نقاد يهاجمون مسرحية هاملت عبر موقع أمازون
آخر تحديث GMT 07:41:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

يشكّك البعض في أعمال أعظم الكتاب في التاريخ

نقاد يهاجمون مسرحية "هاملت" عبر موقع "أمازون"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نقاد يهاجمون مسرحية

مسرحية "هاملت"
لندن - ماريا طبراني

يُعدُّ شكسبير وجيمس جويس وجورج أوريل من أعظم كتاب التاريخ، وساعدت أعمالهم الرائدة في تغيير الطريقة التي يرى بها العالم نفسه، إلا أن إنجازات هؤلاء الكتاب لم تحقق شهرة عالمية في ظل جيوش النقاد الذين حرصوا على التركيز على عيوب الروايات الكلاسيكية والمسرحيات والقصائد.

ويضم موقع "أمازون" آلاف المقيّمين الذين يشككون في حيثيات الكتاب الكبار حيث قدموا تقييمًا لاذعًا لأعمالهم المعروفة، وكتب أحد المستخدمين ساخرًا من رواية "هاملت" لشكسبير "لا أعرف فيما كان شكسبير يفكر عندما كتب هذه المسرحية المأساوية، إنها مسرحية مملة، إنها مسرحية تتحدث كثيرًا وينقصها العديد من الأشياء، ويحتاج هاملت إلى توضيح الشخصية الرئيسية في العمل، ربما يحتاج مشجعو هاملت إلى أن يأخذوا قسطا من الراحة من هذه المسرحية المأساوية".

نقاد يهاجمون مسرحية هاملت عبر موقع أمازون

وعلق مستخدم آخر على رواية "يوليس" للكاتب جيمس جويس "كتاب صعبة القراءة إذا لم تكن تفهم عدة لغات، ربما أكون في عمر الثلاثين أو الأربعين لقراءة وفهم هذا الكتاب"، ويبدو أن مسرحة جورج أوريل "1984" التي تتناول التنبؤ بصعود الحكومة الشمولية لم تجذب الكثيرين للقراءة، وعلق أحد مستخدمي "أمازون" على الرواية قائلا "إن محاولة قراءة هذا الكتاب تعتبر أصعب من انتظار نمو الأعشاب، على الأقل عند نمو الأعشاب ستشاهد منظرًا جميلًا وتستمتع به".

واضطر "أمازون" إلى تضييق الخناق على الاستعراضات الوهمية في الأسابيع الأخيرة عقب الكشف عن أن بعض المحتالين يبيعون  ردود فعل إيجابية عن منتجات الموقع مقابل المال، وتساعد فترة الراحة في توفير القليل على الكتاب الذين واجهوا حملات بسبب المقيّميين المجهولين.

وانتقد أحد المستخدمين كتاب "The Catcher in the Rye" بواسطة J.D. Salinger الذي نال إشادة كبيرة من الشباب الساخط قائلا "إن هذا الكتاب مضيعة للورق وبه بعض النقاط المثيرة لكن ينقصه الحبكة، كما أنه سبب لي إحباطا كبيرًا لأنه انتهى بمأساة، وكان يجب على الكاتب اتقان كذبته."

وقيّم مستخدم آخر "أوديسة" لهوميروس وهي من الكلاسيكيات الأدبية منذ 2700 عام بشكل قاس قائلا "اسمحوا لي أن أتحدث، لماذا نهتم بالأوديسة؟ أنا لا أعرف لماذا استمرت هذه القصيدة حتى الآن؟"، وعلق مستخدم آخر على كتاب "On Charlotte's Web" بواسطة E.B. White بالقول "كيف يصادق العنكبوت الخنزير، إنه أمر خارج عن إرادتي".

وشنت الحملة انتقادات للكتاب المقدس وعلق أحد المستخدمين قائلا "الكاتب غير منتظم في كتاباته والحبكة غير منضبطة كما أن الشخصيات مسروقة بشكل واضح من كتب أخرى من النوع ذاته، وهو كتاب دموي ولا ينصح به للأطفال، إذا كنت تتحمل القراءة عن الإبادة الجماعية والاغتصاب والقتل فيمكنك قراءة الكتاب المقدس أما أنا سأكتفي بمشاهدة "Game of Thrones".
وأخطأ بعض المستخدمين عندما اتهم أحدهم هيرمان ميلفيل بنسخ الحبكة من "Jaws" في كتاب "موبى ديك" في عام 1851.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نقاد يهاجمون مسرحية هاملت عبر موقع أمازون نقاد يهاجمون مسرحية هاملت عبر موقع أمازون



GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib