أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير داعش
آخر تحديث GMT 03:27:36
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

واشنطن وباريس يعلنان اتحادهما في مواجهة التنظيم والدفاع عن دولهما

أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير "داعش"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير

الرئيس الأميركي باراك أوباما ونظيره الفرنسي فرنسوا هولاند
واشنطن - المغرب اليوم

وجه الرئيس الأميركي باراك أوباما ونظيره الفرنسي فرنسوا هولاند، دعوة إلى روسيا لـ"التركيز على "داعش" وليس المعارضة السورية المعتدلة وقبول "حل سياسي" في سورية.
وتعهدا في قمة عقداها في البيت الأبيض الثلاثاء، بعد أيام على اعتداءات باريس التي حصدت 130 قتيلًا في 13 الشهر الجاري، زيادة الضربات والتعاون الاستخباراتي من أجل تدمير تنظيم "داعش".  

وأكد أوباما وقوفه إلى جانب الشعب الفرنسي ضد "الإرهابيين"، وقال: "الولايات المتحدة وفرنسا متحدتان ومتضامنتان لتقديم الإرهابيين للعدالة والدفاع عن دولنا"، مضيفًا أن "داعش وفكره يمثلان تهديدًا خطرًا لنا جميعًا".

كما تعهد الرئيس الأميركي بتدمير "داعش" عبر تكثيف الضربات الأميركية - الفرنسية على مواقعه في سورية والعراق"، فيما أوضح هولاند أن هذه الضربات ستستهدف قيادة التنظيم ومراكزه الحيوية.

وكشف أوباما، أنه سيوقع هذا الأسبوع قرارًا في شأن تعزيز التعاون الاستخباراتي والتنسيق مع فرنسا، فيما دعا الاتحاد الأوروبي إلى تشديد إجراءات الأمن لمنع توافد المقاتلين من سورية وإليها.

ومن جانبه، أكد هولاند أن فرنسا "تريد العمل مع روسيا ضد داعش"، وحدد شرطين، الأول أن تركز روسيا ضرباتها على "داعش" وليس المعارضة السورية، والثاني قبولها حلًا سياسيًا فورًا، وحض تركيا على إغلاق حدودها مع سورية "لمنع تسلل المقاتلين"، مشددًا على أهمية "العمل مع تركيا لإيجاد حل للاجئين لإبقائهم قرب بلدهم".

وفي فرنسا، دهمت شرطة مكافحة الإرهاب موقع إمام سلفي سوري الأصل يُدعى أوليفييه كوريل الملقب بـ "الأمير الأبيض"، وذلك في قرية أريجا في جبال البرانس (جنوب غرب). ويشتبه في أنه مرشد محمد مراح الذي قتل 7 أشخاصبالرصاص في تولوز عام 2012، وفابيان كلين الذي نقل في تسجيل صوتي تبني "داعش" اعتداءات باريس.

وتزامن ذلك مع إعلان المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية أنه سيُصدر قريبًا شهادة تسلم إلى الأئمة بعد امتحان معارفهم الفقهية واحترامهم لقيم الجمهورية الفرنسية.

وأوضح رئيس المجلس أنور كبيبش، أن التأهيل سيرفق بـ"ميثاق إمامة" لن يكون إلزاميًا لتعيين إمام، لأن المجلس الذي تأسس قبل عشر سنوات بمبادرة من السلطات، لا يمثل كل المساجد وقاعات الصلاة في البلاد. وأشار إلى تشكيل "مجلس ديني" قريبًا داخل المجلس يُكلف "إعداد خطاب بديل في سبيل إسقاط أي حجج تستخدمها المنظمات الإرهابية والجهادية لتجنيد شبابنا".

وأعلنت باريس عن تنفيذ 1233 عملية دهم أسفرت عن توقيف 165 شخصًا وضبط 230 قطعة سلاح منذ فرض الطوارئ إثر الاعتداءات الدموية. وأوضح وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، أن نحو نصف المضبوطات "أسلحة كتف وأسلحة حربية".

ولليوم الرابع، أبقت السلطات البلجيكية حال التأهب القصوى في بروكسيل، مع رفع عدد المتهمين بالتورط باعتداءات باريس إلى خمسة، وإصدارها مذكرة توقيف دولية في حق شخص يقود سيارة استخدمت في الاعتداءات.

وفي ليل الأثنين، عثرت السلطات على حزام ناسف في صندوق للنفايات في بلدة مونروج جنوب باريس، قرب مكان رُصِد فيه هاتف استخدمه صلاح عبد السلام، أحد منفذي الاعتداءات التي هزت فرنسا.

وفي تشيخيا، اعتبر الرئيس ميلوس زيمان أن الارهابيين "يستغلون أزمة الهجرة غطاءً للتسلل إلى دول الاتحاد "الأوروبي"، داعيًا الجيش إلى الاستعداد للدفاع عن الحدود. وقال الرئيس اليساري لقادة الجيش: "من السذاجة الاعتقاد بأن لا علاقة بين موجة الهجرة والإرهاب، إذ سيكون علينا أن نفترض أن ليس هناك متطرفون محتملون بين المهاجرين. بات الخطر قريبًا من حدودنا، ولا نستطيع أن نقدّر عددهم بدقة لكن بعضهم شارك في اعتداءات باريس".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير داعش أوباما وهولاند يتعهدان بزيادة الضربات العسكرية من أجل تدمير داعش



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib