معالجة نفسية تكشف حقيقة غرور الفنان محمد رمضان من وجهه
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أكدت لـ "المغرب اليوم" أنه أهان الطبقة المتوسطة بأفعاله

معالجة نفسية تكشف حقيقة غرور الفنان محمد رمضان من وجهه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - معالجة نفسية تكشف حقيقة غرور الفنان محمد رمضان من وجهه

النجم محمد رمضان
القاهرة - شيماء مكاوي

أثار النجم محمد رمضان ضجة كبيرة سواء في أسلوب تعامله مع الآخرين أو ثقته في نفسه والتي يصفها البعض بالغرور، واستطاعت المعالجة النفسية وخبيرة التنمية البشرية الدكتورة زينب مهدي أن تكشف أسرار شخصية الفنان محمد رمضان الذي أثار جدلًا واسعا في الآونة الأخيرة بسبب العديد من الأفعال.

وقالت الدكتورة زينب في تصريح خاص إلى موقع "المغرب اليوم"، أن محمد رمضان هو ممثل من طبقة متوسطة حيث إنه بدأ طريق كفاح منذ الصغر ولم يعترف به أحد منذ صغر سنه، وتعرض إلى إهانات كبيرة مثل الإهانات التي تخص مظهره والإهانات التي تخص طبقته الاجتماعية والاهانات التي تخص تمثيله ولم يرد على كل هذه الإهانات إلا في ذلك الوقت بعدما أصبح الأسطورة أو رقم واحد مثلما يردد، حيث أنه تم انتقاده بسبب تقديمه لفيديو كليب No.1 أو رقم واحد، بعد اشتراكه في شهر رمضان الماضي بمسلسل "نسر الصعيد" زعما منه أنه هو رقم واحد في شهر رمضان".

وأافت الدكتورة زينب "ومن قبل تعرض رمضان إلى العديد من الانتقادات بسبب ظهوره بسيارتين كل منهم أغلي في سعرها من الأخري بخاصة في الإعلان الذي قدمه مؤخرا في رمضان الماضي، لأن السيارتين إحداهما كانت لكرستيانو والأخري كانت للمصارع زا روك وتلك الشخصيتين من الشخصيات الأشهر عالميا فأراد أن يربط أسمه بأسمهم".

ورأت المعالجة النفسية أن "محمد رمضان فعل الفعل الخاطئ بمعني أنه لم يضع في الاعتبار أن جمهوره أغلبه من الطبقة المتوسطة والطبقة العادية جدا التي تكسب قوت يومها يوم بيوم فهذا الرد الذي رده محمد رمضان على طبقة معينة أهان بها الطبقة الفقيرة التي كان يمثلها هو في أفلامه ومسلسلاته، وعندما قال أحب أن أشارك جمهوري فرحتي وإنجازاتي لا يعلم أن المشاهدين جزء منهم يحب والأخر يحقد عليك".

وأضافت المعالجة الدكتورة زينب "لا بد أن نوجه له رسالة أنه من حقك أن تشتري كل ما تحبه ولكن ليس بالضرورة أن كل ما تحققه تعرضه على الشاشة لأنه السبب في نجاحك هو الفقراء وفعلتك هذه بعدت عنهم كل البعد لأنهم شعروا للمرة الأولي أنك لست من طبقتهم".

وتطرقت الدكتورة زينب إلى تحليل وجه محمد رمضان، حيث قالت "الفنان محمد رمضان من الوجوه النادرة حيث أنه وجهه يسمي بالوجه الماسي وهذا يعني كثرة النشاط والحيوية التي بداخله جبهة الفنان محمد رمضان تعني أنه عصبي وأندفاعي وبشدة حواجب الفنان محمد رمضان تعني أنه حزين أو بالأحري هو شخصية حزينة بطبعها وهذا يعني أنه شخصية كانت تعاني من أوجاع وألام كثيرة لم نفعلها نحن".

وأوضحت "عيون الفنان محمد رمضان تعني أنه شخصية دموية لم يسكت على حقه وسوف يأخذه ولو بعد حين وهذا ما لاحظناه في وقتنا هذا"، مضيفة أن "فم الفنان محمد رمضان يعني أنه قدرته الكلامية ممتازة ولكن الغمازات التي يعتقد البعض أنها غمازات هي ليست غمازات ولكن هي علامات علي حرمانه من شئ ما وبالتالي الشخص الذي يفهم في علم الفراسة سيفسر ما فعله ذكاء الفنان".
وواصلت المعالجة النفسية تحليلها قائلة "أنف الفنان محمد رمضان تسمي بالأنف النص فطساء وهذا يعني أنه لم يرضى بالأمر بالواقع أبدًا بل يريد أن يغير منه للأحسن، والوجه النحيف يعني أنه شخصية حساسة ولكنه لا يحب أن يظهر ذلك الشئ قبل الشهرة".

وكان آخر تحليل للدكتورة زينب بشأن جسمه، حيث أكدت أن جسم الفنان محمد رمضان رفيع وهذا يعني أنه كثير التفكير ولم ينسى بسهولة أبدا.

وأختتمت المعالجة النفسية تصريحاتها بتوجيه رسالة مباشرة إلى الفنان محمد رمضان، وقالت فيها "رسالتك وصلت أنك تستطيع ولديك المقدرة ولكن ما يزيد عن حده ضروري أن ينقلب إلي ضده لأنه الذي جعلك في القمة هو جمهورك الذي ينتمي للطبقة الفقيرة والمتوسطة ولو أغضبتهم منك سوف تعود لنقطة الصفر".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معالجة نفسية تكشف حقيقة غرور الفنان محمد رمضان من وجهه معالجة نفسية تكشف حقيقة غرور الفنان محمد رمضان من وجهه



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib