انخفاض سعر خام برنت 11 سنتًا بما يعادل 02  إلى 5210 دولار للبرميل
آخر تحديث GMT 19:58:06
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

على الرغم من جهود منظمة "الأوبك" لموازنة السوق من طريق قلة الإنتاج

انخفاض سعر خام "برنت" 11 سنتًا بما يعادل 0,2 % إلى 52,10 دولار للبرميل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انخفاض سعر خام

انخفاض سعر خام "برنت"
واشنطن ـ المغرب اليوم

انخفضت أسعار النفط، متأثرة باستمرار تخمة المعروض، على الرغم من جهود منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، لموازنة السوق من طريق خفض الإنتاج. وتراجع سعر خام "برنت" 11 سنتاً بما يعادل 0.2 في المائة، إلى 52.10 دولار للبرميل، وسعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسعة سنتات أو 0.2 في المائة إلى 48.99 دولار للبرميل.

وفقد النفط مكاسبه التي حققها في الجلسة السابقة، عندما ارتفعت الأسعار وسط تراجع مخزون الخام الأميركي، وانخفاض طفيف في إنتاج الولايات المتحدة. وأعلنت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، بأن مخزون الخام تراجع 1.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 12 من الشهر الجاري، إلى 520.8 مليون برميل، وكان التدني أقل من المتوقع.

وأعلن متعاملون "استمرار توافر كميات من النفط المخزون تفوق قدرة السوق على استيعابها". وتظل الإمدادات وفيرة، إذ شُحنت كميات ضخمة من النفط الخام من الولايات المتحدة وغيرها من المنتجين، إلى مناطق الاستهلاك الكبير في شمال آسيا، ما يقوض جهود "أوبك"، لتحقيق التوازن بين العرض والطلب. وتعهدت "أوبك" ومنتجون مستقلون مثل روسيا، خفض الإنتاج 1.8 مليون برميل يومياً في النصف الأول من هذه السنة، وهو اتفاق قد يتقرر تمديده حتى نهاية آذار/مارس 2018.

وفي موسكو، قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك في تصريح إلى الصحافيين، إن روسيا تبقي تخفيضات إنتاج النفط عند 300 ألف برميل يومياً. وأوضح قبل اجتماع مع نظيره الجزائري نور الدين بوطرفة، العزم على مناقشة التعاون.

وأكد، أن معظم الأعضاء في "أوبك" يدعمون التمديد المقترح لاتفاق خفض إنتاج النفط العالمي تسعة أشهر. وأعلن أن الجزائر تؤيد تمديد اتفاق خفض الإنتاج تسعة أشهر حتى نهاية آذار/مارس 2018. وأكد أن نسبة الالتزام بالاتفاق الحالي الذي يستمر حتى نهاية حزيران/يونيو المقبل تصل إلى 95 في المائة.

وعلى صعيد عمليات الإمداد، أفادت مصادر مطلعة، بأن إكسون موبيل، قدمت عرضاً أفضل من المشترين الآسيويين المنافسين طرحته قطر للبترول، لمكثفات الحقول مزالة الرائحة، وذلك لتدبير الإمدادات لمجمع تكرير وبتروكيماويات اشترته حديثاً في سنغافورة.

واعتبرت المصادر، أن عرض شركة النفط الأميركية لشراء شحنات المكثفات بلغ أكثر من دولارين للبرميل فوق الأسعار المعروضة لخام دبي. ولفتت إلى أن المشترين الآخرين كانوا يعتزمون دفع علاوة تقل عن دولارين. ومن المقرر تحميل الشحنات بين تموز/يوليو، وأيلول/سبتمبر.

واعتبرت المصادر أن العرض الذي فاق المتوقع ربما يعود إلى توقعات بأن صادرات المكثفات من الشرق الأوسط ربما تقل، في وقت استأنفت قطر تشغيل وحدة فصل في راس لفان الأسبوع الماضي، وبدأت إيران تشغيل وحدة فصل جديدة. وأظهرت بيانات رسمية صادرة، أن ارتفاع صادرات النفط الخام السعودية إلى 7232 مليون برميل يومياً في آذار/مارس الماضي، من 6957 مليون برميل يومياً في شباط/فبراير.

وفي ليبيا، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا عقد اجتماع مع فنترشال الألمانية، مرحبة باللجوء إلى التحكيم في أقرب فرصة. وجاء في بيان المؤسسة الصادر، بعد مقابلة أجراها رئيس المؤسسة مصطفى صنع الله، معتبراً أن تسوية النزاع مع "فنترشال" الألمانية أولوية قصوى.

وتعهدت مؤسسة النفط بالعمل مع حكومة الوفاق الوطني التي تدعمها الأمم المتحدة حينما وصلت تلك الحكومة إلى طرابلس العام الماضي. لكن العلاقات توترت، بسبب خلافات بخصوص موازنة المؤسسة وقرار أصدرته الحكومة هذا العام بمنح نفسها سلطة التفاوض على العقود بقطاع الطاقة. وأوضحت الشركة الألمانية أن امتيازاتها "لا تزال قائمة، وأنها على صلة بالمؤسسة، ولا توجد مطالبة تتعلق بأموال مستحقة عليها.

وقال صنع الله "أعتقد أن مشكلة فنترشال هذه تشكل كارثة من وجهة نظر سياسية، وهذا يظهر للجميع أن السياسيين يحاولون السيطرة على المؤسسة الوطنية للنفط، ويحاولون التدخل في قطاع النفط". وأبدى قلقه من "عدم توقفهم عن محاولاتهم للسيطرة على المؤسسة من أجل أهدافهم"، وأضاف أن حكومة الوفاق الوطني حاولت تنفيذ قرارها لكنها لم تتمكن من ذلك.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انخفاض سعر خام برنت 11 سنتًا بما يعادل 02  إلى 5210 دولار للبرميل انخفاض سعر خام برنت 11 سنتًا بما يعادل 02  إلى 5210 دولار للبرميل



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 09:39 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 20:43 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

ابن صلاج الدين الغماري يفاجئ الجميع بخطوة جريئة

GMT 08:11 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على "الإغلاق الحكومي الجزئي" في الولايات المتحدة

GMT 10:54 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

نصائح في التدبير المنزلي لتنظيف "الغسالة"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib