3 عوامل لتخطّي أزمة كورونا و3 دروس للمستقبل لبناء اقتصادات قوية
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

رجَّح مسؤول ارتفاعًا في الديْن العام على مستوى القطاع العام

3 عوامل لتخطّي أزمة "كورونا" و3 دروس للمستقبل لبناء اقتصادات قوية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 3 عوامل لتخطّي أزمة

صندوق النقد الدولي
برازيليا - المغرب اليوم

أكّد البرازيلي أوتافيانو كانوتو، المدير التنفيذي السابق لصندوق النقد الدولي، وباحث بارز في مركز السياسات من أجل الجنوب في المغرب، أن تخطي أزمة "كوفيد-19" في الأسواق الناشئة مثل البرازيل رهين بثلاثة عوامل.وأشار كانوتو، في حوار نُشر على موقع المركز، إلى أن العامل الأول يتمثل في مدى فعالية التكاليف المتصلة بالسياسات الداخلية، التي تم تفعيلها من أجل تسطيح المنحنى الوبائي، والحد من الأضرار التي تكبدتها الشركات المتينة، وكذلك الساكنة المتأثرة بشكل مُباشر بالقيود المفروضة على الحركة والتنقل خلال المرحلة الوبائية.

ورجح المسؤول، في هذا الصدد، ارتفاعًا في الدين العام، بفعل الإجراءات المتخذة على مستوى القطاع العام، بصفته الضامن النهائي في وجه النكبات كهذه التي أسفر عنها فيروس "كورونا"، أما ثاني العوامل، فيشير المتحدث إلى أن التعافي سيبقى رهينًا، كذلك، بالقدرة على تدارك الصدمات الخارجية التي نزلت بثقلها على تلك البلدان، من ناحية تراجع الحوالات الواردة من الخارج مثلًا أو انخفاض أعداد السياح الوافدين، ناهيك بأسعار السلع.

أمَّا العامل الثالث، حسب الحوار، فهو مرتبط بمدى قدرة قطاعي الإنتاج والتوظيف محليًا على التأقلم بسرعة مع "الوضع العادي الجديد"، والتكيُّف مع ما يحمله معه من أنماط استهلاكية جديدة وظروف عمل مغايرة.وحول الدروس التي ينبغي من البلدان النامية الأخذ بها إثر هذه الجائحة في سبيل بناء اقتصادات قوية، أورد كانوتو، أولًا، الحاجة إلى النهوض بأنظمة الصحة العامة والجاهزية للتجاوب مع الأحداث غير المتوقعة، ومنها الجوائح بشتى أنواعها.

وأورد المسؤول السابق في صندوق النقد الدولي درسًا ثانيًا، يتجلى في تمديد نطاق انتشار المعلومات ونطاق أنظمة الحماية الاجتماعية الموجودة، خاصةً بالنظر إلى النِّسب العالية من القوة العاملة غير النظامية التي تشغل سوق العمل.في حين يشير ثالث الدروس إلى الحاجة إلى توسيع نطاق خدمات البنية التحتية الأساسية لتشمل المناطق الفقيرة، كالتزويد بالماء مثلًا وبخدمات الصرف الصحي والاتصال وباقي المرافق المتوفرة في المدينة، لافتًا الانتباه إلى أن غياب الظروف اللائقة في تلك المناطق تنتج عنه عوامل سلبية دخيلة على الاقتصاد، بل وعلى المجتمع برمته.

قد يهمك ايضا

"صندوق النقد" يتوقع ركودًا عالميًا أعمق بسبب أزمة "كورونا" في 2020

"النقد الدولي" يكشف أن الإغلاقات المفروضة طالت عن المتوقع في أرجاء الولايات

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 عوامل لتخطّي أزمة كورونا و3 دروس للمستقبل لبناء اقتصادات قوية 3 عوامل لتخطّي أزمة كورونا و3 دروس للمستقبل لبناء اقتصادات قوية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib