لوري هايتيان تُؤكّد أنّ المستقبل للطاقات المُتجدِّدة‎ والنفط يُهدّد الحدود البحرية
آخر تحديث GMT 13:41:33
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا
أخر الأخبار

توقّعت استمرار الأسعار بين 35 و40 دولارًا للبرميل في العامين المقبلين

لوري هايتيان تُؤكّد أنّ المستقبل للطاقات المُتجدِّدة‎ والنفط يُهدّد "الحدود البحرية"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لوري هايتيان تُؤكّد أنّ المستقبل للطاقات المُتجدِّدة‎ والنفط يُهدّد

النفط
تونس - المغرب اليوم

أكّدت لوري هايتيان، مديرة معهد حوكمة الموارد الطبيعية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن "أسعار النفط لن تعود إلى ما كانت عليه قبل جائحة "كورونا"، وستَستمر الأسعار المتراوحة بين 35 و40 دولارا للبرميل خلال السنتين المقبلتين على أقل تقدير، إلا إذا وقع حدث ما قد يؤثر على إنتاج النفط، ما يعني أنه ينبغي على الحكومات التي تعتمد على مداخيل النفط والغاز تدارك الأمر، وإعادة النظر في موازاناتها ومشاريعها الاستثمارية ومصاريفها".
وأضافت هايتيان أن "حكامة قطاع النفط والغاز في المنطقة تشوبه العديد من المشاكل، يبقى أهمها الشفافية ونشر المعلومات؛ ذلك أن بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا المنتجة للنفط والغاز تقع تحت خانة "ضعيف" و"سيئ" في الحوكمة، بسبب الفشل في نشر المعلومات خلال معظم الأوقات".
وقالت: "لن تعود أسعار النفط إلى ما كانت عليه قبل جائحة "كورونا"، وستَستمر الأسعار المتراوحة بين 35 و40 دولارا للبرميل خلال السنتين المقبلتين على أقل تقدير، إلا إذا وقع حدث ما قد يؤثر على إنتاج النفط، ما يعني أنه ينبغي على الحكومات التي تعتمد على مداخيل النفط والغاز تدارك الأمر، وإعادة النظر في موازاناتها ومشاريعها الاستثمارية ومصاريفها، وفي المدى المنظور، قد تضطر الحكومات إلى الاستدانة لإكمال مشاريعها إذا كانت غير قادرة على إيقافها. وعلى المدى البعيد، عليها أن تضع سياسات للادخار، إذ قد تضطر أيضا إلى وضع بعض الضرائب، أو إنهاء برامج دعم بعض القطاعات أو الخدمات أو المنتوجات؛ ومن ثمة يجب على الحكومات أن تتواصل مع مواطنيها بخصوص أي إجراء جديد سوف تتخذه لتحصل على التأييد الجماهيري لتفادي الاحتكاك في الشارع، ما يتطلب منسوباً عالياً من الثقة بين السياسيين والمواطنين.
وأضافت: "تتجسد المشكلة، اليوم، في ضعف الطلب على النفط والغاز، ليس بسبب "كورونا" فقط، فحتى التقديرات والدراسات تصب في خانة انخفاض الطلب على هذه الموارد مستقبلا، ما قد يتسبب في عدائية دبلوماسية بين البلدان، لأنها تعرف أنه يجب الإسراع في استخراج تلك الموارد إن أرادت الاستفادة، كما قد يُخفّف من العدائية قصد الوصول إلى حلول علمية؛ لأن هذه المشاريع لن تكون ذات جدوى اقتصادي بسبب العرض الكثيف والزائد في يومنا هذا، فإذا كان الخلاف تقنياً، وليس لديه الكثير من الأسباب السياسية، فإنني أرى أن ترسيم الحدود يصبح سهلا، بالنظر إلى أنه سيكون تقنيا بحتا".
وأوضحت أن "أكبر مثال نراه اليوم يتجسد في ترسيم الحدود البحرية بين ليبيا وتركيا، ذلك أن التقارب الأمني والنفطي بين تركيا وحكومة السرّاج يعد جزءًا من الصراع الحاصل بين تركيا والاتحاد الأوروبي، والصراع الضمني بين فرنسا وإيطاليا، والصراع بين تركيا وقبرص واليونان وإسرائيل.. لقد أرادت تركيا، من خلال ترسيم الحدود البحرية بينها وليبيا، عرقلة مشروع مد أنبوب من إسرائيل وقبرص إلى اليونان؛ ومن ثمة إلى أوروبا لإمداد السوق الأوروبي بغاز منطقة شرقي المتوسط، فضلا عن زيادة نفوذ تركيا حيث النفوذ الفرنسي والإيطالي، خصوصًا في قطاع النفط، وبذلك زيادة ورقة تفاوضية بيد تركيا ضد الفرنسيين والإيطاليين.

قد يهمك ايضا

توقف التكرير يضيع الاستفادة من قُدرة "سامير" التخزينية

سعر خام برنت يتجاوز 35 دولارًا للمرة الأولى منذ 9 نيسان

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لوري هايتيان تُؤكّد أنّ المستقبل للطاقات المُتجدِّدة‎ والنفط يُهدّد الحدود البحرية لوري هايتيان تُؤكّد أنّ المستقبل للطاقات المُتجدِّدة‎ والنفط يُهدّد الحدود البحرية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib