الأسهم السعودية تُعاني من انخفاض طفيف رغم تداول السوق لجلستين خلال أسبوع بعد إجازة العيد
آخر تحديث GMT 12:10:10
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

سببها تراجع النفط إضافة إلى التطورات السلبية جراء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي

الأسهم السعودية تُعاني من انخفاض طفيف رغم تداول السوق لجلستين خلال أسبوع بعد إجازة العيد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأسهم السعودية تُعاني من انخفاض طفيف رغم تداول السوق لجلستين خلال أسبوع بعد إجازة العيد

الأسهم السعودية تُعاني من انخفاض طفيف على غير العادة رغم تداول السوق لجلستين خلال أسبوع بعد إجازة العيد
الرياض - المغرب اليوم

شهدت الأسهم السعودية في السنوات السبع الماضية ارتفاعات في الأسبوع الأول بعد عودتها من إجازة عيد الفطر؛ حيث ارتفعت السوق العام الماضي 0.4 في المائة، وكانت أقل ارتفاعاً خلال الفترة الحالية، وذلك لتداول السوق لجلستين فقط خلال الأسبوع, ومن المفترض أن تعود السوق قوية بعد إجازة العيد، إلا أن تراجع النفط بنحو 7 في المائة، والتطورات السلبية جراء خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي قد تزيد الضغوط على السوق خاصة أن موسم نتائج الشركات بدأ، ما يجعل السيولة تترقب النتائج لبناء وتعديل المراكز وهذا قد يغيب القوى الشرائية لمواجهة الضغوط البيعية الناتجة من العوامل الخارجية، إلا أن البنك المركزي البريطاني سيتخذ قرارًا بخصوص سعر الفائدة على الجنيه الاسترليني الذي قد يتخذ سياسات للحد من تراجع العملة التي أسهمت في ارتفاع الدولار الأميركي، الذي يعد ملاذا آمنا خاصة مع توقعات برفع أسعار الفائدة في أيلول/سبتمبر المقبل ولا يزال مؤشر الدولار قادرا على مواصلة الارتفاع بنحو 3 في المائة للوصول إلى مستويات 100 نقطة الذي سيكون أعلى مستوى للعام الجاري, فيما الدولار القوي ستكون آثاره سلبية على أسعار السلع ومنها النفط العامل المؤثر في السوق المحلية إضافة إلى أنه سيسهم في تراجع ربحية الشركات التي تعتمد على الأسواق الخارجية ومنها القطاع البتروكيماوي أحد القطاعات القيادية في السوق.

ومن المنتظر أن تبدأ السياسة الجديدة لـ "تداول"، بعد رفع عمولة تداول الأسهم إلى 15.5 نقطة والعمل بها ابتداء من الأحد 17 تموز /يوليو الجاري، حيث ستظهر التحركات اليومية لملكية كبار التنفيذيين ومجلس الإدارة إضافة إلى من وردت أسماؤهم في نشرة الإصدار التي تحتوي على من يمتلكون أقل من 5 في المائة، ما يزيد من الشفافية وهذا قد يكون له أثر إيجابي.

وتجد السوق دعما فنيًا عند مستويات 6290 نقطة خلال الفترة المقبلة ولا تزال السوق تتحرك في نطاق سلبي على المدى القصير فمنذ نيسان/أبريل الماضي والسوق تحقق قيما منخفضة عن أعلى مستوى لهذا العام عند 6875 نقطة التي تعد المقاومة الأقوى للسوق وفي حال تجاوزها ستحقق السوق مستويات تفوق حاجز 7000 نقطة.

وبلغت القيمة السوقية للأسهم المصدرة في نهاية النصف الأول 2016، 1.504 مليار ريال مسجلة انخفاضا بلغت نسبته 25 في المائة تعادل 509 مليارات ريال، مقارنة بالنصف الأول من العام السابق البالغ فيه قيمة السوق 2013 مليار ريال. فيما خسرت الأسهم السعودية نحو 75 مليار ريال من قيمتها السوقية بنهاية النصف الأول من العام الجاري. وبلغت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة 688.19 مليار ريال، وذلك بانخفاض بلغت نسبته 34 في المائة، مقارنة بالنصف الأول من العام السابق, في حين بلغ إجمالي عدد الأسهم المتداولة 38.74 مليار سهم مقابل 39.03 مليار سهم تم تداولها خلال النصف الأول من العام السابق، وذلك بانخفاض بلغت نسبته 0.74 في المائة.

وعلى الصعيد الشهري، عادت الأسهم السعودية للربحية في الأداء الشهري لتغلق عند 6499 نقطة رابحة 51 نقطة بنسبة 0.8 في المائة لتكسب نحو 16 مليار ريال في قيمتها السوقية لتصل إلى 1.5 تريليون ريال. وكانت المكاسب أثناء الشهر قد بلغت 3 في المائة قبل أن تقلصها السوق خاصة في الأسبوع الأخير من الشهر عقب خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي الذي تسبب في صدمة في الأسواق المالية والسلع.

وتراجعت قيم التداول 29 في المائة إلى 82 مليار ريال. إضافة إلى أن منطقة الدعم تقع عند 6200 نقطة، وحققت السوق أدنى نقطة عند 6256 نقطة قبل أن ترتد وتدخل السوق مسارا جانبا، وحتى على الأداء الشهري فقد المؤشر معظم المكاسب، وكذلك عوض معظم الخسائر ليغلق عند أعلى فارق طفيف نسبيا. وذلك السلوك يعطي إيحاء بأن المتعاملين في حيرة وتردد، لذلك لم يحسم أو يحافظ السوق على الأداء السلبي أو الإيجابي المحقق. ويأتي ذلك التردد مع انخفاض النشاط، قبل إعلان الشركات عن نتائج الربع الثاني التي تحمل معطيات جديدة تدفع المستثمرين نحو خيارات استثمارية قد تكون مختلفة عما كانت عليه خلال الفترة الماضية، وهذا ما سيدفع بالسوق إلى كسر الحيرة وتحديد مسار يتزامن فيه نشاط السيولة، لكن تظل مستويات 6200 نقطة حاجز دعم بينما المقاومة عند 6800 نقطة، التي بتجاوزها السوق ستدخل مرحلة جديدة من الصعود التي تنتهي باختراق حاجز 7000 نقطة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسهم السعودية تُعاني من انخفاض طفيف رغم تداول السوق لجلستين خلال أسبوع بعد إجازة العيد الأسهم السعودية تُعاني من انخفاض طفيف رغم تداول السوق لجلستين خلال أسبوع بعد إجازة العيد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib