روسيا تكشف عن إلغاء الحظر على صادرات تركيا من المواد الغذائية
آخر تحديث GMT 20:02:22
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

استمرت في إيقاف الرحلات الجوية مع مصر

روسيا تكشف عن إلغاء الحظر على صادرات تركيا من المواد الغذائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - روسيا تكشف عن إلغاء الحظر على صادرات تركيا من المواد الغذائية

روسيا تلغي الحظر على صادرات المواد الغذائية التركية
موسكو ــ المغرب اليوم

أعلنت السلطات الروسية، في نهاية الأسبوع الماضي، إلغاء الحظر الذي فرضته في وقت سابق على صادرات المنتجات الغذائية التركية إلى السوق الروسية، فضلاً عن إلغاء تحذير من احتمال وقف الرحلات السياحية "تشارتر" من روسيا إلى تركيا، واستثنت تدابير الإعفاء الروسية الجديدة صادرات الطماطم التركية، على أن يتم بحث مصيرها في محادثات إضافية بين الجانبين الروسي والتركي.

و في غضون ذلك، لم تلغِ السلطات الروسية حظرها الرحلات الجوية بين روسيا ومصر، على الرغم من أن الجانب المصري يؤكد إتمامه كامل الإجراءات الضرورية لضمان أمن تلك الرحلات. ويواصل المسؤولون في القاهرة وموسكو محادثاتهم في هذا الشأن، على أمل استئناف الطيران بين البلدين خلال الموسم السياحي الصيفي هذا العام. ووقع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مرسومًا في نهاية مايو / أيار الماضي، يقضي بإلغاء بعض التدابير الاقتصادية الخاصة بتركيا، وتحديدًا إلغاء المرسوم الرئاسي الذي وقعه في 28 نوفمبر / تشرين الثاني 2015، وفرض بموجبه عقوبات اقتصادية على تركيا تشمل حظر استيراد معظم المنتجات التركية، ووقف عمل شركات بناء تركية في مشاريع روسية، وحظر سفر المواطنين الروس إلى تركيا، وغير ذلك من تدابير اعتمدتها السلطات الروسية ردًا على إسقاط مقاتلات تركية قاذفة روسية من طراز "سو – 24" فوق الأجواء السورية، في 24 تشرين الثاني 2015. وعلى خلفية تلك الحادثة، دخلت العلاقات بين الجانبين في قطيعة شبه مطلقة، استمرت أشهر عدة، إلى أن جرى لقاء المصالحة بين الرئيسين الروسي، فلاديمير بوتين، والتركي، رجب طيب أردوغان، في مطلع أغسطس / آب 2016، في مدينة بطرسبورغ.

ومنذ ذلك الحين، أخذت روسيا تلغي تدريجيًا حزم التدابير العقابية الاقتصادية التي فرضتها على تركيا، وفي مرسومه الأخير، ألغى بوتين أيضًا القيود على تنفيذ الشركات التركية مشاريع في روسيا، وعلى استقطاب عمال أتراك للعمل في المشاريع على الأراضي الروسية، كما نص المرسوم على استئناف جزئي للعمل بموجب اتفاقية إلغاء تأشيرات السفر بين روسيا وتركيا. وقال دميتري بيسكوف، المتحدث الصحافي باسم الكرملين (الرئاسة الروسية) إن ما جاء في المرسوم الرئاسي هو نتيجة الاتفاقات بين بوتين وأردوغان خلال محادثاتهما الأخيرة، في مدينة سوتشي، في مطلع أيار الماضي، مبينًا أن الاتفاقات لم تشمل الطماطم التركية.

وتجدر الإشارة إلى أن عدم إلغاء روسيا حظرها على صادرات الطماطم التركية فجَّر، خلال الفترة الماضية، خلافًا بين موسكو وأنقرة، وأعلن الأتراك إلغاء إعفاء صادرات الحبوب الروسية من الرسوم، إلى أن جرت محادثات بين الجانبين تم الاتفاق خلالها على الخروج من الأزمة، وعاد الأتراك عن قرارهم بشأن صادرات الحبوب الروسية، بينما أعلنت روسيا إلغاء كل القيود على الصادرات التركية، واتفق الجانبان على مواصلة الحوار بشأن الطماطم.

 وقال وزير الزراعة الروسي، ألكسندر تكاتشيف، إن الطماطم التركية لن تعود في المستقبل القريب إلى السوق الروسية، معللاً ذلك بتطور الإنتاج المحلي، وحاجة المنتجين إلى ثلاث أو خمس سنوات لتطوير الإنتاج وتثبيت موقفهم في السوق، لافتًا إلى أن الإنتاج الروسي بلغ نحو 800 ألف طن، ولذلك هناك حاجة في السوق حاليًا إلى نصف مليون طن من الطماطم، لكن بعد خمس أو سبع سنوات سيغطي المنتجون الروس كل الطلب الداخلي، متوقعًا أن تتحول روسيا بعد سبع سنوات إلى دولة مصدرة للطماطم.

ومن جانبه، رجح نائب رئيس الحكومة الروسية، أركادي دفوركوفيتش، استئناف صادرات الطماطم التركية إلى السوق الروسية، لكن ضمن موسم محدد، عندما ينفد الإنتاج المحلي في نهاية الصيف. وبشأن الرحلات الجوية بين البلدين، أعلنت روسيا بعد التطبيع استئناف تلك الرحلات، وحصلت على ضمانات أمنية من الجانب التركي، دون أن تشكل لجانًا من الخبراء لدراسة التدابير الأمنية في المطارات والمنتجعات التركية، ودون أن تطلب تخصيص ممرات عبور في المطارات للسياح الروس حصرًا. وفي يوليو / تموز 2016، أعلنت المؤسسة الروسية للطيران المدني وقف الرحلات الجوية إلى تركيا، بسبب التوتر في البلاد على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة، لكنها سرعان ما عادت عن القرار بعد فشل الانقلاب. وخلال أزمة صادرات الطماطم التركية والحبوب الروسية، الشهر الماضي، عممت الوكالة الفيدرالية الروسية للطيران برقية على الشركات تحذر فيها من احتمال إلغاء الرحلات الجوية التجارية "تشارتر" إلى تركيا، وهي رحلات تقوم بصورة رئيسية بنقل ملايين السياح الروس إلى المنتجعات التركية، وترك ذلك التحذير أثرًا سلبيًا محدودًا على الحركة في اتجاه تركيا.

وأخيرًا، وبالتزامن مع قرارات الكرملين والحكومة بإلغاء كل التدابير في حق تركيا، قامت الوكالة الفيدرالية الروسية للطيران، في مطلع يونيو / حزيران الجاري، بتعميم برقية أخرى تبلغ فيها الشركات السياحية بإلغاء التحذير باحتمال حظر "تشارتر" إلى تركيا، واستجابت السوق على الفور بصورة إيجابية للبرقية الجديدة، حيث سجل ارتفاع الطلب على الرحلات من روسيا إلى أنطاليا ومدن سياحية تركية أخرى، وبينما تتساقط كل تلك التدابير العقابية الاقتصادية الروسية بحق تركيا، ما زال العمل مستمرًا بحظر روسي على الرحلات الجوية بين موسكو والقاهرة، ويشمل الحظر رحلات شركات النقل الجوي الخاصة "تشارتر"، والحكومية. وأعلنت موسكو ذلك الحظر إثر سقوط طائرة روسية، في نهاية 2015 في صحراء سيناء، نتيجة عمل متطرف، ومقتل 224 سائحًا روسيًا كانوا على متنها.

ولاستئناف الحركة الجوية بين البلدين، لا سيما من روسيا إلى المنتجعات والمناطق السياحية المصرية، طالبت موسكو القاهرة بتحسين التدابير الأمنية في المطارات والمنتجعات، وشكل الجانبان لجانًا فنية وحكومية تشرف على تلبية الطلبات الروسية في مجال ضمان الأمن، وخلال الفترة الماضية، تحدثت مصادر روسية عن احتمال استئناف قريب لتلك الرحلات. وعلق كثيرون الآمال على اختراق في هذا الشأن خلال المحادثات التي أجراها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ووزيز الدفاع، سيرغي شويغو، في القاهرة مع نظيريهما المصريين، وكذلك مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، غير أن تلك المحادثات مضت دون أي جديد في هذا الشأن. 

وقالت صحيفة "كوميرسانت" الروسية إن السلطات المصرية غير مستعدة بعد للموافقة على وجود خبراء روس في المطارات هناك، للإشراف على التدابير الأمنية، حيث ترى القاهرة أن وجود عناصر أمن من دولة أجنبية في المطارات يمس بالسيادة الوطنية.

أعلنت السلطات الروسية، في نهاية الأسبوع الماضي، إلغاء الحظر الذي فرضته في وقت سابق على صادرات المنتجات الغذائية التركية إلى السوق الروسية، فضلاً عن إلغاء تحذير من احتمال وقف الرحلات السياحية "تشارتر" من روسيا إلى تركيا، واستثنت تدابير الإعفاء الروسية الجديدة صادرات الطماطم التركية، على أن يتم بحث مصيرها في محادثات إضافية بين الجانبين الروسي والتركي.

و في غضون ذلك، لم تلغِ السلطات الروسية حظرها الرحلات الجوية بين روسيا ومصر، على الرغم من أن الجانب المصري يؤكد إتمامه كامل الإجراءات الضرورية لضمان أمن تلك الرحلات. ويواصل المسؤولون في القاهرة وموسكو محادثاتهم في هذا الشأن، على أمل استئناف الطيران بين البلدين خلال الموسم السياحي الصيفي هذا العام. ووقع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مرسومًا في نهاية مايو / أيار الماضي، يقضي بإلغاء بعض التدابير الاقتصادية الخاصة بتركيا، وتحديدًا إلغاء المرسوم الرئاسي الذي وقعه في 28 نوفمبر / تشرين الثاني 2015، وفرض بموجبه عقوبات اقتصادية على تركيا تشمل حظر استيراد معظم المنتجات التركية، ووقف عمل شركات بناء تركية في مشاريع روسية، وحظر سفر المواطنين الروس إلى تركيا، وغير ذلك من تدابير اعتمدتها السلطات الروسية ردًا على إسقاط مقاتلات تركية قاذفة روسية من طراز "سو – 24" فوق الأجواء السورية، في 24 تشرين الثاني 2015. وعلى خلفية تلك الحادثة، دخلت العلاقات بين الجانبين في قطيعة شبه مطلقة، استمرت أشهر عدة، إلى أن جرى لقاء المصالحة بين الرئيسين الروسي، فلاديمير بوتين، والتركي، رجب طيب أردوغان، في مطلع أغسطس / آب 2016، في مدينة بطرسبورغ.

ومنذ ذلك الحين، أخذت روسيا تلغي تدريجيًا حزم التدابير العقابية الاقتصادية التي فرضتها على تركيا، وفي مرسومه الأخير، ألغى بوتين أيضًا القيود على تنفيذ الشركات التركية مشاريع في روسيا، وعلى استقطاب عمال أتراك للعمل في المشاريع على الأراضي الروسية، كما نص المرسوم على استئناف جزئي للعمل بموجب اتفاقية إلغاء تأشيرات السفر بين روسيا وتركيا. وقال دميتري بيسكوف، المتحدث الصحافي باسم الكرملين (الرئاسة الروسية) إن ما جاء في المرسوم الرئاسي هو نتيجة الاتفاقات بين بوتين وأردوغان خلال محادثاتهما الأخيرة، في مدينة سوتشي، في مطلع أيار الماضي، مبينًا أن الاتفاقات لم تشمل الطماطم التركية.

وتجدر الإشارة إلى أن عدم إلغاء روسيا حظرها على صادرات الطماطم التركية فجَّر، خلال الفترة الماضية، خلافًا بين موسكو وأنقرة، وأعلن الأتراك إلغاء إعفاء صادرات الحبوب الروسية من الرسوم، إلى أن جرت محادثات بين الجانبين تم الاتفاق خلالها على الخروج من الأزمة، وعاد الأتراك عن قرارهم بشأن صادرات الحبوب الروسية، بينما أعلنت روسيا إلغاء كل القيود على الصادرات التركية، واتفق الجانبان على مواصلة الحوار بشأن الطماطم.

 وقال وزير الزراعة الروسي، ألكسندر تكاتشيف، إن الطماطم التركية لن تعود في المستقبل القريب إلى السوق الروسية، معللاً ذلك بتطور الإنتاج المحلي، وحاجة المنتجين إلى ثلاث أو خمس سنوات لتطوير الإنتاج وتثبيت موقفهم في السوق، لافتًا إلى أن الإنتاج الروسي بلغ نحو 800 ألف طن، ولذلك هناك حاجة في السوق حاليًا إلى نصف مليون طن من الطماطم، لكن بعد خمس أو سبع سنوات سيغطي المنتجون الروس كل الطلب الداخلي، متوقعًا أن تتحول روسيا بعد سبع سنوات إلى دولة مصدرة للطماطم.

ومن جانبه، رجح نائب رئيس الحكومة الروسية، أركادي دفوركوفيتش، استئناف صادرات الطماطم التركية إلى السوق الروسية، لكن ضمن موسم محدد، عندما ينفد الإنتاج المحلي في نهاية الصيف. وبشأن الرحلات الجوية بين البلدين، أعلنت روسيا بعد التطبيع استئناف تلك الرحلات، وحصلت على ضمانات أمنية من الجانب التركي، دون أن تشكل لجانًا من الخبراء لدراسة التدابير الأمنية في المطارات والمنتجعات التركية، ودون أن تطلب تخصيص ممرات عبور في المطارات للسياح الروس حصرًا. وفي يوليو / تموز 2016، أعلنت المؤسسة الروسية للطيران المدني وقف الرحلات الجوية إلى تركيا، بسبب التوتر في البلاد على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة، لكنها سرعان ما عادت عن القرار بعد فشل الانقلاب. وخلال أزمة صادرات الطماطم التركية والحبوب الروسية، الشهر الماضي، عممت الوكالة الفيدرالية الروسية للطيران برقية على الشركات تحذر فيها من احتمال إلغاء الرحلات الجوية التجارية "تشارتر" إلى تركيا، وهي رحلات تقوم بصورة رئيسية بنقل ملايين السياح الروس إلى المنتجعات التركية، وترك ذلك التحذير أثرًا سلبيًا محدودًا على الحركة في اتجاه تركيا.

وأخيرًا، وبالتزامن مع قرارات الكرملين والحكومة بإلغاء كل التدابير في حق تركيا، قامت الوكالة الفيدرالية الروسية للطيران، في مطلع يونيو / حزيران الجاري، بتعميم برقية أخرى تبلغ فيها الشركات السياحية بإلغاء التحذير باحتمال حظر "تشارتر" إلى تركيا، واستجابت السوق على الفور بصورة إيجابية للبرقية الجديدة، حيث سجل ارتفاع الطلب على الرحلات من روسيا إلى أنطاليا ومدن سياحية تركية أخرى، وبينما تتساقط كل تلك التدابير العقابية الاقتصادية الروسية بحق تركيا، ما زال العمل مستمرًا بحظر روسي على الرحلات الجوية بين موسكو والقاهرة، ويشمل الحظر رحلات شركات النقل الجوي الخاصة "تشارتر"، والحكومية. وأعلنت موسكو ذلك الحظر إثر سقوط طائرة روسية، في نهاية 2015 في صحراء سيناء، نتيجة عمل متطرف، ومقتل 224 سائحًا روسيًا كانوا على متنها.

ولاستئناف الحركة الجوية بين البلدين، لا سيما من روسيا إلى المنتجعات والمناطق السياحية المصرية، طالبت موسكو القاهرة بتحسين التدابير الأمنية في المطارات والمنتجعات، وشكل الجانبان لجانًا فنية وحكومية تشرف على تلبية الطلبات الروسية في مجال ضمان الأمن، وخلال الفترة الماضية، تحدثت مصادر روسية عن احتمال استئناف قريب لتلك الرحلات. وعلق كثيرون الآمال على اختراق في هذا الشأن خلال المحادثات التي أجراها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ووزيز الدفاع، سيرغي شويغو، في القاهرة مع نظيريهما المصريين، وكذلك مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، غير أن تلك المحادثات مضت دون أي جديد في هذا الشأن. 

وقالت صحيفة "كوميرسانت" الروسية إن السلطات المصرية غير مستعدة بعد للموافقة على وجود خبراء روس في المطارات هناك، للإشراف على التدابير الأمنية، حيث ترى القاهرة أن وجود عناصر أمن من دولة أجنبية في المطارات يمس بالسيادة الوطنية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روسيا تكشف عن إلغاء الحظر على صادرات تركيا من المواد الغذائية روسيا تكشف عن إلغاء الحظر على صادرات تركيا من المواد الغذائية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 02:52 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ناسا تطلق مهمة أوروبا كليبر إلى قمر المشترى بحثًا عن حياة

GMT 21:22 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

اترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 00:43 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الذكاء الاصطناعي يحاكي الموسيقى دون إبداع

GMT 02:15 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

مصر ترفع سعر شراء القمح المحلي 10% للموسم الجديد

GMT 17:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib