محمد العريان يُحَذِر من تقلبات الأسواق في كانون الثاني ويؤكد أنها مجرد بداية
آخر تحديث GMT 18:00:03
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

محمد العريان يُحَذِر من تقلبات الأسواق في كانون الثاني ويؤكد أنها مجرد بداية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد العريان يُحَذِر من تقلبات الأسواق في كانون الثاني ويؤكد أنها مجرد بداية

الأسهم الأميركية
واشنطن - المغرب اليوم

حذر كبير الاقتصاديين في شركة أليانز، محمد العريان، من أن استمرار حالة التقلب الشديد في الأسهم التي شهدناها في الأسابيع الأخيرة كتب في مقال لوكالة "بلومبرغ"، إنه بالإضافة إلى الانخفاض الحاد في الأسواق في يناير، فإن التقلبات اليومية المذهلة زادت من حالة عدم اليقين وساهمت في شعور غير مستقر بشأن المستقبل، وليس فقط بسبب التغيير الملحوظ في موقف سياسة الاحتياطي الفيدرالي".

وقال العريان: "من المرجح أن يستمر التقلب، على الأقل لفترة من الوقت" وفي يناير، شهدت أسواق الأسهم الأميركية انعكاسات حادة خلال اليوم، وفي يوم واحد تأرجح مؤشر داو جونز الصناعي بأكثر من 1000 نقطة. حقق مؤشر S&P 500 وناسداك صاحب التكنولوجيا الثقيلة أسوأ شهر لهما منذ مارس 2020، عندما ضرب الوباء وجاءت عمليات البيع في الوقت الذي أشار فيه مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه مستعد لرفع أسعار الفائدة عدة مرات في عام 2022، وللتراجع عن الدعم الاقتصادي، في محاولة لترويض التضخم الحاد. إذ راقب المستثمرون عن كثب البيانات الجديدة التي قد تؤثر على عملية صنع القرار في الاحتياطي الفيدرالي.

وقال العريان "لا ينبغي أن يكون مفاجئاً أن الأسواق أصبحت شديدة الحساسية لإصدارات بيانات الاقتصاد الكلي، سواء كانت سوق عمل ساخناً وزيادات أعلى من المتوقع في أسعار المستهلك أو تكاليف توظيف أقل من المتوقع" ولكن العريان، قال إن هناك عوامل يغفلها المستثمرون، موضحاً أنه "في حين أن هذا هو العامل الرئيسي الذي يقود الموجة الحالية من التقلبات، إلا أن هناك عاملين آخرين يجذبان القليل من الاهتمام، على الرغم من أنهما أصبحا سمة هيكلية لأسواق اليوم" "الأول هو السيولة غير المنتظمة، بما في ذلك حتى الأسهم الأكثر حيازة على نطاق واسع". وأضاف "العامل الهيكلي الثاني يتحدث عن تنامي دور وتأثير الصناديق المتداولة في البورصة" وقال العريان إن مشكلة السيولة تعيق قدرة النظام على امتصاص المخاطر التي تغذي التقلبات. ويعكس عدم التوازن بين زيادة المستخدمين النهائيين وصغر الميزانيات العمومية لدى الوسطاء.

أما بالنسبة لصناديق الاستثمار المتداولة، فقد أشار إلى أنها شكلت 40% من المستوى القياسي لحجم التداول يوم الاثنين الماضي - وهو مستوى سيولة مرتفع على ما يبدو يتناقض مع عدم سيولة الأسهم الفردية في الصناديق - مما ساعد على تكثيف الاندفاع للبيع قال العريان إن المستثمرين اعتادوا على السيولة المرتفعة التي أدت إلى تحرك الأسواق في اتجاه واحد: لأعلى. ولكن ليس من الواضح الآن إلى متى ستستمر بعض المفاهيم التي تقود عمليات التداول - مثل لا يوجد بديل أو ما يعرف اختصاراً بـ (TINA)، والخوف من فوات الفرصة (FOMO) وشراء القيعان Buy The Dip ورفع العريان تحذيره من مستقبل الأسواق قائلا: "بعد تذبذبات يناير الضخمة في الأسواق، سيأمل الكثير منا في عودة ولو للحظات إلى يوم من تقلبات 2021 المنخفضة. لسوء الحظ، من المحتمل أن يستغرق هذا بعض الوقت، مما يعرض كل من السوق والاقتصاد إلى الأضرار".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

صناديق الأسهم الأميركية تشهد أكبر نزوح للتدفقات في 15 أسبوعاً

 

مكاسب الأسهم الأميركية تتجاوز 1% وصعود قوي في البورصات الأوروبية

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد العريان يُحَذِر من تقلبات الأسواق في كانون الثاني ويؤكد أنها مجرد بداية محمد العريان يُحَذِر من تقلبات الأسواق في كانون الثاني ويؤكد أنها مجرد بداية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:40 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
المغرب اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib