رواية «زينة الدنيا» لحسن أوريد مشروع في مسار الإنسان
آخر تحديث GMT 11:11:58
المغرب اليوم -
اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام
أخر الأخبار

رواية «زينة الدنيا» لحسن أوريد مشروع في مسار الإنسان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رواية «زينة الدنيا» لحسن أوريد مشروع في مسار الإنسان

رواية «زينة الدنيا» للكاتب حسن أوريد
الرباط-المغرب اليوم

 بعد «رواء مكة»، «ربيع قرطبة»، «سيرة حمار»، «الموريسكي»، صدرت حديثا عن المركز الثقافي العربي، رواية «زينة الدنيا» للكاتب والروائي المغربي حسن أوريد.يؤكد أوريد أن الرواية فيها توظيف للتاريخ في طرح قضايا آنية، كما أنها تحفل بنوع من صراع الحضارات، لأن مسرح الأحداث بالأساس هو الأندلس، وكان هناك صراع بين المسيحية والإسلام، وهناك الصراعات الداخلية بين بنية السلطة، معتبرا أن الرواية استمرارية بالأساس لربيع قرطبة، بوفاة الخليفة الحكم، وتؤرخ للمرحلة العامرية التي ظهر فيها الصدر الأعظم بنعامر، لأنه شخصية لم تدرس بما فيه الكفاية؛ والغاية منها هو تحليل الاستبداد في العالم العربي.

في تقديمه للرواية كتب أوريد على صفحته بالانستغرام: :
«زينة الدنيا هو ما يُمكن أن تكونه أجناس مختلفة، وديانات متعدِّدة، تعيش متوادّة في رقعة واحدة. زينة الدنيا ألّا يُفتن امرؤ في دينه وعقيدته أو يُهزأ بلسانه. زينة الدنيا أن يتحول من شاء عن عقيدة إلى أخرى دون أن يتعرّض لمحاكمة أو افتتان أو مضايقة. زينة الدنيا أن يسود العقل دون أن يستبد، وأن تقوم العاطفة دون أن تغلو، وأن يتعايشا في وئام. زينة الدنيا أن ينالَ الناس من العيش ما يصون كرامتهم، ويحفظ مروءتهم. زينة الدنيا ألّا يتحول الغِنى إلى بطر، والفقر إلى كُفر. زينة الدنيا ألّا يقع انشطار في علاقة يفترض أن تكون متكاملة، بين الرجل والمرأة، والحاكِم والمحكوم، والعالِم والمتعلِّم، والبالغ والصبي، والإنسان والطبيعة… زينة الدنيا مشروع في مسار الإنسان».

قد يهمك أيضا:

المركز الثقافي العربي ببيروت يطلق تجربة جديدة بـ"العرض ما قبل الأول"‎

مهرجان لتكريم رموز مصرية تركت بصماتها في مجالات مختلفة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية «زينة الدنيا» لحسن أوريد مشروع في مسار الإنسان رواية «زينة الدنيا» لحسن أوريد مشروع في مسار الإنسان



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي

GMT 10:22 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

سمك السلور العملاق يغزو الراين الألماني وروافده

GMT 18:06 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

مفاجأة سارة للراغبين بالتعاقد في قطاع التعليم المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib