جدل حول زيجات الوسط الفني هل هو حب أم مصلحة
آخر تحديث GMT 16:44:26
المغرب اليوم -
تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

جدل حول زيجات الوسط الفني هل هو "حب أم مصلحة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جدل حول زيجات الوسط الفني هل هو

زيجات الوسط الفني
القاهرة - المغرب اليوم

علاقة حب أم مصلحة؟.. سؤال يطرح نفسه ويتفرع إلى انتقادات متباينة حول علاقات الزواج داخل الوسط الفني، خاصة إذا كان هناك فارق كبير في العمر سواء للزوج أو الزوجة.وتظهر أسماء لامعة في هذا الملف بينها النجمين الشقيقين حسين  ومصطفى فهمي، و رانيا يوسف مع محمد مختار طليق الفنانة نادية الجندي، وغيرها من الأسماء التي تثير الكثير من الجدل في الوسط الفني.

ومن أشهر الزيجات التي طالتها الانتقادات في عالم الفن، زواج الشقيقين حسين ومصطفى فهمي أكثر من مرة، إذ تزوج حسين الفنانة لقاء سويدان، بينما تزوج مصطفى رانيا فريد شوقي.وكان زواج كليهما مصحوبا بانتقادات عديدة خاصة لفارق السن الكبير، فعلى سبيل المثال يكبر مصطفى رانيا بأكثر من 32 عاما، إلا أن رانيا وأيضا لقاء، أكدتا أن فارق السن يجلب مزيدا من التفاهم، رغم أن زواجهما من الشقيقين لم يدم طويلا.

قصص حب ناجحة

ومن أكثر قصص الحب الناجحة والتي كتبت لنفسها البقاء، قصة حب وزواج الفنان الراحل محمود عبدالعزيز من الإعلامية بوسي شلبي، حيث لم يؤثر فارق السن بينهما، على استمرار الزواج، وكذلك الأمر بالنسبة للفنان الراحل سمير غانم ودلال عبدالعزيز، فقد كونا ثنائيا متميزا وعاشا حياة مستقرة.

كذلك كشف الفنان الراحل سعيد صالح قبل وفاته بأيام، أنه انفصل عن زوجته القديمة وتزوج من فتاة في الثلاثينيات من عمرها وتصغره بنحو 40 عاما وهي شيماء فرغلي التي اعتزلت الفن قبل الزواج منه، وكانت الزيجة ناجحة ولم يفرقهما سوى موته.وعلى خطاه سار الفنان الراحل سعيد طرابيك، والذي تزوج من فتاة تصغره بـ 40 عاما، وهي الفنانة سارة طارق.أما الزيجات التي كان فارق السن فيها كبير جدا لصالح الزوج وقيل وقتها إنه زواج مصلحة، ارتباط الفنانة رانيا يوسف بالمنتج محمد مختار طليق الفنانة نادية الجندي، والذي كان يكبرها بنحو 25 عاما، وقد أثار هذا الزواج جدلا كبيرا حول استغلال رانيا للمنتج مختار لتحقيق النجومية، خاصة أنها ارتبطت به في بداية حياتها الفنية.

فارق السن

وأثارت بعض الزيجات جدلا كبيرا بسبب فارق السن الكبير لصالح الزوجة، كزواج الفنانة المصرية ياسمين عبدالعزيز والفنان أحمد العوضي، حيث تكبره بـ 6 سنوات.وهناك أيضا المطربة أنغام، التي أثار زواجها من الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم جدلا بسبب فارق السن الكبير بينهما، فأنغام تبلغ 47 عاما وأحمد 36 عاما.

وعلقت أنغام على هذا الفارق في العمر قائلة: "الزواج قسمة ونصيب وفرق العمر لا يؤثر على نجاح الزواج".وأيضا هناك زواج مي كساب بأوكا الذي تكبره بـ9 سنوات، وألين خلف ومدير أعمالها كارولس أيوب نجل الفنان الكوميدي إيلي أيوب، والذي يصغرها بـ 12 عاما، والممثلة اللبنانية نادين نجيم وزوجها الذي يصغرها بنحو 16 عاما.

نظرية الأهداف الخفية!

علقت السيناريست والناقدة الفنية دعاء حلمي في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية"، على هذه الظاهرة قائلة: "زواج الفنانين أصبح به تطور كبير لأن الفنانين قديما كانوا يفضلون عدم الإعلان عن فارق السن ولا يرغبون بالتحدث عنه، خوفا من انتقادات المجتمع في حال كان الزوج أصغر من الزوجة، وأنه تزوجها طمعا بها".

وأضافت دعاء: "الآن، يوجد جرأة في الإعلان عن هذا الفارق والذي شهدناه في العديد من الحالات مثل أنغام وزوجها، وشيرين وحسام حبيب، والشرنوبي وسارة الطباخ وغيرهن".

وتابعت الناقدة قائلة: "أصبحت فكرة العلانية تتسم بالبساطة، لكن الناس يعلمون أن هذا الزواج لن يستمر كثيرا ليس فقط بسبب فارق العمر، لكن لفكرة أن هذا الزواج لمصلحة ما، فليس فقط الفارق العمري هو الذي قد يؤدي لانتهاء الزواج بين الفنانين، لكن هناك ظروف تتحكم في مدى استمرار هذا الزواج أم لا كما هو الحال لدى غير الفنانين".

وأشارت دعاء إلى أن هناك حالات زواج "يوجد بها فارق عمري بين الأزواج مثل نيكول سابا ويوسف الخال وما زال زواجهما مستمرا ولديهما أطفال، فبالتالي ليس العمر هو القاعدة الأساسية، فلكل زوجين ظروفهما".

وأردفت: "أعتقد إن كان الحب قويا فليس للزواج علاقة بالسن، وليس له علاقة بالشهرة أو المصلحة، لأن الفكرة هي قوة العلاقة ذاتها".واختتمت حديثها قائلة: "أصبحت هذه الحالات ظاهرة صحية بالمجتمع حيث بدأ الناس في تحطيم قاعدة أن يكبر الزوج زوجته بالعمر، وألا يكون هناك أحكام مسبقة حول كيف يمكن لرجل أن يتزوج بامرأة أكبر منه أو الأهداف من وراء ذلك. نحن مسكونون بنظريات تفترض دوما أن هناك أهدافا خفية وراء كل شيء مهما كان بسيطا أو إنسانيا كعلاقة الزواج".

قد يهمك ايضا:

رانيا يوسف تعتذر للشعب المصري عن تصريحاتها الأخيرة عن "الحجاب"

الفنانة المصرية رانيا يوسف تعلق على قرار محاكمتها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جدل حول زيجات الوسط الفني هل هو حب أم مصلحة جدل حول زيجات الوسط الفني هل هو حب أم مصلحة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:12 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي
المغرب اليوم - بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib