صعود كل مؤشرات البورصات الخليجية ما عدا الكويتية
آخر تحديث GMT 04:17:20
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

تأثرت بتزايد فرص الاستثمار واستمرار انحسار السيولة

صعود كل مؤشرات البورصات الخليجية ما عدا الكويتية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صعود كل مؤشرات البورصات الخليجية ما عدا الكويتية

مؤشرات البورصات الخليجية
الرياض - المغرب اليوم

ارتفعت مؤشرات كل البورصات الخليجية خلال الأسبوع، باستثناء ذلك الكويتي، وصعد مؤشر السوق العُمانية 1.18 في المئة، والدبيانية 0.65 في المئة، والبحرينية 0.25 في المئة، والسعودية 0.24 في المئة، والظبيانية 0.03 في المئة، بينما تراجعت السوق الكويتية 0.01 في المئة.

ورأى رئيس "مجموعة صحاري" أحمد السامرائي، في تحليله الأسبوعي، أن "الأداء العام للبورصات العربية سجل تداولات متباينة خلال جلسات الأسبوع، متأثرًا إيجابًا بتزايد فرص الاستثمار التي يمكن اقتناصها في القطاعات والشركات المدرجة، وسلبًا نتيجة استمرار انحسار السيولة وتقلبات أسواق النفط، والتي انعكست في شكل مباشر على معنويات المتعاملين وقرارات الاستثمار التي اتخذوها، إذ سيطرت التداولات السريعة القصيرة الأجل على معظم التداولات المنفذة".

ولفت السامرائي، إلى أن "تداولات الأسبوع بدأت ضعيفة وأغلقت متباينة في ظل الفترة الجارية التي تُعتبر لإعادة هيكلة الأسهم المحمولة، والبحث عن فرص الاستثمار التي تحمل مؤشرات تماسك ونمو بعيدًا من الأسهم المتقلبة وذات الأخطار المرتفعة، كما سجلت الأسهم القيادية مزيدًا من التركيز لأنها تستحوذ على نسبة كبيرة من السيولة المتداولة، لتنهي البورصات العربية تداولاتها عند مستويات جيدة من الاستقرار والتعويض".

وأعلن السامرائي، أن "ثلاثية أسعار النفط وقيم السيولة المتداولة وتداعيات نتائج الأداء للنصف الأول من العام الجاري، استحوذت على الحيز الأكبر من الأداء خلال الجلسات اليومية، من دون أن يسجل أي من العوامل الثلاثة سيطرة كاملة".

ورأى السامرائي أن ذلك "حافظ على مستويات الســـيولة الحالية من دون تراجـــع ملموس أو قفزات نوعية، وأثر سلبًا في قدرة المتعاملين على اتخاذ قرارات شراء متوسطة الأجل من جانب الأفراد والمؤسسات، مع استمرار التأرجح في أسعار النفط وانخفاضها، وبات التأثير السلبي لمستوى المعنويات المتدني للمتعاملين واضحًا على حفز السيولة وتنشيط التداولات اليومية".

وقال السامرائي: "على رغم تسجيل الشركات المدرجة نتائج أداء جيدة في النصف الأول من العام، وكانت مدعومة من استقرار نسبي في أسعار النفط، وتحسن الأداء التشغيلي لعدد كبير من الشركات المدرجة التي نفذت إعادة هيكلة لأوضاعها المالية والإدارية، إلا أن ضعف قيم السيولة المتداولة قلّص قدرة البورصات على التفاعل مع المؤشرات الجيدة التي سجلتها الشركات".
 
فيما لاحظ السامرائي، أن المتعاملين "فشلوا في اقتناص الفرص الاستثمارية الجيدة، ما ساهم في استمرار التراجع وصعوبة التعويض بين جلسة وأخرى"، وخلُص راصدًا "استمرار فرص التجميع على الأسهم القيادية والمتوسطة، وبقاء الجاذبية السعرية على كل الأسهم المدرجة، التي لا تزال تُتداول دون قيمها العادلة".
 
ولم يغفل السامرائي أن "قيم السيولة ستبقى على حالها إلى ما بعد إجازة عيد الأضحى المبارك، وعودة المتعاملين الكبار من الإجازات الصيفية"، وتوقع أن "تبقى التأثيرات السلبية لأسواق النفط على حالها".

السعودية ودبي وأبو ظبي
وارتفعت السوق السعودية خلال تعاملات الأسبوع وسط تباين في أداء الأسهم والقطاعات، إذ أقفل مؤشر السوق العام على 7179.34 نقطة بارتفاع 14.70 نقطة، أو 0.21 في المئة، وتداول المستثمرون 777 مليون سهم بـ14.8 مليون ريال "4 ملايين دولار" في 486.3 نقطة.

وعادت السوق الدبيانية إلى الارتفاع بدعم من عمليات شراء وبناء مراكز على أسهم قيادية، وأقفل المؤشر على 3624.49 نقطة، بزيادة 23.3 نقطة أو 0.65 في المئة، بينما تراجعت أحجام وقيمة التعاملات بعدما تداول المستثمرون 659.07 مليون سهم بـ907.28 مليون درهم "246.9 مليون دولار".

وصعدت السوق الظبيانية مدعومة من عدد من قطاعاتها في مقدمها الطاقة والعقار، وسط تراجع كبير في أحجام التعاملات وقيمتها. وأغلق المؤشر العام على 4493.81 نقطة بارتفاع 1.15 نقطة أو 0.03 في المئة، بعدما تداول المستثمرون 288.5 مليون سهم بـ421.3 مليون درهم.

الكويت والبحرين وعُمان
وأقفل مؤشر السوق الكويتية متراجعًا 0.01 في المئة إلى 6885.17 نقطة، وسط تقلّص في السيولة وازدياد أحجام التعاملات، وبلغت التداولات 461.31 مليون سهم بزيادة 8.6 في المئة.

وصعدت السوق البحرينية مدعومة من ارتفاع أسهم قيادية في قطاعي الاستثمار والمصارف، وسط هبوط في سيولة السوق، وزاد مؤشر السوق العام 3.19 نقطة أو 0.25 في المئة ليقفل على 1302.13 نقطة، وتداول المستثمرون 7 ملايين سهم بـ1.6 مليون دينار "4.2 مليون دولار" في227 صفقة.

وارتفعت السوق العمانية 1.18 في المئة أو 57.61 نقطة، لتقفل على 4946.89 نقطة، وكذلك القيمة السوقية للبورصة 0.62 في المئة إلى 17.49 بليون ريال "45.5 بليون دولار"، وزادت أحجام التعاملات وقيمتها 12.26 و44.76 في المئة على التوالي، بعدما تداول المستثمرون 75.36 مليون سهم بـ17.3 مليون ريال.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صعود كل مؤشرات البورصات الخليجية ما عدا الكويتية صعود كل مؤشرات البورصات الخليجية ما عدا الكويتية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib