رباح يقول ان الخلافات الدبلوماسية تؤثر على الاستثمارات في قطاع الطاقة في المغرب
آخر تحديث GMT 03:33:02
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

رباح يقول ان الخلافات الدبلوماسية تؤثر على الاستثمارات في قطاع الطاقة في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رباح يقول ان الخلافات الدبلوماسية تؤثر على الاستثمارات في قطاع الطاقة في المغرب

الرباط - المغرب اليوم

في جوابه على سؤال حول وتيرة الاستثمارات في قطاع الطاقة المتجددة، أقر عزيز رباح، وزير الطاقة والمعادن والبيئة، بشكل غير مباشر، بوجود تأثير للأزمة الدبلوماسية بين المغرب وألمانيا على الشراكة الطاقية.

وقال الوزير رباح خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء، إن هناك إقبالا لعشرات الدول ومئات الشركات على الاستثمارات الطاقية في المغرب لأسباب كثيرة، أبرزها تقدم المغرب في مناخ الأعمال (دوينغ بيزنس)، والاستقرار والأمن، والموقع الاستراتيجي للمملكة، وعامل الطبيعة المرتبط بالشمس.

وأضاف المسؤول الحكومي، في جوابه على السؤال الذي حمل تخوفات الفريق الاشتراكي حول تأثير بعض الخلافات الدبلوماسية مع الشركاء الأوروبيين على الاستثمارات في قطاع الطاقة، أن 12 دولة تستثمر في المغرب بما مجموعه 45 شركة، منها 5 شركات مغربية.

وتابع الرباح قائلا: “فعلا، ظروف الوباء إضافة إلى بعض الإشكالات الأخرى المرتبطة بكل ما هو سياسي دبلوماسي، لا بد أنه سيؤثر، لكن الحمد لله لِّي عنْدُو بابْ واحدْ الله يْعطيهْ الثاني”، موردا أن “المغرب لديه أبواب كثيرة وشركاء كثر”.

وعاد الوزير إلى الاتفاق الذي وقعه المغرب والاتحاد الأوروبي أمس الاثنين حول “الشراكة الخضراء” ليشير إلى أن شركاء المغرب أكدوا خلال هذا اللقاء على الطاقات المتجددة والهيدروجين، مبرزا أن التوجه المقبل، خاصة بعد النموذج التنموي، سيكون إلى كل ما هو أخضر.

يشار إلى أن الأزمة القائمة بين المغرب وألمانيا تهدد العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وعلى رأسها اتفاق جديد جرى توقيعه في يونيو من السنة الماضية بهدف تطوير قطاع إنتاج الهيدروجين الأخضر، إضافة إلى وضع مشاريع للأبحاث والاستثمارات في استعمال هذه المادة التي تعد مصدرا للطاقة الإيكولوجية.

وكانت الخارجية الألمانية أكدت في جوابها على أسئلة وسائل إعلامية، تجميدها لأزيد من مليار و400 ألف يورو (ما يعادل 14.8 مليار درهم) من المساعدات المالية التي تقدمها للمملكة المغربية، وذلك بسبب تداعيات الأزمة الدبلوماسية بين البلدين.

وأوضحت ألمانيا أنه “بدون اتصال مع الحكومة المغربية، لا يمكن حاليا تنفيذ الالتزامات التي تمت الموافقة عليها”، رابطة استمرار تنفيذ المشاريع الاستثمارية بالمملكة بتجاوز الأزمة الحالية.

وأثير موضوع مصير اتفاق الهيدروجين مع المغرب داخل البرلمان الألماني، خصوصا أن برلين تراهن عليه كثيرا في استراتيجيتها لخفض الانبعاثات في أفق سنة 2030 ضمن مخطط كبير أعلنت عنه العام الماضي.

قد يهمك ايضاً :

أصحاب محطات الوقود يراسلون رباح بشأن بيع المحروقات

20 ألف شكوي حول استهلاك الماء والكهرباء في المغرب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رباح يقول ان الخلافات الدبلوماسية تؤثر على الاستثمارات في قطاع الطاقة في المغرب رباح يقول ان الخلافات الدبلوماسية تؤثر على الاستثمارات في قطاع الطاقة في المغرب



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib