سمير غانم يتمنّى مُشاركة جورج سيدهم في الزهر لما يلعب ليستعيد الماضي
آخر تحديث GMT 12:22:43
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

أعلنت شيرين أن العرض المسرحي غير مُستوحى مِن أغنية أحمد شيبة

سمير غانم يتمنّى مُشاركة جورج سيدهم في "الزهر لما يلعب" ليستعيد الماضي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سمير غانم يتمنّى مُشاركة جورج سيدهم في

مسرحية جديدة بعنوان "الزهر لما يلعب"
القاهرة - المغرب اليوم

تعاون النجمان الكبيران سمير غانم وشيرين في مسرحية جديدة بعنوان "الزهر لما يلعب" التي تنتمي إلى عالم الكوميديا الاجتماعية، وبدأ عرضها قبل أيام، ويشارك في بطولته بجانبهما كل من إيمان السيد وإيمى طلعت زكريا ورضا حامد، من تأليف أحمد الإبياري وإخراج نجله "طارق" في أولى تجاربه الإخراجية بالمسرح الخاص.

وأعرب النجم الكبير سمير غانم عن سعادته بالتجربة الجديدة، خاصة أنها تشهد وجود مزيج من النجوم الكبار والشباب في الوقت ذاته، بما يسهم في تحقيق دمج الخبرات مع الروح الشبابية التى يحتاجها المسرح الجديد.

وقال غانم: «المسرحية مميزة تلامس قلوب الجمهور، وهى عمل كوميدى يناقش العديد من القضايا الاجتماعية التى تحيط بفكرة الأموال، ورغبة الجميع في أن (الزهر يلعب له)، وأن يصادفه الحظ في كل خطوات حياته، وهو ما سيراه الجمهور الذي سيأتي لمشاهدة العرض».

وأشار إلى أن عبارة «الزهر لما يلعب» وجدت صدى كبيرًا لدى الجمهور بعد أن قدم النجم الشعبى أحمد شيبة أغنية «آه لو لعبت يا زهر»، وهو ما جعل صناع المسرحية يستقرون على الاسم ذاته، لمناسبته مع الأحداث، لكن لا علاقة لـ«شيبة» بقصة العمل نهائيًا.

وكشف عن أن المسرحية تعتبر عملًا غنائيًا استعراضيًا يشمل العديد من الأغنيات الراقصة، مشيرًا إلى أنه لم يغن بصوته لكن مجرد «أداء تمثيلى بالفم» مع صوت الأغنية الأصلية.

ولفت إلى أن «الجمهور سيستمع إلى ٣ أغان خلال مدة عرض المسرحية، بجانب العديد من العروض الراقصة التى ستكون بتكنيك جديد مميز من قبل مخرج العمل طارق الإبياري الذي أراه محترفًا جدًا».

وعن المختلف في المسرحية الجديدة وتحضيراته الخاصة لها، قال «غانم»: «بحكم العادة لا أعلم ما سأفعله على المسرح، فأنا أصعد والإفيهات بتيجي وحدها، فأنا لا أحضر كثيرًا، وطول عمرى أترك الكوميديا لوقتها خلال العرض دون أى تحضير».

وتذكر أن المخرج حسن عبدالسلام كان يسأله: «ما الذى ستقدمه عند دخولك المسرحية (المتزوجون)؟»، فيرد: «لا أعلم»، ليفاجأ المخرج والجمهور بالعديد من المشاهد التى صنعها «غانم» بنفسه، ومن بينها مشهد «المزمار»، لافتًا إلى أن الإلهام يأتيه قبل العرض بيومين، أو قبل الليلة التي تسبق العرض.

وعما إذا كان يتخوف أم لا من إسناد مهمة إخراج المسرحية للشاب طارق الإبيارى، في أولى تجاربه الإخراجية، قال: «طارق لديه العديد من التجارب في المسرح من قبل، لكنه يعتبر الأول له في القطاع الخاص، ومع ذلك هو محترف جدًا، ودرس الإخراج في الجامعة الأمريكية وخارج مصر أيضًا، ولديه موهبة كبيرة، لذا فالتخوف أمر ليس في محله، كما أننى من رشحته على حساب مخرج كبير له اسمه وقيمته».

وأرجع سبب اختياره «طارق» إلى أنه «يستطيع إظهارى بشكل مودرن شبابى يتماشى مع الجيل الحالى، ليكون همزة الوصل بينى وبين الجمهور، وأعتقد أن من سيرى المسرحية سيفهم معنى كلامى، خاصة خلال الفقرات الاستعراضية».

ونفى ما تردد عن كون «الزهر لما يلعب» هى الجزء الثانى لمسرحية «المتزوجون»، قائلًا: «البعض فسر مشاركة شيرين في العمل على أننا نقدم الجزء الثانى من مسرحية (المتزوجون)، لكن هذا غير صحيح إطلاقًا، والعملان مختلفان عن بعضهما تمامًا، ولكل منهما قصته»

واعتبر أن مسرحية «المتزوجون» لا تعوض إطلاقًا، والفارق بينها وبين المسرحية الحالية أو غيرها مما قدمه مؤخرًا «فرق السما والأرض»، كما أن أبطالها لا يعوضون، مثل جورج سيدهم، وزكريا موافي، ونجاح الموجى، باعتبارهم أساطير في التمثيل والكوميديا.

وقال: «كنت أتمنى أن يشاركنا جورج سيدهم هذه المسرحية لنستعيد الماضي، لكنه معا الأسف مريض للغاية، ولا يستطيع الحركة، فإذا كان يستطيع ذلك كنت أخذته معى بالتأكيد».

وأشار إلى وجود فارق بين وضع المسرح الحالي ووقت عرض مسرحية «المتزوجون»، قائلًا: «الدنيا كلها اختلفت عن زمان، فالشكل العام لكل شيء أصبح مختلفًا، والمسرح وأفكاره تغيرت، وكل عام ندخل في حياة مختلفة عن العام السابق، وذلك بسبب تطورات الحياة الاقتصادية والاجتماعية، والتطور التكنولوجي الكبير». وأضاف: «بالطبع المسرح يعاني في هذه الفترة، ولم يعد كما السابق، ففي الماضى كان حكاية أخرى بتفاصيل مميزة وجميلة للغاية، أما الأن فأصبح عاديًا، والسيناريوهات مقتبسة وتقليدية تنقصها روح الدعابة الحقيقية».

ووصف المنتج والمؤلف أحمد الإبيارى، الذى يتعاون معه للمرة السابعة، بأنه شخص اجتماعى يستطيع تلبية ما يطلبه الجمهور بشكل ذكى، وقال: «أعتقد أنه قدم أكثر من ٤٥ مسرحية، وهو شخص يفهم المسرح جيدًا، ويفهم الجمهور والسوق، لذا أحب العمل معه كثيرًا وأثق فيه». واختتم: «أتمنى أن يجد العمل قبول الجمهور، وأن نوفق خلال عروضه، حتى نحدث حالة مزاجية مميزة للمشاهد المتذوق للمسرح بكل أشكاله».

شيرين وأغنية أحمد شيبة
قالت الفنانة الكبيرة شيرين إنها وافقت على المشاركة في المسرحية بمجرد علمها بأنها ستقف أمام النجم سمير غانم على المسرح مجددًا، مشيرة إلى أنها شعرت بقلق وخوف من أن يكون النص يشبه مسرحية «المتزوجون»، لكن حينما قرأت الورق أدركت أن الفكرة مختلفة تمامًا، وأحبتها بشدة وشعرت بحماس شديد لتقديمها.

وشددت على أنها لا تحب تكرار التجارب الناجحة، أو العيش على أنقاض الماضى، لأن هذا يعنى عدم تحقيقها تقدمًا في مسيرتها الفنية، وتسعى في المقابل لتقديم كل جديد.

وبسؤالها عما إذا كان ذلك يعنى عدم موافقتها على تقديم جزء ثان من «المتزوجون»، قالت: «عرضنا هذه المسرحية منذ أكثر من ٤٠ عامًا، ولم نفكر في تقديم جزء ثان منها، لأن هذا الأمر لم يكن موضة حينها، على عكس الوقت الحالى، ولا أرى أى مشكلة في استكمال القصة، لكن هذا الأمر يعود للمنتجين وليس للأبطال».

وكشفت عن أنها تلقت عرضًا لتقديم مسلسل مع سمير غانم منذ ٥ سنوات، يحكى قصة «المتزوجون» بعد ٣٠ عامًا من الأحداث التى انتهت بها المسرحية الشهيرة، لكن لم يُقدم لأسباب كثيرة.

وعن إمكانية أن تتضمن المسرحية الجديدة «إسقاطات» تُذكر المشاهدين بـ«المتزوجون»، قالت: «كل ما أستطيع قوله إن العرض مفاجأة للجمهور».

وتحدثت عن كواليس العمل مجددًا مع سمير غانم، قائلة إنها لم تختلف عن كواليس «المتزوجون»، بل إن المحبة أعمق من ذى قبل، لأن «الكوميديان» الكبير يشع طاقة إبداعية واجتماعية وكوميدية طوال الوقت.

وأضافت: «شعرت بسعادة بالغة عندما حضرت إيمى ودنيا سمير غانم البروفات، وكذلك حينما رأيت صديقتى دلال عبدالعزيز، وسط أجواء عائلية في غاية الروعة، كما أن التعاون مع إيمى طلعت زكريا وإيمان السيد رائع، فلكل منهما كاريزما مختلفة في الكوميديا، واستمتعت جدًا بالعمل معهما، فضلًا عن المؤلف أحمد الإبيارى، وهو شخص ذكى يحب عمله، والتعاون معه أمر مريح لأى فنان».

وبينت أن دورها في العرض كوميدى، ويختلف عن كل الأدوار التى قدمتها من قبل، ويلائم العصر والتطور الذي يشهده عالم الفن ككل، وقالت: «أحب أن أترك الجمهور يرى بنفسه ويقول رأيه».

ورأت أن تشابه اسم المسرحية مع اسم أغنية «آه لو لعبت يا زهر» للمطرب الشعبي أحمد شيبة لا يعني أي شيء، قائلة: «لا أظن أن أغنية مدتها ٣ دقايق ستكون قصة لعمل مسرحى، وبالتأكيد هناك اختلاف كبير بين العملين، لكن فكرة الفلوس هى العامل المشترك بينهما».

وعن أول تعاون بينها وبين المخرج الشاب طارق الإبياري، ذكرت أنه «شخص مهذب جدًا، ولديه حس إخراجى مختلف، ورأيته قادرًا على تحويل النص إلى تشخيص على المسرح بشكل جيد، وهو أمر نابع من دراسته الإخراج في الخارج، ومروره على العديد من المسارح العالمية».

واختتمت: «المسرحية ستُعرض لمدة أسابيع، وأتمنى أن يراها الجمهور ويستمتع بها، فإقبال الجمهور هو ما سيحمسنا لعرضها لمدة أطول، ونحن نتمنى إسعادهم».

قد يهمك ايضا
بسمة بوسيل ترد على اتهامها بمنع عمل زوجها تامر حسني مع مي عز الدين
حلا شيحة تُعرب عن تفاؤلها بالعام الجديد وتتمنى أن تجد فيه الحب الحقيقي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سمير غانم يتمنّى مُشاركة جورج سيدهم في الزهر لما يلعب ليستعيد الماضي سمير غانم يتمنّى مُشاركة جورج سيدهم في الزهر لما يلعب ليستعيد الماضي



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib