ملصقات النجم الأوحد تستحوذ على دراما رمضان في مصر
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

غابت الصورة الجماعية للنجوم المشاركين في العمل

ملصقات "النجم الأوحد" تستحوذ على دراما رمضان في مصر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ملصقات

محمد رمضان
القاهرة - المغرب اليوم

طرحت أغلب شركات الإنتاج الدرامي في مصر، الملصقات الدعائية لأعمالها المقرر عرضها في شهر رمضان المقبل.وسيطرت على الملصقات النهائية للمسلسلات سمة الفردية، إذ غابت بشكل لافت للنظر الصورة الجماعية للنجوم المشاركين في العمل، وتصدر النجم الأوحد للمشهد.

في مسلسل "البرنس"، تصدر محمد رمضان الملصق وحيداً، واكتفى صناع مسلسل "الفتوة" بصورة الفنان ياسر جلال، كما احتلت غادة عبدالرازق صورة الدعاية لمسلسلها الجديد، الذي يحمل اسم "سلطانة المعز".

ونرصد  في هذا التقرير آراء عدد من النقاد حول ظاهرة النجم الأوحد التي فرضت نفسها هذا العام، والأسباب التي أدت لانتشارها.

وقال الناقد نادر عدلي: "يجب الاعتراف بأن وجود صورة فنان بمفردها على الملصق الدعائي للعمل الفني أمر سلبي، لأن العمل قائم على روح الجماعة، فمن المستحيل أن يقوم فنان بكل الأدوار، لذا يجب أن يتقاسم معه زملاؤه كل شيء في الدعاية".

وأضاف: "بكل تأكيد شركات الإنتاج تهتم بإبراز صورة البطل، بسبب التسويق والبحث عن أكبر قدر من الدعاية، لكن على صناع الدراما عمل توازن بين متطلبات التسويق ومجهود الفنانين المشاركين في العمل".

وتابع: "الحقيقة أن روح الفردية لا تتوقف عند الدعاية المطبوعة فقط، فقد وصلت لتتر العمل أيضاً، وفي أحيان كثيرة يتم الاكتفاء باسم البطل واسم العمل، وبعد ذلك تبدأ الإعلانات".

ومن جانبه، قال الناقد طارق الشناوي : "بات لافتاً للنظر أن اسم البطل يسبق اسم العمل الفني، وهذا واضح من أسماء الأعمال الدرامية مثل "فلانتيو"، الذي يقوم ببطولته عادل إمام، و"البرنس" للفنان محمد رمضان، و"الفتوة" لياسر جلال".

وأضاف: في الماضي كان اسم المخرج والمؤلف يتصدر المشهد، وأكبر دليل على ذلك أن اسم الكاتب أسامة أنور عكاشة، والمخرج إسماعيل عبدالحافظ، كان يتم وضعهما قبل يحيى الفخراني وصلاح السعدني في مسلسل "ليالي الحلمية".

وتابع: "التسويق بكل تأكيد يحكم الإطار العام للدعاية، فلو عادل إمام حصل على 40 مليونا، ورمضان على 18 مليونا، وأمير كرارة على 12 مليونا، فمن حق كل فنان أن يحظى بدعاية تليق بأجره، ولكن لا يجب إغفال باقي فريق العمل".

 السيناريست بشير الديك على الظاهرة قائلاً: "غابت نجومية المخرج والمؤلف، وبات البطل هو كل شيء بسبب التسويق والإعلانات، وهذا الأمر تفشى هذا العام، وواضح من شكل الملصقات الدعائية".

وأضاف: "سطوة الإعلانات بكل أسف أفسدت أشياء كثيرة، وجعلت النجم الأوحد يقوم باختيار اسم المخرج، ويتدخل في شكل السيناريو، ويتصدر المشهد في كل شيء".

قد يهمك ايضا :

أكرم حسنى يتبرع بمبلغ مالي لإحدى الجمعيات الخيرية

محمد رمضان يكشف موعد الانتهاء من تصوير «البرنس»

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملصقات النجم الأوحد تستحوذ على دراما رمضان في مصر ملصقات النجم الأوحد تستحوذ على دراما رمضان في مصر



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib