الرئيس اليمني يؤكد ضرورة انسحاب الميليشيات قبل حلّ الأزمة سياسيا
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

"قوات الحزام الأمني" تنوي الانتقال لشبوة وحضرموت لتطهيرها

الرئيس اليمني يؤكد ضرورة انسحاب الميليشيات قبل حلّ الأزمة سياسيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الرئيس اليمني يؤكد ضرورة انسحاب الميليشيات قبل حلّ الأزمة سياسيا

الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي
صنعاء - عبد الغني يحيى

اعتبر وفد الحكومة اليمنية المشارك في مشاورات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة في الكويت، أن انسحاب الميليشيات الانقلابية من المدن التي سيطروا عليها وتسليم السلاح للدولة يجب أن يسبق التوصل إلى أي "ترتيبات سياسية" لحل النزاع. وأكد الرئيس عبدربه منصور هادي، أن عبث الانقلابيين بموارد الدولة لمصلحة مجهودهم الحربي زاد من تبعات الحرب على معيشة المواطن التي تزداد سوءً يوماً عن يوم، فيما تواصل التوتر الميداني في لحج في مأرب وسط تحليق مكثف لطيران التحالف خصوصا في أجواء صنعاء.

وأعلن الوفد الحكومي، في بيان، أنه "لا يمكن الحديث عن أي ترتيبات سياسية قبل تنفيذ الانسحاب الكامل للميليشيات وتسليمها للأسلحة واستعادة الحكومة الشرعية لمؤسسات وأجهزة الدولة"، مضيفا أن أي شراكة سياسية في المستقبل يجب أن تكون بين قوى وأحزاب سياسية لا تتبعها ميليشيات.

ومع استمرار خروق الميليشيات الانقلابية للهدنة المفترضة، شن طيران التحالف العربي، المساند للشرعية، غارات جوية استهدفت تعزيزات لميليشيات الحوثي وصالح، شرق صنعاء، بالتزامن مع تحليق مكثف في أجواء العاصمة صنعاء، فيما شهدت مديرية صرواح في محافظة مأرب، أمس، تبادلاً للقصف المدفعي والصاروخي بين قوات الشرعية والميليشيات، بينما دخلت منطقة القبيطة حالة من التوتر الشديد بعد سيطرة الميليشيات على مرتفع "جبل جالس" المطل على منطقة العند بمحافظة لحج، في حين تشي التحركات في المنطقة بتصعيد مرتقب، مع دفع قوات الشرعية لحشود بغية تأمين المناطق المحررة في جنوب البلاد واستعادة المرتفعات التي استولت عليها الميليشيات في القبيطة

وبعد النجاحات المتتالية التي حققتها "قوات الحزام الأمني" في تطهير عدن ولحج من المجموعات المسلحة والإرهابية تبذل حاليا جهودا لنقل هذه التجربة الأمنية إلى محافظتي شبوة وحضرموت.

القيادي منير اليافعي قائد قوات الطوارئ في الحزام الأمني، وهي وحدة متخصصة بالمداهمات والتدخل السريع، كشف في تصريحات حصرية لـ"الشرق الأوسط" أن قوام القوات لواءان عسكريان، يضمان في صفوفهما ما يقارب سبعة آلاف جندي. وتدار القوة من غرفة عمليات عسكرية وتمتلك عتادا عسكريا جيدا وتتبع قوات التحالف العربي بعدن رأسا وهدفها الرئيسي محاربة الإرهاب وتعقب الخلايا النائمة وحفظ الأمن والاستقرار بالمدينة ومكافحة الفساد والظواهر الدخيلة على عدن.

وأضاف القائد اليافعي أنه خلال بضعه أشهر من تأسيس هذه القوات، التي يشرف عليها ميدانيًا ضباط من القوات السعودية والإماراتية الموجودة في العاصمة المؤقتة عدن، حققت هذه نجاحات كبيرة ومتوالية أبرزها تطهير مدينة المنصورة من الجماعات الإرهابية، مضيفا أن الحملة تمددت لتشمل كل مديريات العاصمة المؤقتة عدن عبر حملة عسكرية أشرفت عليها قوات التحالف العربي وشاركت فيها قوات من شرطة عدن والمقاومة الجنوبية بإسناد طيران الأباتشي.

وقال إن الحملة العسكرية لم تتوقف عند تطهير عدن من الجماعات الإرهابية بل استمرت في تعقب ومداهمة الخلايا الإرهابية، ونفذت العشرات من عمليات الدهم، وتمكنت من خلالها من القبض على مطلوبين إرهابيين والكشف من خلال ذلك عن معامل تصنيع العبوات الناسفة والسيارات المفخخة، وأنها نجحت في إحباط عمليات إرهابية قبل تحقيق أهدافها.

هذه النجاحات المتوالية لقوات الحزام الأمني ضد الجماعات الإرهابية في عدن أدت إلى الاستمرار بالحملة الأمنية، وبإسناد من طيران الأباتشي، باتجاه محافظة لحج وتطهير الحوطة عاصمة المحافظة خلال أسابيع. ومن هنا بدأ التفكير، قال اليافعي، بنقل التجربة إلى محافظتي شبوة وحضرموت كبرى المدن الجنوبية في البلاد.

قائد قوات الطوارئ أوضح أن قوات الحزام الأمني تعمل بالتنسيق مع مديري الأمن والمحافظين في عدن ولحج، وأنها حققت خلال فترة قصيرة نجاحات أبرزها تطهير عدن ولحج من الجماعات الإرهابية، وقيامها بحملات الدهم والتعقب للجيوب الإرهابية. واعتبر اليافعي أن بعض هذه الجيوب تتبع أجهزة أمنية واستخباراتية يقودها ويمولها ضباط موالون للمخلوع صالح وتتحرك وفق تعليماته لزعزعة الأمن والاستقرار بالمدن الجنوبية وإظهار عدن مدينة غير آمنة، على حد تعبيره.

اليافعي قال إن مهام قوات الحزام الأمني لم تتوقف عند محاربة الإرهاب فقط بل إنه بعد تحرير عدن ولحج من القاعدة التي تتحرك من صنعاء، قامت قوات الحزام الأمني بنشر قواتها في نقاط أمنية على مداخل ومخارج عدن وفي المديريات وأمام المقار الحكومية والمرافق الحيوية الهامة، وانتشرت نقاطها حتى وصلت الحبيلين بردفان، لتثبيت الأمن والاستقرار وتعقب أي خلايا إرهابية ومحاربة الفساد وتطبيع الأوضاع الحياتية في المحافظتين. وأردف بأن قوات الطوارئ هي وحدة متخصصة في التدخل السريع وحملات الدهم، لافتًا إلى أنه لا فرق بين القوات الضاربة والحزام الأمني، كون القوات الضاربة هي لواء موزع في النقاط الأمنية من عدن حتى الحبيلين بلحج، وهذه القوات المدربة، حد قوله، هي نواة للجيش الذي يعمل التحالف العربي على تأسيسه في عدن والمحافظات المجاورة.

وأكد اليافعي أن الحملات العسكرية ضد الجماعات الإرهابية مستمرة في تعقب الخلايا والجيوب النائمة باشتراك ودعم من التحالف العربي، لافتًا إلى امتلاك الحزام الأمني قوة ضاربة تمتلك عتادا عسكريا كبيرا ومتطورا وتؤدي مهامها بكل اقتدار بأشراف مباشر من القوات الإماراتية التي تدير الملف الأمني في عدن ولحج وحضرموت حد قوله.


وحول عمليات الترحيل التي أثيرت ضجة إعلامية حولها على أنها تستهدف أبناء المحافظات الشمالية فقط، أوضح القيادي اليافعي أن الحملات العسكرية لا تميز بين شمالي وجنوبي وأن حملات الدهم مستمرة في تعقب الجيوب الإرهابية والخلايا النائمة، مشيرا إلى أن من يتم اعتقالهم هم ممن لا يملكون بطاقات إثبات هوية وليس لهم أي أعمال بعدن سوى التسكع في الشوارع، مؤكدًا أن قواته اعتقلت أكثر من 200 عنصر من العناصر الإرهابية بينهم أجانب وتم إيداعهم السجون للتحقيق وبعضهم تم تسليمهم لقوات التحالف بعدن.

وجاء تشكيل قوات الحزام الأمني بعد الحملات العسكرية التي قادتها قوات التحالف واللجنة الأمنية بعدن ضد الجماعات الإرهابية بالمحافظات المحررة بإشراف مباشر من الرئيس هادي وبمشاركة قوات التحالف والتنسيق مع محافظي ومديري الأمن بمدينتي عدن ولحج الجنوبيتين.

وكانت قوات الحزام الأمني وقوات الشرطة قد نفذت خلال الأشهر الفائتة حملات دهم في لحج وعدن تمكنت من خلالها اكتشاف معامل لتصنيع السيارات المفخخة والعبوات الناسفة والمتفجرة وضبطت مخازن أسلحة وخلايا إرهابية بينهم أجانب ووثائق تؤكد ارتباط تلك الجماعات الإرهابية بأجهزة أمنية واستخباراتية موالية للمخلوع صالح وفق ما أعلنته قيادات في الحزام لوسائل الإعلام سابقا.

كما أكدت مصادر محلية مطلعة أخرىوجود جهود لنقل تجربة تشكيل قوات الحزام الأمني بعدن إلى محافظات شبوة وحضرموت، حيث تشير المصادر إلى أن القوات الإماراتية هي من ستتولى الإشراف وتدريب ودعم تلك القوات التي تتبع قوات التحالف العربي رأسًا، ومن شأن ذلك أن يساعد في تجفيف منابع الإرهاب بالمحافظات الجنوبية وتحقيق الأمن والاستقرار.

وتشهد جبهات كرش والقبيطة والمضاربة والأغبرة والمحاولة، وهي مناطق التماس بين محافظتي لحج وتعز، مواجهات ومعارك ضارية لليوم الثالث على التوالي بين الميليشيات الانقلابية من جهة، وقوات المقاومة الجنوبية والجيش الوطني المدعوم من قبل طيران التحالف من جهة أخرى. وحسب مصادر المقاومة، فإن الميليشيات ما زالت تحاول استغلال الهدنة للسيطرة على المنطقة التي تضم قاعدة العند الجوية وممر الملاحة الدولية في باب المندب.

وقال القيادي بالمقاومة الجنوبية بكرش مختار السويدي إن طيران التحالف تدخل لقصف تعزيزات للميليشيات بعد سيطرتها على جبل جالس بمنطقة القبيطة، لافتًا إلى أن الغارات دمرت أطقما عسكرية للميليشيات، وألحقت بها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح.

ولفت السويدي، في تصريحات لـ"الشرق الأوسط»، إلى أن جبهات المنصورة والبراحة والظهوره والأغبرة والقبيطة تشهد معارك هي الأعنف، وتستخدم فيها الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، مشيرًا إلى أن الميليشيات تتعمد القيام بقصف القرى المجاورة بشكل عشوائي بصواريخ الكاتيوشا.

وأكد القيادي السويدي أن ميليشيات الحوثيين وقوات المخلوع صالح تواصل حشد تعزيزاتها العسكرية ناحية المحافظة الجنوبية، التي تضم قاعدة العند الجوية وممر الملاحة الدولية باب المندب، بعد أن استغلت هدنة الكويت المزعومة منذ 10 أبريل (نيسان) الفائت، حيث عملت خلال تلك الفترة على ترتيب صفوفها وحشد قواتها ناحية لحج لتحقيق موطئ قدم على الأرض، وهو ما لم تحققه حتى اللحظة رغم محاولاتها الكثيرة الفاشلة.

وكانت جبهات منطقة المنصورة الحدودية، بمضاربة لحج المحاذية للوازعية بتعز، قد شهدت اشتباكات عنيفة اندلعت في ساعة متأخرة من أول من أمس (الأربعاء) بين ميليشيات الحوثيين وقوات المخلوع صالح من جهة والمقاومة الجنوبية من جهة ثانية، واستخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة والمتوسطة فيما شهدت جبهات مناطق الأغبرة هي الأخرى اشتباكات متقطعة وقصفا متبادلا بموقع ذي عهده والأغبرة وغيرها.

وأشار القيادي بالمقاومة الجنوبية في جبهتي المنصورة والأغبرة بالمضاربة عبد ربه المحولي، خلال لقائه برجال المقاومة من أبناء الصبيحة، إلى أن مسؤولية حماية الحدود تقع على عاتق الجميع من أبناء الصبيحة، فيما تطرق العقيد الدودحي إلى الصمت والتجاهل الرسمي لهذه المناطق والجبهات والتهميش المتعمد وعدم توفير أبسط ما تحتاجه الجبهات هناك، مطالبا بنقل هموم الجبهات للحكومة والقيادة العسكرية بالمنطقة الرابعة، على حد قوله. وأبدى قائد المقاومة الجنوبية بمضاربة لحج حرصه الشديد على أهمية دعم الجبهات على طول خطوط التماس مع الميليشيات، لافتًا إلى أن الهجمات التي وصفها باليائسة للحوثيين لم - ولن - تثني أبناء الصبيحة عن الحفاظ على مناطقهم الحدودية مهما كانت الظروف، على حد قوله.

من جهته، نفى مدير عام مديرية المسيمير رمزي عبد الله ناصر دخول ميليشيات الحوثيين وقوات المخلوع صالح من الجهة الشمالية والغربية لمناطق المديرية التي تقع على الحدود مع مديرية ماوية التابعة لمحافظة تعز، والتي تمتد لترتبط بمناطق كرش كما زعمت وسائل إعلام وصفها بالمعادية.

وأشار مدير عام المسيمير إلى أن قوات المخلوع صالح إبان غزوها الجنوب، في حرب صيف 94، استخدمت تلك المناطق لدخول معسكر لبوزة وقاعدة العند لأهميتها واحتوائها على مرتفعات جبلية يمكن منها الإشراف على قاعدة العند الاستراتيجية ومعسكر لبوزة الذي يقع في نطاق المديرية، وتسيطر علية المقاومة الجنوبية، لافًتا إلى أن مديرية المسيمير احتفلت منذ أيام بالذكرى الأولى لتحريرها كثاني منطقة تتحرر بعد الضالع.

وقال إن المديرية قدمت في سبيل تحريرها تضحيات جسام وفاتورة ثمنها أكثر من 60 شهيدا و150 جريحا في مواجهة ميليشيا الحوثيين وقوات المخلوع صالح.

وتأتي تلك التطورات في جبهات المناطق الحدودية السابقة بين محافظتي لحج وتعز بعد تمكن ميليشيا الحوثيين وقوات المخلوع صالح من السيطرة على جبل جالس الاستراتيجي بمنطقة القبيطة، قبل أول من أمس، بعد معارك ضارية خاضتها مع قوات المقاومة الجنوبية والجيش الوطني بتلك المناطق.

وكان المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد قد أعرب، أول من أمس، عن استيائه الشديد، خلال لقائه وفد الميليشيات الانقلابية، إزاء ما حصل في جبل جالس قرب قاعدة (العند)، شمال غرب محافظة لحج، مؤكدا أنه تطور خطير يمكن أن يهدد مشاورات السلام اليمنية المنعقدة في الكويت برمتها.

كما قال وزير الخارجية ورئيس وفد الحكومة اليمنية لمشاورات الكويت عبد الملك المخلافي إنه أبلغ المبعوث الأممي لليمن أن سيطرة ميليشيات الحوثي وصالح على جبل جالس بمديرية القبيطة شمال غرب لحج، وتصعيدها العسكري في كل الجبهات، يدمر أمل السلام، ويمثل تحديا للمجتمع الدولي، مضيفا أن التصعيد العسكري للميليشيات شمل جبهات الجوف ونهم ومأرب والبيضاء وكرش وتعز، بالإضافة إلى القبيطة، وهو ما يكشف بجلاء عدم رغبتهم بالسلام.

وعقب تلك الخروقات، نفذ طيران التحالف العربي غاراته على مواقع تمركز الميليشيات في جبل جالس، محققا ضربات موجعة تكبدت من خلالها الميليشيات خسائر موجعة، بتدمير أطقم عسكرية وأسلحة ثقيلة وسقوط العشرات من عناصر الميلشيات بين قتلى وجرحى، بحسب ما أفاده مقاتلون في صفوف الشرعية بالقبيطة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس اليمني يؤكد ضرورة انسحاب الميليشيات قبل حلّ الأزمة سياسيا الرئيس اليمني يؤكد ضرورة انسحاب الميليشيات قبل حلّ الأزمة سياسيا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:41 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 08:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 16:23 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:27 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميداليتان للجزائر في الدورة المفتوحة للجيدو في دكار

GMT 17:40 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم ليفربول يشعل مواقع التواصل بمبادرة "غريزية" غير مسبوقة

GMT 14:14 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

متزوجة تعتدي على فتاة في مراكش بسبب سائح خليجي

GMT 10:41 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عروض فرقة الفلامنكو الأندلسية على مسرح دونيم الفرنسي

GMT 16:22 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

جدول أعمال مجلس الحكومة المغربية في 25 كانون الثاني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib