محمد بن راشد يصدر الدورة الثانية من صنّاع الأمل كأكبر مبادرة عربية
آخر تحديث GMT 11:11:23
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

تهدف إلى تكريم البرامج والمشاريع التي يسعى أصحابها إلى مساعدة الناس

محمد بن راشد يصدر الدورة الثانية من "صنّاع الأمل" كأكبر مبادرة عربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد بن راشد يصدر الدورة الثانية من

مبادرة "صناع الأمل"
دبي ـ سعيد المهيري

أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الدورة الثانية من مبادرة "صنّاع الأمل"، كأكبر مبادرة عربية تهدف إلى تكريم البرامج والمشاريع والمبادرات الإنسانية والمجتمعية التي يسعى أصحابها من خلالها إلى مساعدة الناس دون مقابل، ونشر الأمل وترسيخ قيم الخير والعطاء، وتعزيز الإيجابية والتفاؤل، وتكريس واقع أفضل في حياة الناس من حولهم، وصناعة الفرق في حياة الناس.

وتسعى المبادرة إلى جمع عشرات الآلاف من قصص الأمل في الوطن العربي من خلال تقصي قصصهم عبر التقديم على الموقع الإلكتروني www.ArabHopeMakers.com، وإلقاء الضوء على صنّاع هذه الآمال وأصحاب المشاريع والبرامج النبيلة، ورصد جهودهم والاحتفاء بها، وتستهدف المبادرة أي شخص أو فريق أو جهة لديهم مبادرة أو مشروع خدمي أو تطوعي أو تعليمي أو صحي أو بيئي أو تعليمي أو تثقيفي أو توعوي أو تنموي يهدف إلى خدمة فئة أو شريحة، خاصة في المجتمع المحلي أو الارتقاء بواقع العيش، ضمن بيئة بعينها وتحسين جودة الحياة.

وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، إن صناع الأمل في وطننا العربي هم صناع الحضارة وهم صناع المستقبل، مؤكدًا أن في كل إنسان بذرة خير.. وكل شخص لديه القدرة على المساهمة الإيجابية.. وصناعة الأمل في عالمنا العربي هي مهمة حضارية. وأشار إلى أن هناك الآلاف من الرجال والنساء الذين يعملون بصمت من أجل إسعاد الآخرين دون أن ينتظروا أي مقابل.. هؤلاء هم الأبطال الحقيقيون الذين يستحقون التكريم، مضيفاً "سنظل نحارب اليأس والتشاؤم في عالمنا العربي بآلاف القصص الاستثنائية وآلاف الأفراد من صناع التغيير الإيجابي"، لافتاً إلى أن: "أجيالنا بحاجة لقدوات من صناع الخير.. وهناك موجة إحباط في عالمنا العربي لابد من محاربتها". ووجه الدعوة بالقول: "أدعو جميع أبناء وطننا العربي إلى الانضمام إلى رحلة الأمل والعطاء والبناء.. كل واحد قادر على أن يعطي.. ولديه ما يعطيه".

وأكد "سنعمل مع صناع الأمل وندعم رسالتهم الإنسانية، ونساعدهم على فعل الخير، ونبرزهم نماذج ونجومًا في مجتمعنا العربي"، وأضاف "صناع الأمل ستكون مدرسة يتخرج منها كل عام الآلاف من صناع التغيير الإيجابي في المجتمعات"

وتأتي مبادرة "صناع الأمل" للاحتفاء بأصحاب الخير، باذلي العطاء، وواهبي الأمل، في مختلف أنحاء الوطن العربي، الساعين إلى نشر التفاؤل كقيم سلوكية وتكريس الإيجابية فكرًا وممارسة، متصدّين للمشكلات والتحديات الاجتماعية والاقتصادية والصحية والنفسية في بيئاتهم المحلية من خلال مبادرات وحملات ومشاريع وبرامج إنسانية ومجتمعية تسعى إلى تمكين الفئات المهمشة في المجتمع، والتخفيف من وطأة الحاجة لدى الفقراء، ورفع المعاناة عن المرضى، والاستثمار في الطاقات المهملة في المجتمع من حولهم وتوجيهها عبر مبادرات مبتكرة وخلاقة، والارتقاء بنوعية الحياة من كافة الجوانب، سواء بمجهود فردي بحت أو عبر جهد جماعي أو مؤسسي.

وتسعى مبادرة "صناع الأمل"، التي تندرج تحت مظلة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، إلى تكريم هؤلاء الناس الذين يكرّسون وقتهم وجهدهم في سبيل إسعاد الغير ومساعدتهم على تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، والتخفيف من المشاق والصعوبات في حياتهم، وتوفير فرص عمل وتعليم وعلاج للمحتاجين من خلال مشاريع خاصة، وإيجاد حلول مختلفة للعديد من المشكلات في مجتمعاتهم، كل ذلك دون أن ينتظروا مقابلاً أو مكافأة أو تقديراً من أحد.

ويهدف التكريم المعنوي والمادي لصناع الأمل في الوطن العربي إلى تسليط الضوء على جهودهم والتعريف بهم، بوصفهم أبطالاً حقيقيين في مجتمعاتهم، ومعظمهم جنود مجهولون لا يبحثون عن الشهرة. وقد تم تخصيص جائزة قدرها مليون درهم إماراتي للحائز على لقب "صانع الأمل"، بهدف تشجيع صناع الأمل لمواصلة عطائهم ودعم مشاريعهم ومبادراتهم كي يوسعوا دائرة نشر الأمل وكي يرتقوا بالخدمات والأعمال التي يقدمونها، بحيث تشمل فئة أكبر من المستفيدين. وتسعى "صناع الأمل" ضمن أهدافها إلى تحفيز العديد من أبناء الوطن العربي، نساء ورجالاً، للانضمام إلى نادي صناع الأمل، هذا النادي الذي تكرّس بعد عام من إطلاقه بوصفه منظومة العمل الإنسانية الأرقى والأكبر عربيًا، التي نجحت في استثمار النزعة الإنسانية للعطاء إلى واقع على الأرض من خلال مشاريع وبرامج ومبادرات حيوية أسهمت، ولا تزال، في إحداث فرق نوعي في العديد من المجتمعات.

وكان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قد نشر على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي إعلانًا يحدد فيه مواصفات الأشخاص الراغبين بالعمل على نشر الأمل ليكونوا ضمن فريق "صناع الأمل" في العالم العربي. وحدد الإعلان الشروط المطلوبة بأن تكون الجنسية عربية، والعمر غير محدد، ويمتلك خبرة لا تقل عن أي مهمة إنسانية أو مجتمعية، ويتقن لغة العطاء قراءةً وكتابة، أما المهارات فتشترط النظرة الإيجابية للحياة، محددا المكافأة بمليون درهم إماراتي.

ولقي الإعلان تفاعلاً كبيراً، وسط حرص عدد كبير من متابعيه على مختلف المنصات التفاعلية الاجتماعية على تبادل الإعلان وإعادة نشره، ما أسهم في إعطاء زخم كبير لمبادرة "صناع الأمل" مع انطلاق دورتها الثانية، حيث يُتوقع أن تجتذب مشاركة كبيرة قياساً إلى مشاركات دورة العام الماضي التي تخطت الـ 65 ألف مشاركة.

كمبادرة عربية ذات بعد إنساني متعدد الأوجه والجوانب، تتوجه مبادرة "صناع الأمل" إلى الأفراد والمجموعات والمؤسسات الذين يسعون من خلال مشاريعهم وبرامجهم وحملاتهم إلى إحداث فرق إيجابي في مجتمعاتهم في شتى المجالات. وينضوي تحت مسمى "صانع الأمل" أي شخص أو فريق أو جهة لديهم مبادرة أو مشروع خدمي أو تطوعي أو تعليمي أو صحي أو بيئي أو تعليمي أو تثقيفي أو توعوي أو تنموي يهدف إلى خدمة فئة أو شريحة خاصة في المجتمع المحلي أو الارتقاء بواقع العيش ضمن بيئة بعينها وتحسين جودة الحياة.

ويمكن لأي شخص لديه مشروع أو مبادرة إنسانية أو تطوعية أو مجتمعية أو يعمل مع فريق أو مؤسسة ضمن هذا الإطار، في أي مكان في الوطن العربي أو العالم، الترشح لجائزة "صناع الأمل" في دورتها الثانية، وتقديم طلب بذلك عبر الموقع الإلكتروني للمبادرة: www.ArabHopeMakers.com.  هذا وسيتم تشكيل لجان عدّة لدراسة الطلبات وتقييمها والتحقق منها، بحيث يتم فرزها ضمن عدة مراحل، تخضع خلالها طلبات المرشحين لمزيد من المتابعة مع التواصل مع عدد من أصحاب الطلبات المرشحين، وزيارة بعضهم في الميدان. وفي الأثناء، وخلال مراحل المسابقة، سيتم نشر قصص صناع الأمل، الموثقة بالصور والفيديوهات، عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بمبادرة "صناع الأمل"، وكذلك من خلال مختلف المنابر الإعلامية الورقية والرقمية، بحيث يتسنى للجمهور الاطلاع عليها والتفاعل معها.

وسيمر المرشحون في تصفيات عدة قبل بلوغ التصفية النهائية، التي ستُقام في دبي، يخضع خلالها أوائل "صناع الأمل" لتقييم شامل، كما تتم متابعة مشاريعهم ومبادراتهم ودراستها بالوثائق والمستندات وبالاطلاع الميداني، قبل الإعلان أخيرًا عن صانع الأمل الأول في حفلة كبيرة تقام في دبي في شهر مايو/أيار المقبل. ويتم اعتماد معايير دقيقة عند قبول المرشحين لمبادرة صناع الأمل وأولئك الذين سيبلغون المراحل والتصفيات النهائية، من بينها إلى جانب جدية صانع الأمل المرشح والتزامه، تحليه بسمعة طيبة وسط مجتمعه، لجهة مصداقيته وجدارته بالثقة، وحجم استفادة المجتمع المحلي من مبادرته، وخاصة الفئة المعنية، والأهداف التي حققتها المبادرة أو المشروع في إطار المستهدفات المعلنة، وقابلية المبادرة للاستمرار والتطور بحيث تتسع دائرة المستفيدين منها، والتأثير الذي أحدثته المبادرة، قياساً بالإمكانات والموارد المتاحة، والطابع المبتكر أو الإبداعي للمبادرة.

وتعكس مبادرة "صناع الأمل" رسالة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الساعية إلى ترسيخ ثقافة الأمل في وطننا العربي، ونشر قيم التفاؤل والإيجابية، عبر مبادرات وبرامج ومشاريع تخدم الصالح العام، وتستثمر أفضل ما لدى الإنسان من طاقة إبداعية، وتستنهض روح العطاء والكرم والبذل وخدمة الآخرين لدى الشخصية الإنسانية المجبولة على عمل الخير وحب الناس، كما تترجم صناع الأمل رؤية سموه بضرورة محاربة موجة الإحباط المتفشية وسط الأجيال الشابة واستثمار إمكانات الأمة العربية البشرية في فعل الخلق والبناء والإبداع.

وكانت مبادرة صناع الأمل قد دُشنت في دورتها الأولى أواخر شهر فبراير/شبا من العام الماضي، وسط تفاعل غير مسبوق في الوطن العربي، حيث فاق عدد طلبات الترشيح من صناع الأمل، أفراداً ومجموعات تطوعية ومؤسسات إنسانية ومجتمعية الـ 65 ألف طلب من مختلف أنحاء الوطن العربي، وهو رقم فاق التوقعات، علماً بأن الرقم المستهدف للمبادرة كان 20 ألفاً.

وعلى مدى أكثر من شهرين، شكلت مبادرة "صناع الأمل" حديث الشارع العربي مع تحول العديد من المنابر الإعلامية، التقليدية والرقمية والتواصلية، إلى فضاء للكتابة عن الأمل وصانعيه واستعراض آلاف القصص والمبادرات الإنسانية التي خلقت حالة من الإجماع لدى الجمهور العربي. وبعد منافسة شريفة على العطاء، بلغ التصفيات النهائية عشرون صانع أمل من مختلف أنحاء الوطن العربي، تبنوا مبادرات متنوعة تغطي مختلف المجالات الإنسانية والمجتمعية، ليبرهنوا قدرة المواطن العربي، تحت أي ظرف، على أن يقدم شيئاً لمجتمعه، من خلال مبادرات ومشاريع وبرامج تسعى إلى الارتقاء بواقع الشريحة المستهدفة ضمن إمكانات بسيطة، تثبت ما قاله الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حينها أنه لا يوجد أمل صغير أو كبير، بل إن كل أمل يترك أثراً إيجابياً هو فعل عظيم.

وخضعت طلبات صناع الأمل لتصفيات عدة، قبل بلوغ أصحاب المشاريع الأكثر تأثيرًا في مجتمعاتهم إلى التصفيات النهائية التي أقيمت بدبي، ومن بين هؤلاء تمكن خمسة صناع أمل من بلوغ النهائيات هم: نوال الصوفي، من المغرب والمقيمة في إيطاليا، التي كرست نفسها لإنقاذ اللاجئين الفارين إلى أوروبا عبر البحر مساهمةً في إنقاذ أكثر من 200 ألف لاجئ، والعسعوسي، من الكويت، التي هاجرت إلى اليمن قبل أكثر من عشر سنوات لتنفذ العديد من المبادرات الإنسانية والمجتمعية لمساعدة اليمنيين، والخوذ البيضاء، منظمة الدفاع المدني السوري، الذين يعملون تحت ظروف قاسية لإنقاذ ضحايا الحرب في سورية، وهشام الذهبي، من العراق، الذي تبنى قضية أطفال الشوارع مقدماً لهم كافة أشكال الرعاية من خلال "البيت العراقي للإبداع" الذي أسسه خصيصاً لهم، وماجدة جبران، أو "ماما ماجي" من مصر، التي وهبت حياتها لخدمة فقراء بلدها.

وفي حفلة حاشدة أقيمت في دبي، حضرها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وأكثر من 2500 شخص من مسؤولين ونجوم وإعلاميين وشخصيات ذات باع في العمل الإنساني وصناع أمل ممن بلغوا المراحل النهائية وجمهور عريض، تم اختيار نوال الصوفي، حسب تصويت أعضاء لجنة التحكيم والجمهور في القاعة.  وفاجأ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الحضور بإعلانه تكريم المرشحين الخمسة، بمنح كل واحد منهم مليون درهم مكافأة دعماً منه لمشاريعهم، وكي يظلوا منارات للعطاء يهتدي الناس بها، كما أكد لتصبح جائزة "صناع الأمل" جائزة العطاء الأغلى في العالم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد بن راشد يصدر الدورة الثانية من صنّاع الأمل كأكبر مبادرة عربية محمد بن راشد يصدر الدورة الثانية من صنّاع الأمل كأكبر مبادرة عربية



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 01:28 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يعترض عن صاروخ أطلق من اليمن
المغرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يعترض عن صاروخ أطلق من اليمن

GMT 08:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”
المغرب اليوم - شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر

GMT 17:53 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفضل مطاعم العاصمة الأردنية "عمان"

GMT 23:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الفرنسي يسخّر من ترامب بعد رفضه زيارة المقبرة التذكارية

GMT 05:40 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الأميركية كيتي أونيل أسرع امرأة في العالم عن 72 عامًا

GMT 22:39 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيدات طائرة الأهلي" يواجه الطيران الأربعاء

GMT 05:29 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

موقف المدارس الخصوصية من التوقيت الجديد في المغرب

GMT 08:33 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي تصاميم غرف معيشة عصرية وأنيقة إعتمديها في منزلك

GMT 11:38 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ملكة جمال المغرب العربي تستعد لكشف مجموعة من المفاجآت

GMT 21:31 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

روايات عسكرية تكشف تفاصيل استخدام الجيش الأميركي للفياغرا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib