الشاعر المغربي الرباوي يتمسك بروابط الجاريْن في مواويل جزائرية
آخر تحديث GMT 20:50:07
المغرب اليوم -

الشاعر المغربي الرباوي يتمسك بروابط الجاريْن في "مواويل جزائرية"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الشاعر المغربي الرباوي يتمسك بروابط الجاريْن في

الربط بين الشعبين المغربي والجزائري
الرباط- المغرب اليوم

بعنوان “مواويل جزائرية”، من المرتقب أن يصدر ديوان جديد للشاعر المغربي البارز محمد علي الرباوي، يطمح إلى أن يسهم في جهود الربط بين الشعبين المغربي والجزائري رغم التطورات السياسية الأخيرة بين البلدين.

ويأتي ديوان “مواويل جزائرية” جزءا أولَ لمشروع يتضمن جزأين آخرين، هما “مواويل عراقية” و”مواويل فلسطينية”. ويحوي نصوصا كتبها الرباوي في الجزائر التي سبق أن قطن بها زمن الاستعمار الفرنسي، والتي دفن جده بها، ونشر شعره في صحافتها التي رحبت به في بدايات كتابته ونشره.

وفي تصريح ، قال الشاعر والأكاديمي محمد علي الرباوي إنه ينطلق “من مبدأ أننا لا نريد للأمة العربية أن تنقسم”، وأن هدفه من نصوصه، هو “ربط الصلة بين الشعبين”، معتبرا أن “كل ما يحدث الآن مؤقت ولا بد من الصلح طال الزمن أو قصر”.

وأضاف الرباوي أن “دور المثقف ربط الجسور، وأن يكون خارج اللعبة السياسية، لا أن نتبع الأخطاء. وما كتبتُه كتبته رغبة في الدفع بمغرب المغارب إلى الأمام”.

وفي تقديم الشاعر والأستاذ الجامعي الجزائري يوسف وغليسي لديوان “مواويل جزائرية”، كتب أن الشاعر محمد علي الرباوي “ربَّاوِيُّ الدال الشعري، ربَّانيُّ العلم بالشعر والتوجّه الشعري، مِرْبَابُ النبات الشعري؛ كثير الدواوين، ربيئُ الرسالة الشعرية؛ يتسامى ليرقُب أعداء أمّته من أمكنة دلالية قصيّة”، مضيفا: “من هنا كان حرصه على الانتماء الواسع الذي يتعالى على الطائفيات المذهبية والجغرافية، في سبيل الذود عن أمّة واحدة متماسكة الهوية.”

وتابع وغليسي: “من هنا يجيء الشاعر في صورة مثالية هي أشبه ما تكون-في الأقل-بصورة العطّار الشعري الذي يسعى إلى إصلاح ما أفسدَ الدهر السياسي! وما نبرّئ أحدا من ساسة الأمة العربية جميعا الذين نهدّدهم-نحن الشعراءَ-بأحلامنا الشعرية الجميلة! فحسبُنا أحلامنا، ونعْم الوكيل! وليس أجمل من أن نحلم برؤية شاعر جزائري يؤدّي موشّحات مغربية، أو شاعر مغربي يعزف (مواويل جزائرية)؛ كما يفعلُ محمد علي الرباوي في هذا السبق الشعري الرائد.”

وتذكر الشاعر الجزائري لقاءه الأول بالشاعر الرباوي في نونبر من سنة 1991، “بمناسبة انعقاد الملتقى الدولي الأوّل للفنّ الإسلامي بقسنطينة؛ حيث التقيتُهُ برفقة أخيه في الله والشعر والجغرافيا حسن الأمراني (وهما شعاعان شعريان نورانيان يخرجان من “مشكاة” واحدة!)، وقد فوجئت بهما شاعرين (إسلاميين) على غير عادة شعراء (رابطة الأدب الإسلامي العالمية)!”

وكتب وغليسي: “يشهدُ الله أنّ إعجاب أحدنا بشعر الآخر كان إعجابا أصيلا لا شأن له بردّ الجميل الذي يمكن أن يتوهّمه واهم!”. قبل أن يزيد قائلا إن اللقاءات المتكررة مكنته من “إقامة صداقة مثالية مع الرباوي شاعرا وإنسانا، أتاحت لي أن أتعرّف مسارَه، معرفة عميقة، في شتى منعرجاته الإبداعية والعلمية والمهنية، بما يفسّر اتجاهه الشعري المتفرّد.”

وقدر الشاعر أن أطرف ما يميّز المسار الشعري لمحمد علي الرباوي: “تلك البدع الجميلة التي كان (يقترفها) بين الفينة والأخرى! ومنها تلك العتبات اللاإسلامية (المكتوبة باللغة الفرنسية) التي تتصدّر كثيرا من قصائده العربية الجميلة؛ وليس ذلك بغريب عن شاعر تعلّم اللغة الأجنبية وعلّمها، وترعرع على كتابات بودلير وكافكا وأراغون وجاك بريفر”.

وواصل قائلا: “ومن ذلك أيضا ولعُه العجيب بالموسيقى في الشعر والغناء؛ وإن تعجبْ فاعجبْ لشاعر (إسلامي) يستهلّ شهرته الشعرية كاتبا لكلمات أوّل أغنية في تاريخ المطربة المغربية الشهيرة (سميرة سعيد)! لعلّ ما يشفع له (إذا كان الأمر يقتضي شفاعة!) أنّه كان في الثالثة والعشرين من عمره، وكانت المغنية في الرابعة عشرة، حين حوّلت الإذاعة المغربية قصيدته (قصة الأمس) إلى أغنيتها (لحن الذكريات) عام 1972. ثمّ كرّر التجربة المثيرة مع الفنان الكبير الراحل محمود الإدريسي في أغنية (يا غزالة)، ومع محمد شفيق في (ودّعتني بابتسامة)، ومع نجلاء بونوة في الإذاعة الجزائرية، ولا أعتقد أنّه يمانع من استمرار هذه التجارب إن وجد اللحن والصوت المناسبين”.

ولـ”الأمانة التاريخية”، ذكر المقدم للديوان أنّ “الصديق الشاعر الرباوي قد أرسلَ إليّ، منذ عشرين عاما بالتمام، أحد نصوص هذا الديوان؛ أقصدُ قصيدة (اللهب المدنّس)، التي كتبها في عزّ عشريتنا الحمراء، فأُعجبْتُ بروحها التضامنية الصافية البريئة، وأردتُ تعميم هذا الإعجاب على بني وطني، فنشرتُها في ركن (عوالم الإبداع) الذي كان يُشرف عليه الصديق الشاعر نور الدين درويش بجريدة (النور الجديد)؛ وقد صدّرتُها بتقريظ مقتضب؛ جاء فيه:

لم تعُد مأساتنا حكرا علينا-نحن الجزائريين-بل تعدّى الإحساسُ بها والتعاطف معنا إلى بعض أشقائنا المخلصين الذين صعُب عليهم أن يَروا لهب الأمس المقدّسَ ينطفئ بغتة، لينقلبَ-اليوم-لهيبا مدنّسا لا يُبقي ولا يذر.”

واسترسل الشاعر الجزائري قائلا: “وها هو ذا، الشاعر ذاته، ذو الهوى الجزائري الراسخ، بعد عشرين عاما كاملا، يجمع ما تيسّر من سيرة ذلك الحب الأخويّ الوطني المقدّس في ديوان ذي سبع قصائد، بكلّ ما يشي به الرقم 7 من دلالات أسطورية في ذاكرتنا الشعبية ولا شعورنا الجمعي”.

كما سجل أن “مواويل جزائرية”: “كتاب شعري حافل بالتّناصات المغاربية؛ كثير الإحالة على أسماء الأعلام الجزائرية التي تكشفُ مرجعية الكِتاب (ابن باديس، الإبراهيمي، ابن تومرت…)، كثير الإحالة على أسماء المكان الجزائرية والمغربية على السواء (جبل الوحش، القبة، شارع ديدوش، باتنة، ورقلة، فاس، تطوان، طنجة، وجدة…)؛ بل إنّ الشاعر يُبدع في مزج المكان الجزائري بالمكان المغربي، ليحقّق ما يُمكنني تسميته بظاهرة (المؤاخاة المكانية) المسروقة من حلم الوحدة المغاربية”.

هذه “المؤاخاة المكانية” قدم الشاعر مثالا عليها بمشهد يستوقف القارئ، فيه “باتنة وهي تُصافح وجدة”، ومشهد “قصر السوق (الرشيدية) التي تطلُّ عليه وهو يدخل ورجلان (ورقلة)!” ومشهد “تاريخي جغرافي لإرهاصات وحدة مغاربية قديمة نسبيا، مثّلتْها مدينة طنجة حين فتحت ذراعيها عام 1958 للقاء زعماء الأحزاب المغاربية الثلاثة الشهيرة (حزب الاستقلال المغربي، الحزب الدستوري التونسي، حزب جبهة التحرير الجزائري).”

ومن بين ما سطر عليه المقدم للديوان حول إيقاعاته “ولعُ الشاعر بالتدوير ولعا شديدا، وهيامه بالجمل الشعرية المتلاحقة التي توشك أن تخدع القارئ البسيط أحيانا فيُخيّل إليه أنّه يقرأ صفحة نثرية ممتلئة لا قصيدة شعرية منظومة”.

وختم الأستاذ الجامعي يوسف وغليسي تقديمه لديوان “مواويل جزائرية” بدعوة إلى “القراء الأعزاء”، قال فيها: “هذه رحلة أخرى للسندباد المغاربي محمد علي الرباوي محمّلة بكثير من الحكايات التاريخية البهيجة والأحلام الشعرية السعيدة، فتجرّدوا من مشاعركم السياسية والجغرافية، وتمتّعوا بها”.

ومن بين القصائد التي يجدها القارئ في هذا الديوان المرتقب صدوره قريبا، قصيدة “تَراتيل من قلب الجَبل الوحش”، الموجود بقسنطينة الجزائرية، وشيخاها هما: عبد الحميد بن باديس، ومحمد البشير الإبراهيمي.
يقول الرباوي في هذه القصيدة:

(1)

قُمْ لِلشَّيْخَيْنِ هُنَا وَفِّهِمَا التَّبْجِيلاَ

قَدْ كِدْتُ أَرَى بِالْأَرْضِ رَسُولاً وَرَسُولاَ

مُذْ سَطَعَا مَا عَرَفَتْ هَذِي الشَّمْسُ أُفُولاَ

(2)

قُمْ لِلشَّيْخَيْنِ الْمُشْتَعِلَيْنِ أَمَامَكَ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ تَطَهَّرْ بِصَلَاتِهِمَا. اِخْلَعْ نَعْلَيْكَ وَأَنْتَ تُرَشُّ بِغَيْثٍ يَتَدَفَّقُ مِنْ نَخْلَاتِهِمَا.. قُمْ.. رَفْرِفْ بِجَنَاحَيْكَ قَرِيباً مِنْ قَمَرٍ زَيَّنَ خَضْرَاءَ قَسَنْطِينَةَ ثُمَّ رَمَى بِشِهَابٍ قَبَسٍ بَيْنَ شَوَارِعِ فَاسَ وَتِطْوَانَ فَجَاءَتْهَا فِي جَوْفِ اللَّيْلِ عَنَادِلُ أَطْلَسِنَا تَلْتَقِطُ الْـحَبَّ تَضُمُّ الْحَاءَ إِلَيْهَا فَإِذَا الْحُبُّ الطَّالِعُ مِنْ جَمْرَاتِهِمَا يَنْثُرُ فِي الْأَرْضِ أَرِيجاً يَسْرِي بَيْنَ الْأَشْجَارِ فَتَفْتَحُ طَنْجَةُ عِنْدَ الْفَجْرِ ذِرَاعَيْهَا الْوَاسِعَتَيْنِ تَضُمُّ الْأَطْلَسَ وَالْأَوْرَاسَ إِلَى صَدْرٍ هُوَ أَوْسَعُ مِنْ أَحْلَامِ الشُّعَرَاءِ/ الشُّهَدَاءِ الْعَطِرَهْ.

قُمْ لِلشَّيْخَيْنِ بِهَذِي الْأَرْضِ الْحُبْلَى بِأُلُوفِ الشُّهَدَاءِ امْلَأْ وَجْهَكَ هَذَا الرَّمْلِيَّ بِأَنْهَارِ بَصَائِرَ كَانَتْ تَسْرِي بَيْنَ رِمَالٍ عَطْشَى فَإِذَا الْأَشْجَارُ تُرَفْرِفُ مُثْقَلَةً بِسَحَائِبَ مِنْ وَهَجِ النُّورِ الْأَشْجَارُ تَسِيرُ مُقَدَّسَةً بِلَهِيبِ الرَّعْدِ مُعَطَّرَةً بِجَلَالِ النَّحْلِ مُزَيَّنَةً بِتَشَابُكِ أَغْصَانٍ هِيَ عِنْدَ اللَّيْلِ الْمَرْشُوشِ بِآيَاتِ اللَّيْلِ رِمَاحٌ تَقْذِفُ فِي قَلْبِ الرُّومِيِّ الرُّعْبَ فَيَحْمِلُ قَبْلَ أَذَانِ الْفَجْرِ حَقَائِبَهُ وَيُعِيدُ الْبَحْرَ يُعِيدُ الْبَرَّ يُعِيدُ الرُّوحَ لِأَبْنَاءِ الشَّيْخَيْنِ الْبَرَرَهْ.

(3)

آهٍ!.. لَوْ يَلْقَانِي الشَّيْخُ الْوَاقِفُ كَاللَّيْثِ بِبَابِ الْقَصْبَةِ أَوْ عِنْدَ تُخُومِ الْقُبَّةِ.. لَوْ يَلْقَانِي الْيَوْمَ وَيَسْأَلُنِي عَنْ حَالِي فِي هَذَا الزَّمَنِ الْمَحْلِ وَعَنْ حَالِ مَدَائِنِنَا! أَأَقُولُ أَضَعْنَا غَرْنَاطَةَ قَبْلَ سُقُوطِ الثَّلْجِ وَسَلَّمْنَا مِفْتَاحَ عَوَاصِمِنَا لِغُزَاةٍ أَلْقَى بَحْرُ الرُّومِ بِهِمْ فَانْتَشَرُوا كَالنَّارِ الظَّمْأَى فِي غَابَاتِ خَلَايَانَا..

لَوْ يَسْأَلُنِي هَذَا الشَّيْخُ أَصَلَّيْتَ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ حِينَ مَرَرْتَ بِمَكَّةَ هَلْ قَدَّسْتَ وَهَلْ خَلَّلْتَ وَأَنْتَ تَعُودُ إِلَى وَجْدَةَ نَشْوَانَا؟

لَوْ يَسْأَلُنِي الشَّيْخُ الْمَرْشُوشُ بِأَنْوَارِ التَّقْوَى عَنْ حَلَبٍ جَوْهَرَةِ الشَّامِ وَعَنْ بَغْدَادٍ عَاصِمَةِ الْأَحْلَامِ وَعَنْ كُلِّ خَمَائِلِنَا الْمَحْرُوقَةِ قُدَّامِي.. أَأَقُولُ أَنَا بِيَدِي أَشْعَلْتُ النَّارَ أَنَا بِيَدِي أَحْرَقْتُ الْأَشْجَارَ أَنَا بِيَدِي دَمَّرْتُ الدَّارَ مِنَ الْبَحْرِ إِلَى الْبَحْرِ. فَيَا شَيْخِي أَيْنَ أُخَبِّئُ وَجْهِي كَيْ لَا تَسْقُطَ عَيْنَايَ عَلَيْكَ وَأَنْتَ تَرَانِي بِثِيَابٍ لَا تَسْتُرُنِي؟ أَيْنَ أُخَبِّئُنِي كَيْ أَنْجُوَ مِنْ جَمْرِ سُؤَالِكْ؟

يَا هَذَا الشَّيْخُ الْمَارُّ وَحِيداً بِالْجَبَلِ الْوَحْشِ رَبِيعُكَ يَأْتِي فَوَّاحاً بِأَرِيجِ الزَّهْرِ الْفَاتِنِ لَكِنَّ رَبِيعِي فِي هَذَا الزَّمَنِ الْعَرَبِيِّ السَّاكِنِ يَأْتِي فَوَّاحاً بِدَمِي وَهْوَ غَزِيراً يَتَدَفَّقُ مِنْ أَشْجَارِ ضُلُوعِي… لَا تَسْأَلْ مَنْ أَهْرَقَ هَذَا الدَّمَ!… لَا تَسْأَلْ يَا شَيْخِ وَدَثِّرْ جَسَدِي بِجَلَالِ لَهِيبِكَ دَثِّرْنِي عَلَّ زُهُوراً مِنِّي تَبْجُسُ بَيْنَ ظِلَالِكْ.
(4)

خُذْ دَرْبَكَ أَنْتَ الْحَيُّ وَإِنْ كُنْتَ قَتِيلَا

مُدَّ يَدَيْكَ إِلَى الْمِشْكَاةِ خُذِ الْقِنْدِيلَا

رَتِّلْ آيَاتِ الْفَجْرِ عَلَيْنَا تَرْتِيلَا

أَنَا أُصْغِي الْآنَ إِلَيْهِ يُهَلِّلُ تَهْلِيلَا


قد يهمك ايضًا:

الشاعر المصري علاء عبد الرحيم يفوز بجائزة كتارا للشعر

 

الشاعر المغربي أحمد طه يطلق "ديوان العشاق"

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشاعر المغربي الرباوي يتمسك بروابط الجاريْن في مواويل جزائرية الشاعر المغربي الرباوي يتمسك بروابط الجاريْن في مواويل جزائرية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 17:57 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

«حزب الله» يوسع رقعة استهدافات صواريخه إلى تل أبيب
المغرب اليوم - «حزب الله» يوسع رقعة استهدافات صواريخه إلى تل أبيب

GMT 11:20 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
المغرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
المغرب اليوم -

GMT 21:05 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الذهب يلامس قمة جديدة والفضة عند أعلى مستوى في 12 عاما

GMT 06:11 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

تعرف على توقعات أحوال الطقس في طنجة السبت

GMT 15:38 2014 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

فوائد الحلاوة الطحينية

GMT 06:15 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

شركات الأقمشة تطرح تصميماتها الرائعة من حرير "الدمسق"

GMT 18:40 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

عمرو أديب يستضيف إسلام البحيري بعد العفو الرئاسي عنه

GMT 18:34 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

فلويد مايويذر يقوم بجولة يزور خلالها 8 مدن إنجليزية

GMT 19:41 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

تسرّب الماء الصالح للشرب في مدينة بركان المغربية

GMT 03:47 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل

GMT 14:45 2016 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

نور الشربيني بطلة جي مورجان للإسكواش للمرة الأولى

GMT 05:25 2015 الأربعاء ,14 كانون الثاني / يناير

11 حالة إغماء داخل مؤسسة تعليمية في تمارة

GMT 11:44 2014 الأربعاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

عمر القزابري يحيي حفل تأبين الوزير الراحل باها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib