روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس كورونا
آخر تحديث GMT 16:36:47
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

ينشر أسبوعيًّا جزءًا مِن روايته على منصات التواصل

روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس "كورونا"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس

فيروس "كورونا" المستجد
الجزائر ـ المغرب اليوم

لجأ الروائي الجزائري واسيني الأعرج إلى الكتابة التي يعدها "وسيلة للحياة" للهروب من قلق جائحة فيروس "كورونا".ويقول الأعرج خلال لقاء حواري استضافته هيئة الأدب والنشر والترجمة السعودية، إنه هرب من جائحة كورونا إلى الكتابة التي أصبحت بالنسبة له وسيلة للحياة، عندما كان يعيش في إحدى المناطق المصنفة منطقة حمراء بالعاصمة الفرنسية باريس، مضيفاً أنه لجأ للكتابة كطريقة للهروب من القلق، ليقوم أسبوعياً بنشر جزء من الرواية في صفحته الخاصة على منصات التواصل الاجتماعي، ويناقش مع جمهوره تفاصيل ما تم نشره.

وتحدث الروائي الجزائري عن بدايته عندما كان يتعلم اللغة العربية في إحدى مدارس القرآن الكريم، فيما شجعته جدته على التعمق ودراسة اللغة العربية والاعتزاز بها، مشيراً إلى أن الفرق بين الكتابة باللغة العربية واللغات الأخرى مثل الفرنسية هو أن لكل واحدة منهما عالمها الخاص الذي يوجب على الكاتب أن يتقبل ما فيه من أسلوب وطريقة للكتابة، منوّهاً أن هناك اختلافاً في البُنى اللغوية لكل لغة، فما هو مقبول عند شعب قد يكون غير مستساغ عند آخرين.

وتطرق إلى إشكالية الكتابة التاريخية التي «اعتمد بعض الأدباء على إقحام قصص عاطفية ضمن سياق الأحداث التاريخية بهدف جذب القراء الشباب»، مؤكداً عدم قبوله الاعتماد على رواية واحدة للحدث التاريخي «بل البحث عن أكثر من ست أو سبع روايات، ليقوم بعدها بصياغة الرؤية التي يريدها»، وهذا ما جعله يفوز بجائزة الشيخ زايد في الدورة الأولى عام 2007، حيث ذكر التقرير الخاص بالرواية أن الكاتب استطاع أن يجعل من التاريخ مادة أدبية.يذكر أن اللقاء يأتي ضمن سلسلة من اللقاءات الحوارية الافتراضية التي تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة حتى 18 يوليو (تموز) الحالي، وتستضيف خلالها نخبة من المفكرين والمثقفين السعوديين والعرب، لتحاورهم في شؤون ثقافية متنوعة.

قد يهمك ايضا

وزارة الثقافة السعودية تطلق مبادرة "أدب العزلة" لمقاومة فيروس "كورونا" بالإبداع

"الثقافة" السعودية تطلق أول منصة إلكترونية لتعليم الخط العربي والزخرفة الإسلامية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس كورونا روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس كورونا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib