المنتخب المغربي يعود بنقطة ثمينة من الغابون
آخر تحديث GMT 03:57:50
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

في مستهل مشواره ضمن تصفيات مونديال روسيا

المنتخب المغربي يعود بنقطة ثمينة من الغابون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المنتخب المغربي يعود بنقطة ثمينة من الغابون

المنتخب المغربي لكرة القدم
الدار البيضاء - محمد خالد

عاد المنتخب المغربي لكرة القدم بنقطة التعادل من ملعب فرانس فيل أمام المنتخب الغابوني برسم الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة إلى مونديال روسيا 2018.

ولم تحمل الجولة الأولى من المباراة أي جديد على مستوى النتيجة، بعد انتهت بـ " البياض" صفر لمثله، لكن بأفضلية كبيرة للمنتخب المغربي الذي كان الطرف الأفضلية، حيث أتيحت له فرص عديدة سانحة للتسجيل لكنه لم يستغلها بالطريقة المثالية.

وحاول المنتخب المضيف فرض إيقاعه على المنافس، إلا أنه لم يتمكن من ذلك، في ظل الحضور الذهني المتميز للاعبي المنتخب المغربي الذي دخل المواجهة بخطة قوامها 3-5- 1-1، ملاء من خلالها خطوطه الخلفية، معتمدا على الضغط العالي لإرباك الخصم.

وفشل المنتخب الغابوني في تشكيل أي خطورة على المنتخب المغربي، حيث لم يظهر أي ممن نجومه خلال هذا الشوط، بعد أن تم عزل أوباميانغ وإيفونا وقطع الإمدادات عنهم.

وفي الوقت الذي كان فيه المنتخب الغابوني يتحسس طريق الهجوم، سنحت أخطر الفرص لـ "الأسود" عن طريق الحملات السريعة والخاطفة التي يقودها بلهندة وبوصوفة.

وكانت أول محاولة في الدقيقة 27 لطنان بعد اختراق وتسديدة زاحفة، لم تشكل خطورة على المرمى الغابوني، بعدها بـ 5 دقائق ضيع العربي فرصة في الدقيقة 33 بعد تردده في التسديد.

وكاد المنتخب المغربي أن يخطف هدف التقدم في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، عن طريق المهاجم يوسف العربي بعد تمريرة عرضية رائعة من لزعر، لتنتهي الجولة الأولى بالتعادل.

مع بداية الشوط الثاني لجأ رونار مدرب " الأسود" إلى إدخال المهاجم يوسف النصيري لاعب ملقة الإسباني، لمنح نوع من الانتعاشة لخط الهجوم، بعد أن لاحظ أن العربي لم يكن في مستوى جيد خلال الجولة الأولى.

وبدا المنتخب الغابوني أكثر إصرارا خلال الجولة الثانية التي دخلوها مهاجمين أملا في خطف هدف، تحت أنظار الرئيس الغابوني علي بونغو، وهو ما كاد يتحقق بعد ضربة خطأ سددها أوباميانغ فوق المرمى.

ورد المنتخب المغربي بسرعة على اوباميانغ بتسديدة قوية للاعب النصيري في الدقيقة 49 ارتطمت بالشباك الخارجية للحارس أوفونو.

ومع ازدياد ثقة المنتخب المغربي الذي تقدم للأمام وأقلق الدفاع الغابوني، كاد لاعبو هذا الأخير من خطف هدف السبق من هجمة مرتدة خطيرة، قطعها المدافع أيت بناصر من أمام أوباميانغ.

وفي الدقيقة 68 أنقذ الحارس منير المحمدي المرمى المغربي من هجمة خطيرة جدا من ضربة رأسية مركزة، أخرجها من على خط المرمى.

وقبل نهاية المباراة بـ 10 دقائق أشرك رونار الوافد الجديد رشيد العليوي مكان بلهندة، لإنعاش خط الوسط، بعد ارتفاع إيقاع الغابونيين، وكاد العليوي أن يخطف هدف الفوز من كرة خطيرة انتهت بتدخل الدفاع.

وعانى المنتخب الوطني كثير في الدقائق العشر الأخيرة من أجل الحفاظ على نقطة التعادل التي نجح في اقتناصها في مستهل مشوار البحث عن بطاقة المونديال.
 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنتخب المغربي يعود بنقطة ثمينة من الغابون المنتخب المغربي يعود بنقطة ثمينة من الغابون



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib