تراجع ملحوظ لأسعار النفط بفعل مخاوف نقص الإنتاج
آخر تحديث GMT 07:32:16
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

من أجل العمل على التخلص من تخمة المعروض

تراجع ملحوظ لأسعار النفط بفعل مخاوف نقص الإنتاج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تراجع ملحوظ لأسعار النفط بفعل مخاوف نقص الإنتاج

تراجع أسعار النفط
لندن ــ المغرب اليوم

انخفضت أسعار النفط، تحت ضغط مخاوف من أن تكون خفوضات الإنتاج من جانب كبار المصدرين في العالم، غير كافية للتخلص من تخمة المعروض التي دفعت الأسواق للهبوط على مدار ثلاث سنوات، وانخفض خام القياس العالمي مزيج "برنت" 45 سنتاً للبرميل إلى 51.84 دولار، بعدما زاد 14 سنتاً الأحد، ونزل الخام الأميركي الخفيف 25 سنتاً إلى 49.55 دولار للبرميل.

واتفقت "منظمة البلدان المصدرة للبترول"، (أوبك) ومنتجون من خارجها بينهم روسيا الأسبوع الماضي، على تمديد خفوضات الإنتاج حتى نهاية الربع الأول من 2018، أي لفترة تسعة أشهر إضافية، وستستمر المنظمة والمنتجون من خارجها في خفض الإنتاج بنحو 1.8 مليون برميل، عن مستواه في نهاية العام الماضي، لكن الخفوضات لم تقلّص المخزون كثيراً وانخفض السعر بعد الإعلان عن اتفاق "أوبك".

وجدّد مجلس الوزراء السعودي التأكيد على سياسة المملكة، بشأن التعاون مع كبار منتجي النفط لإعادة التوازن إلى الأسواق، والحد من التقلبات، وأكد بيان صادر عن مجلس الوزراء نشرته "وكالة الأنباء السعودية"، الرسمية (واس) الأحد، أن "المجلس يؤكد على سياسة المملكة البترولية الداعمة للتعاون مع الدول المنتجة الرئيسية، لإعادة التوازن إلى أسواق البترول العالمية، والحد من التذبذبات في الأسواق بما يضمن مصالح المنتجين والمستهلكين".

إلى ذلك، قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، إن تعزيز العلاقات مع "أوبك"، يتيح إمكانات تنفيذ مشاريع جديدة مشتركة في قطاعي المنبع والمصب، وفقاً لبيان صادر عن وزارة الطاقة الروسية، في سياق منفصل، أكدت مؤسسة "غولدمان ساكس"، لبحوث الأسهم، أن الأمر يستلزم بقاء عقود النفط الآجلة لعامي 2018 و2019 عند 50 دولاراً، للبرميل أو دون ذلك، للحؤول دون مزيد من النمو في إنتاج النفط الصخري، وتشجيع "أوبك" على إبقاء حركة السوق في نطاق ضيق.

وأضافت أن الإشارة السعرية المتمثلة في وصول أسعار العقود الآجلة، لعامي 2018 و2019 إلى 50 دولاراً، أو أقل الآن أو بلوغ الأسعار الفورية 50 دولاراً في 2018، يمكن أن يساعد على إحداث توازن في السوق من خلال خلق بيئة تكبح إنتاج "أوبك"، أو الإنتاج الصخري أو كليهما.

وتوقعت المؤسسة وصول متوسط أسعار خام غرب تكساس الوسيط الأميركي، في 2017 إلى 52.92 دولار للبرميل هذه السنة، مقارنة بـ54.80 دولار للبرميل في وقت سابق، وإلى 55 دولاراً للبرميل في 2018 من دون تغيير عن التقديرات السابقة، في المقابل، توقعت وصول متوسط أسعار خام "برنت"، في العام الجاري إلى55.39 دولار للبرميل مقارنة بـ 56.76 دولار للبرميل في وقت سابق، وإلى 58 دولاراً للبرميل في 2018 من دون تغيير عن التقديرات السابقة. كما توقعت أن يسجل برميل النفط، من خام غرب تكساس الوسيط 50 دولاراً في 2018- 2020.

وأضافت أنها ما زالت تتوقع مكاسب إنتاجية في النفط الصخري، عند ما يتراوح بين ثلاثة وعشرة في المئة، حتى نهاية هذا العقد، ما قد يقلص سعر تعادل النفط الصخري إلى ما بين 38 و46 دولاراً، لبرميل خام غرب تكساس الوسيط من بين 48 و51 دولاراً للبرميل، وفي سياق منفصل، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة النفط والغاز النمساوية "أو أم في"، راينر سيلي للصحافيين إن "المجموعة شهدت استقراراً في أنشطتها في الربع الثاني بعد أن جاءت نتائج الربع الأول أفضل من التوقعات، ما دفع أسهمها للصعود إلى أعلى مستوى في تسعة أعوام".

وكشفت سيلي في تصريحات صدرت الاثنين: "رأينا بشكل أساسي استقراراً في الأنشطة في نيسان (أبريل) وأيار (مايو): من ثم نتوقع أن يستمر التطور للمجموعة"، وفيما يخص أبوظبي، مقر ثاني أكبر مساهم في المجموعة، قال سيلي إن «الشركة تمعن التفكير في كيفية تحقيق توازن بين نمو الإنتاج والتنقيب من جانب، وأنشطة التكرير والتسويق من جانب آخر».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تراجع ملحوظ لأسعار النفط بفعل مخاوف نقص الإنتاج تراجع ملحوظ لأسعار النفط بفعل مخاوف نقص الإنتاج



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حميد الشاعري يكشف تفاصيل بيع بصمته الصوتية
المغرب اليوم - حميد الشاعري يكشف تفاصيل بيع بصمته الصوتية

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib