جمعية مغرب الثقافات تؤكّد على النجاح الذي حققته الدورة 16 من مهرجان موزاين
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

كشفت أنّه تحقّق بفضل رعاية الملك محمد السادس وثقة الجمهورودعمه

جمعية "مغرب الثقافات" تؤكّد على النجاح الذي حققته الدورة 16 من مهرجان "موزاين"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جمعية

مهرجان "موزاين"
الدار البيضاء فاطمة زهراءضورات

كشفت جمعية "مغرب الثقافات" التي تنظم مهرجان "موازين إيقاعات العالم"، أنّ الدورة 16 لهذه التظاهرة التي أقيمت من 12 إلى 20 مايو/أيار كانت ناجحة على جميع الأصعدة، مضيفة أن هذا النجاح تحقق بفضل رعاية الملك محمد السادس، التي أتاحت لموازين الاستفادة منذ تدشينه من أفضل الظروف الممكنة لتطويره وإشعاعه و بفضل ثقة الجمهور ودعمه.

وأوضحت الجمعية أنّ المنظمين أكدوا على أن موازين يعد واجهة للموسيقى الدولية والساحة المغربية، ورمزًا للعلاقات التاريخية التي يربطها المهرجان بين مدينتي الرباط وسلا ، كما يعتبر مركز للنشاط المكثف للترويج والإبداع المغربي والدولي، وضعت الرباط وسلا رهن إشارة موازين شوارعهما ومآثرهما، حيث يسلط المهرجان الضوء على ضفاف أبي رقراق، وقصبة الوداية، والمسرح الوطني محمد الخامس، وحدائق شالة. وباستضافة مدينتي الرباط وسلا لهذا الحدث الفريد تتحولان ليس فقط الى فضاءات حقيقية في الهواء الطلق، بل تسهمان أيضا في الترويج لتاريخهما ولمغرب عصري ومنفتح.

وأضافت الجمعية أن موازين، ، الذي يعتبر فاعلا في إشعاع الثقافة المغربية، بما أن أول السفراء هم الفنانين الذين تمت دعوتهم، والذين يتقاسمون تجاربهم في المهرجان والمغرب مع مئات الملايين من الجمهور والمتابعين على الشبكات الاجتماعية، يفرض نفسه كمحرك اقتصادي، حيث يؤثر بالإيجاب في رقم معاملات مهنيي السياحة، ويسهم في إحداث آلاف مناصب العمل ويتيح إقلاع صناعة وطنية لعالم العروض من خلال استعمال المهارة المحلية في عدة مجالات كبرى. هذا التلاقح بين المجتمع والثقافة والاقتصاد يجعل من موازين حدثا فريدا بالفعل بإفريقيا وعبر العالم.

وأوضح رئيس جمعية مغرب الثقافات، عبد السلام احيزون، أن موازين الحامل شعار المغرب، يمثل قيم بلادنا، التي تندرج في إطار تقاليد التقاسم والتسامح. البرمجة، التي تغطي تقريبا جميع الثقافات الموسيقية للعالم، معتبرًا أنّ الأمر يتعلق بخيار نابع من إرادة النهوض بالمواهب الشابة بالمغرب وإتاحة الفرصة لعدد مهم لاكتشاف فنانين من هنا وهناك، والذين لا يتوفرون على شعبية وتأثير واسع النطاق بالمملكة.

وشدد احيزون على أن الجمعية "لا تسعى للربح المادي، طموحنا ليس هو تحقيق المداخيل ولكن التوصل إلى التوازن، ميزانيتنا تتأسس على دعم الرعاة والمحتضنين الخواص وتذاكر مؤدى عنها"، كاشفًا أنه في المجموع، وطوال أيام المهرجان، أحدث موازين 3000 منصب شغل مباشر وغير مباشر في قطاعات التجارة والصناعة التقليدية والأمن والنقل والفندقة، وقد كشفت الدراسات عن هذا المعطى الذي تأكد منذ مدة: الصناعة الثقافية تدر خلق قيمة عالية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمعية مغرب الثقافات تؤكّد على النجاح الذي حققته الدورة 16 من مهرجان موزاين جمعية مغرب الثقافات تؤكّد على النجاح الذي حققته الدورة 16 من مهرجان موزاين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib