ندوة مجلة رباط الكتب تناقش الرواية والسياسة
آخر تحديث GMT 08:30:06
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

ندوة مجلة "رباط الكتب" تناقش "الرواية والسياسة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ندوة مجلة

الرباط - المغرب اليوم

نظمت مجلة "رباط الكتب"، بتعاون مع "مركز تواصل الثقافات"، السبت بالرباط، ندوة علمية في موضوع "الرواية والسياسة"، سيرها الأستاذ محمد الداودي من جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء.
وفي كلمة له بالمناسبة، قال عبد الأحد السبتي، رئيس جمعية رباط الكتب، إن تنظيم الندوة "يدخل ضمن تعزيز ثقافة تداخل المعارف أو التخصصات عبر قراءة أعمال متميزة تتيح هذه الثقافة، ويظهر هذا جليا في الأعمال السابقة التي نظمتها المجلة".
وقد شهدت الندوة مداخلات لكل من عبد الحي مودن، عبد الرحمان التمارة، مليكة المعطاوي، محمود عبد الغني، خالد مجاد، وأحمد بوحسن، تناولت في مجملها موضوع الندوة من مختلف الجوانب.
وفي هذا السياق، أشار الدكتور عبد الحي المودن إلى مسألة عدم خلو أي نص من السياسة، معتبرا أنه من المفيد ترك تقييم درجة تسييسه للقارئ، كما ألمح إلى أن هذه القضية تثير خلافات كبيرة بين النقاد، "لكن بالأساس هناك حاجة ملحة لتطوير مناهج نقدية تسمح بمعالجة مواضيع مثل العنف والاستبعاد السياسي والاجتماعي والتسلط".
وبخصوص روايات شكري المبخوت، أشار الباحث مجاد خالد إلى أن السياسة في رواية "باكاندا" "تظهر جليا من خلال تشاركها من عناصر أخرى، من بينها: عنصر المال، عنصر الصحافة، وعنصر كرة القدم، وهذه العناصر الثلاثة جميعها واجهات سياسية. وتعكس هذه الرواية التي نشرت بعد انهيار نظام الرئيس التونسي السابق بن علي ما بعد الحدث الأكبر في تونس عام 2011".
وتحدث الدكتور محمود عبد الغني عن روايات الربيع العربي التي ساهمت في تدهور الفصاحة وانهيارها، "حيث أتاح هذا النمط من الروايات تغييرا للكلمات في القواميس واستعمال كلمات لم يتم الاتفاق حولها سابقا، مما يحدث غموضا. وهذا كله يؤدي إلى تدهور روح المحادثة الاجتماعية التي بدأت تنهار. هذا التدهور في الفصاحة في روايات الربيع العربي جعل القارئ يفقد القدرة على فهم الكلمات؛ فقد تضررت اللغة وتضرر السرد بوصفه تنظيما للأحداث".
وكان المشاركون في الندوة قد عالجوا مجموعة من القضايا المتعلقة بتصنيف الروايات التي تحضر فيها السياسة، مشددين على أهمية هذا التصنيف وعلى استعراض أهمية المفهوم وتاريخه.
كما ساهم الحاضرون في النقاش بطرحهم لتساؤلات تمس جوهر المداخلات وتغني الحوار حول قضايا السياسة في الروايات، وفي الفن والرسم أيضا.

قد يهمك ايضاً :

فعاليات تحذر من خطر الإجهاز على الموقع التاريخي لمدينة "إيليغ" القديمة

موعد حلول عيد الأضحى المبارك في المغرب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندوة مجلة رباط الكتب تناقش الرواية والسياسة ندوة مجلة رباط الكتب تناقش الرواية والسياسة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib