طوني خليفة وأروى يهاجمان ريما كركي على نجاحها في تقديم برنامج للنشر
آخر تحديث GMT 14:53:59
الاثنين 28 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
وزارة الصحة الإسرائيلية تُعلن عن اكتشاف ثماني حالات حصبة جديدة في دولة الاحتلال إيران تستدعي عدد من المسؤولين عن انفجار ميناء "شهيد رجائي" للتحقيق بعد ثبوت تقصير في التعامل مع الحادث تراجع قوات الدعم السريع عن المحور الجنوبي بعد معارك عنيفة مع الجيش السوداني إسبانيا والبرتغال تشهد انقطاعاً واسعاً في التيار الكهربائي تسبب في شلل جزئي بالخدمات العامة 24 شهيدا في غزة جراء غارات الاحتلال منذ الفجر وعائلة كاملة في جباليا تحت الركام ارتفاع حصيلة حرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 52,243 شهيداً و117,639 جريحاً منذ السابع من أكتوبر 2023 اندلاع حرائق كبيرة في منطقة وادي القلط شرقي الضفة الغربية مما أدى إلى هروع قوات الإنقاذ فوز العداءين الأوغندي أبيل شيلانغات والمغربية رحمة الطاهيري بلقب الدورة الثامنة للماراطون الدولي للرباط إصابات متفاوتة لأعضاء فريق حسنية جرسيف للدراجات في حادثة سير هبوط اضطراري لطائرة بريطانية في بوسطن بسبب اصطدام محتمل بطائر ورصد دخان على متنها
وزارة الصحة الإسرائيلية تُعلن عن اكتشاف ثماني حالات حصبة جديدة في دولة الاحتلال إيران تستدعي عدد من المسؤولين عن انفجار ميناء "شهيد رجائي" للتحقيق بعد ثبوت تقصير في التعامل مع الحادث تراجع قوات الدعم السريع عن المحور الجنوبي بعد معارك عنيفة مع الجيش السوداني إسبانيا والبرتغال تشهد انقطاعاً واسعاً في التيار الكهربائي تسبب في شلل جزئي بالخدمات العامة 24 شهيدا في غزة جراء غارات الاحتلال منذ الفجر وعائلة كاملة في جباليا تحت الركام ارتفاع حصيلة حرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 52,243 شهيداً و117,639 جريحاً منذ السابع من أكتوبر 2023 اندلاع حرائق كبيرة في منطقة وادي القلط شرقي الضفة الغربية مما أدى إلى هروع قوات الإنقاذ فوز العداءين الأوغندي أبيل شيلانغات والمغربية رحمة الطاهيري بلقب الدورة الثامنة للماراطون الدولي للرباط إصابات متفاوتة لأعضاء فريق حسنية جرسيف للدراجات في حادثة سير هبوط اضطراري لطائرة بريطانية في بوسطن بسبب اصطدام محتمل بطائر ورصد دخان على متنها
أخر الأخبار

لا يزال يعيش عقدة زميلته منذ بدأت تقديمه على شاشة تلفزيون "الجديد" من بعده

طوني خليفة وأروى يهاجمان ريما كركي على نجاحها في تقديم برنامج "للنشر"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طوني خليفة وأروى يهاجمان ريما كركي على نجاحها في تقديم برنامج

الإعلامي طوني خليفة والإعلامية ريما كركي والفنانة أروى
القاهرة ـ شيماء عصام

يبدو أن الإعلامي طوني خليفة، لا يزال يعيش عقدة زميلته ريما كركي التي أوكلت اليها ادارة تلفزيون "الجديد" تقديم برنامج "للنشر" من بعده، فهو لا يترك مناسبة الا ويتهجم فيها على الاعلامية كركي، منذ تخلى خليفة عن صاحب المحطة تحسين الخياط  لصالح آل المر"، ليقدم النوع نفسه في برنامج منافس في التوقيت نفسه.

طوني خليفة الذي لا يختلف اثنان على انه إعلامي ناجح، يبدو انه لا يحتمل نجاح الآخرين، ففي حلقة من برنامج "تحت السيطرة" الذي تقدمه الاعلامية أروى، فقد الاثنان السيطرة عندما حضرت سيرة الأعلامية كركي.

أقرأ المزيد : داليا كريم ضيفة الإعلامية ريما كركي في برنامج"للنشر"

أروى الاعلامية اللطيفة، التي تفتقد للندّية في أدائها، تعاطت مع خليفة على انه "الاعلامي الكبير" ، بإرباك واضح وبدرجة مديح مضخّمة، أوحت للمشاهدين وكأنها لا تستمع للإجابات، التي من وحيها كان يمكن استنباط الكثير من الاسئلة الاكثر عمقاً، فاقتصر دورها على الضحك والمجاملات وتسميع ما حفظته من "تاريخ" ضيفها، والموافقة بطاعة وابتسام على كل ما يقوله "قبل ان يقوله"،مع انها في كثير من الحلقات كانت تبدو حاضرة وقوية. هذا ما قد يميز وفاء الكيلاني ونسرين ظواهرة عن كثيرات، وهو امتلاك كل منهما لبرنامجها و"تساويها" مع ضيفها بالحضور.

طوني خليفة وأروى يهاجمان ريما كركي على نجاحها في تقديم برنامج للنشر

فكان السؤال الذي حضّره فريق إعداد "تحت السيطرة" بشكل يساير فيه خليفة، أو قد يبدو ان خليفة من اقترحه: "استلمت كركي مكانك في للنشر يوم انتقلت الى محطة اخرى، فلمن تسلم برنامجك الحالي، ان اردت الرحيل مجددا؟"، فردَّ قائلاً، "انه تعلم ان لا يسلم احداً اي برنامج له، وانه جهّز على مدى سبع سنوات برنامج "للنشر" كمن يصنعون سيارة "الفراري" لتجلس كركي وتقودها، علما انه ليس ايٌّ كان يمكنه قيادة سيارة "فراري"، ولو كانت اتت ريما بسيارتها لسبقتني"...

الم تسأل أروى نفسها قبل ان تسمّع "آلياً" سؤال الاعداد: وهل طوني هو من سلّم برنامج للنشر لريما او تلفزيون الجديد؟ ولو كانت كركي فاشلة فكيف استمرت 5 سنوات في البرنامج؟ ولماذا لم تعطِ المحطة البرنامج لخليفة فور عودته بعد سنة واحدة من استقالته؟ وكيف تجدد الادارة لكركي 4 سنوات تزامنا مع "عودة البطل"؟ ولماذا لم ينتبه الجمهور الى أن خليفة قد عاد أساسا الى المحطة، مع انه قدَّم برنامجين على "الجديد" : "وحش الشاشة" (3 اشهرفقط) و"العين بالعين"؟ ولو كان احدهما لينجح فلماذا اوقفهما؟ ولماذا تشابه البرنامجين اللذين قدمهما خليفة مع برنامج كركي ؟ وما حقيقة ان طوني طلب اكثر من مرة من كركي ان يقدما البرنامج معا، وانه اقترح ذلك على الادارة التي رفضته؟ وهل كان ليستعيد ليلة الاثنين لولا استقالت كركي لصالح عرض من تلفزيون دبي؟ وهل ان ادارة المر تستغني اساسا عن اعلامي نجح؟ وكيف كانت الارقام التراكمية لنسبة المشاهدة لبرامج طوني بالمقارنة مع ريما خلال وجودهما معا في المحطة؟

اذا كانت أروى على علم بهذه المعلومات ولم تسأل اي سؤالا استفساري عندما حقّر ضيفها انجازات كركي ، فهذا يطرح سؤالا حول المصداقية؟ وان كانت لا علم لها بهذه المعلومات فذلك يطرح سؤالا عن كفاءتها في تحضير حلقاتها". لذلك يعتبر هذا هجوما من أروى على كركي لانه هجوم "بالامتناع" عن طرح الاسئلة المنصفة لشخص غير حاضر، وعلى الاعلامي المحترف ان يأخذ ادوار الغائبين ويستفسر بإنصاف لكل الاطراف.

طوني خليفة وأروى يهاجمان ريما كركي على نجاحها في تقديم برنامج للنشر

اما طوني المحترف في عمله لا شك، يفتقد شيئا من التواضع، فلو فشلت كركي ورحلت منذ الاشهر الاولى كما راهن على ما يبدو، لكان "شمت" بها وقال إن أحداً لا يمكنه أن "يملأ مكانه"، وساعة نجحت "كان هو من جهّز الفراري" ولا فضل لها بالنجاح!

عهدنا طوني اكبر من ان يزعجه نجاح الآخرين.. فلماذا يكرر هجومه على زميلته في اكثر من برنامج واكثر من محطة... فما الذي يزعج طوني من ريما... هل هو نجاحها في مكانه؟؟ هل تجرؤها على ترك اسم البرنامج كما هو وعدم تلطيها خلف اسم جديد كان ليجنبها غضب خليفة؟ هل ما يردده بعض أوساطه عن ذكوريته بالتفكير، وانه لا يحتمل "أن امراة نجحت مكانه"؟ هل هبوط اسمه نتيجة تخبطه في برامج "خافتة" في السنوات الثلاث الماضية، وهو دافعه الاساسي لتسمية البرنامج الحالي باسمه علّه يستعيد البريق؟ ايا كان السبب، على اعلامي كبير ان يحترم زملاءه كي يكون "كبيرا"، فلا يخفى على أحد أن كركي دخلت من السنة الاولى بمنافسة مع من هم اكثر خبرة في المجال الاستقصائي ولم تخفي المنافسة ، وسجلت نجاحا غير مسبوق ومواقفا شهد لها الاعلام الغربي والعربي لا تخفى على احد... وابتدعت أسلوبا لا يشبه أحداً، اسلوبا عادلاً يحترم الانسان، تأثر به من يعترف ومن لم يعترف به.

قد يهمك أيضًا : الإعلامية ريما كركي تفوز بجائزة "عيون للثقافة والفن" في بغداد

ريما كركي تؤكد أن "الحديقة الخلفيّة" تُشعر النساء بالقوّة


 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طوني خليفة وأروى يهاجمان ريما كركي على نجاحها في تقديم برنامج للنشر طوني خليفة وأروى يهاجمان ريما كركي على نجاحها في تقديم برنامج للنشر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:07 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 06:48 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

عيشي لحظات من الرومانسية في أجمل فنادق فلورنسا

GMT 23:12 2016 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة لتكبير الارداف بسرعة

GMT 11:34 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

مبروك لترامب.. واللهم لا شماتة بهيلاري

GMT 02:09 2014 الإثنين ,28 تموز / يوليو

الجمهور يستمتع بأدائي لرقصة الشاوية

GMT 15:11 2023 السبت ,04 آذار/ مارس

السيارات تقود صادرات المغرب في يناير 2023

GMT 19:23 2023 الإثنين ,16 كانون الثاني / يناير

الدولار يستقر بعد هبوطه لأدنى مستوى في 7 أشهر

GMT 22:44 2023 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

واشنطن تأمل بانضمام الفلسطينيين إلى منتدى النقب

GMT 20:23 2023 الإثنين ,09 كانون الثاني / يناير

زعيم لبناني يطالب بتحرك عاجل تجاه مصر

GMT 08:55 2023 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

أمازون تستعدّ لإطلاق تطبيق مستقل لبث الأحداث الرياضية

GMT 12:09 2022 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تشافي يعلن قائمة برشلونة لمواجهة أتلتيك بلباو

GMT 11:08 2022 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الضرائب تُغضب مهنيي سيارات الأجرة في وجدة

GMT 04:36 2022 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

المغرب يُطلق صندوقاً استثمارياً لتعزيز الاقتصاد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib