فاس للموسيقى العريقة يواصل بصم يومياته الموسيقية المستحضرة لروح أفريقيا
آخر تحديث GMT 08:01:16
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

حفلات مميزة في متحف البطحاء ودار عديل وبوجلود و"محمد بن يوسف"

"فاس" للموسيقى العريقة يواصل بصم يومياته الموسيقية المستحضرة لروح أفريقيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مهرجان فاس
فاس- حميد بنعبد الله

تواصلت، فعاليات مهرجان "فاس" للموسيقى العالمية العريقة في دورته 21، الاثنين، بعدما تسبب الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على المدينة؛ بإلغاء حفلين مدرجين ضمن برنامج قبل يوم من ذلك، أحدهما في ساحة باب المكينة والثاني في حديقة جنان السبيل في المدينة العتيقة.

وأحيى العازفان الهنديان ألتان وتريتان، حفلًا بدءً من الرابعة والنصف عصرًا في متحف "البطحاء" أمام نحو 800 متفرج من مختلف الجنسيات، برعا خلاله في أداء وصلات موسيقية مستوحاة من الموسيقى الهندية والمالية، في تجانس منقطع النظير، ذابت فيه الثقافات والجنسيات في رسم لوحة فنية رائعة.

واتضح من خلال الانسجام الملحوظ بين العازفين، انسيابهما النغمي الخلاق في سفر موسيقي يأخذ المتفرج من ضفاف نهر الغانغ إلى ضفاف وادي النيجر، لنقلهما بين مجموعات من الأشكال الموسيقية الجذابة التي تبحر بسامعها إلى عوالم روحية فيما يشبه التنويم المغناطيسي.

ويأتي الحفل قبل ساعات قليلة من احتضان الفضاء نفسه، سهرة فنية أحياها الفنان عمر سوسة ويوريان تيب من الولايات المتحدة في انسياب كبير وعرض كوليغرافي، متعدد الوسائل الإعلامية قدمه عازف البيانو الكوبي الشهير عمر سوسة برفقة الراقص طامانغو الذي يربط بين رقصة "التيب وأفريقيا".

 وتميز اليوم الرابع للمهرجان، بافتتاح "دار عديل" الواقعة في قلب المدينة العتيقة، في وجه أولى سهرات الدورة التي أحياها الموسيقي العربي اليهودي أدواردو راموس الذي يعتبر من أشهر الموسيقيين المختصين في الموسيقى الإيبرية للعصر الوسيط  الذي كرس موهبته للتراث اليهودي السيفارادي.

واحتضن الفضاء أيضًا بدءً من العاشرة والنصف ليلًا، سهرة ثانية استحضرت على نحو باذخ "الكورا كآلة" الهارب الملكية في عهد إمبراطورية ماندينغ، من أكثر من عشرة موسيقيين شبابًا من باماكو بقيادة بلاكيه سيسوكو،  في مجموعة مستحدثة في مالي تتكون من عشرة عازفين على آلة الكورا.

واحتضن الملعب الثقافي سيدي محمد بن يوسف في اليوم نفسه، حفلًا اكتشف فيه الجمهور طقسًا من أروع الطقوس في أفريقيا القمرية، فيما احتضنت ساحة أبي الجنود، حفلًا فنيًا مفتوحًا في وجه العموم مجانًا، أحياه الفنان المغربي حميد القصيري وفرقة للدقة المراكشية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاس للموسيقى العريقة يواصل بصم يومياته الموسيقية المستحضرة لروح أفريقيا فاس للموسيقى العريقة يواصل بصم يومياته الموسيقية المستحضرة لروح أفريقيا



GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib