الطاقة المتجدّدة تحتاج 16 تريليون دولار لتعزيز الانتاج وطرح مشاريع استراتيجية طويلة المدى
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

بات من الصعب تجاهل ايجابيات الاستثمار في قطاعها لاسهامها في نمو الاقتصاد العالمي

الطاقة المتجدّدة تحتاج 16 تريليون دولار لتعزيز الانتاج وطرح مشاريع استراتيجية طويلة المدى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الطاقة المتجدّدة تحتاج 16 تريليون دولار لتعزيز الانتاج وطرح مشاريع استراتيجية طويلة المدى

الطاقة المتجدّدة
دبي ـ جمال أبو سمرا

أكّد التقرير الأسبوعي لشركة «نفط الهلال» الاماراتية على الحاجة إلى عائدات النفط لـ «الإنفاق على مشاريع التنمية والانتقال بعدها إلى تطوير القدرات الإنتاجية من الطاقة المتجددة، على رغم أن تراجع أسعار النفط عزز المؤشرات السلبية المحيطة بالاستثمار في الطاقة المتجددة، وساهم في تأجيل مشاريع استراتيجية طويلة المدى». ورأى التقرير أن «ازدياد أخطار الاستثمار في قطاعي الطاقة المتجددة والتقليدية، ساهم وسيستمر، في تراجع حجم القروض في السنوات المقبلة».

وفي ظل التحديات، «بات من الصعب تجاهل إيجابيات الاستثمار في قطاع الطاقة المتجدّدة، وقدرتها على المساهمة في نمو الناتج والاقتصاد العالميين وتوفير مزيد من فرص العمل». وذكّر التقرير بأن قطاع الطاقة النظيفة «يحتاج إلى أكثر من 16 تريليون دولار، وتتجه الأنظار حالياً إلى تمويل مشاريع الطاقة النظيفة من خلال أسواق رأس المال، التي يمكن أن توفر مصادره المناسبة قيمة ومدة زمنية وكلفة». ولفت إلى أن تشجيع الاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة «ينقصه التشريعات المناسبة التي تشكل حافزاً للقطاع الخاص للعب دور فعال في هذا المجال، مع الأخذ في الاعتبار استمرار نمو مصادر تمويل قطاع الطاقة المتجددة في الاصطدام بمعوقات توفير المواقع المناسبة والتسعيرة العادلة والكلفة المنخفضة».

وعن أهم الأحداث في قطاع النفط والغاز، تنتظر شركة «رابغ للتكرير والبتروكيماويات» (بترورابغ) في المملكة العربية السعودية، حصولها على إمدادات إضافية من لقيم غاز الإيثان من شركة «أرامكو السعودية» بسعة 30 مليون قدم قياسية مكعبة يومياً، لدعم مشروع توسيع الشركة «بترورابغ 2 «، الذي يشمل تطوير وحدة تكسير الإيثان من 95 مليون قدم قياسية مكعبة يومياً إلى 125 مليوناً. وتستهدف زيادة حجم الطاقة الإنتاجية للوحدة لإنتاج الإثيلين من 1.3 مليون طن متري سنوياً، إلى 1.6 مليون.

 واتفقت شركة «أرامكو السعودية» مع إحدى الشركات الصينية على العقد السنوي الأول لتوريد غاز البترول المسال، بما يعزز مبيعات «أرامكو» لأكبر مستهلك لغاز البترول في العالم، في وقت يقفز إنتاج هذا النوع من الوقود في السوق المحلية.

ويركز هذا الاتفاق المبرم مع «وانهوا كيميكال غروب» لتزويدها بإمدادات بقيمة تبلغ نحو 200 مليون دولار، على هدف «أرامكو» المتمثل بتأمين حصة في سوق آسيا، حيث يجتذب النقص في غاز البترول المسال شحنات من دول مصدرة أخرى في منطقة الشرق الأوسط والولايات المتحدة.وأوضحت الشركة الصينية أنها تسلمت شحنة غاز البترول المسال السعودي الأولى بموجب الاتفاق في وقت سابق، بحمولة 40 ألف طن في ميناء يانتاي في إقليم شاندونغ (شرق الصين).

وأعلنت شركة «دانا غاز مصر» في الإمارات، أن شركة «بي بي» البريطانية ستبدأ خلال الشهر الجاري حفر البئر الاستكشافية الأولى في القطاع - 3 ، ضمن منطقة امتياز حقل المطرية في دلتا النيل البرية». ولفتت إلى أن العمق المستهدف للبئر هو 6200 متر، على أن تنتهي أعمال الحفر في تشرين الأول (أكتوبر) المقبل».

ودعت هيئة مياه وكهرباء أبو ظبي الشركات، إلى تقديم العروض لبناء محطة كهرباء بالطاقة الشمسية قدرتها 350 ميغاواط في الإمارة. وستكون المحطة المشروع الأول للهيئة في مجال الطاقة المتجددة، وتندرج في إطار سعي أبو ظبي التي تملك احتياطات نفطية ضخمة، لإنتاج نحو سبعة في المئة من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2020. يُذكر أن الشركة التي ستفوز، ستتملك 40 في المئة من المشروع و60 في المئة للهيئة.

في الكويت، أعلنت «مؤسسة البترول الكويتية» أنها في صدد إنشاء مصفاة لتكرير النفط ومجمع للبتروكيماويات في سلطنة عُمان، عبر مشروع هو الأول من نوعه مع شريك خليجي، كاشفة أن الطاقة التكريرية لهذا المشروع «تبلغ 250 ألف برميل يومياً، وتتراوح كلفته بين 6 بلايين دولار و8 بلايين».

وأفادت مصادر بأن آلية تمويل المشروع «ستكون بنسبة 40 في المئة تقتسمها الدولتان بالتساوي». في حين «ستؤمن نسبة الـ60 في المئة المتبقية عبر قروض من بنوك عالمية بضمان يرجع إلى الأصل». وأوضحت أن هذا المشروع يندرج ضمن توجهات المؤسسة لضمان منفذ آمن لتصريف الهيدروكربونات الكويتية.

وأشارت المصادر إلى أن المشروع المزمع تأسيسه في السلطنة يشبه آخر وقعته المؤسسة وشركاؤها مع كونسورتيوم دولي عام 2013، لإنشاء مصفاة نفطية ومجمع للبتروكيماويات شمال فيتنام بـ9 بلايين دولار ويُنجز عام 2017 بقدرة تكرير تبلغ 200 ألف برميل يومياً.

إلى ذلك، كشف نائب الرئيس التنفيذي للاستكشاف والغاز في «نفط الكويت»، أن الشركة «ستطرح المرحلة الثانية من تطوير الغاز الحر نهاية العام الحالي». وفي وقت ذكر أن «إنتاج الكويت من الغاز يبلغ 1.6 بليون قدم مكعبة»، لفت إلى أن «إنتاج الكويت النفطي يرتفع من 3.020 إلى 3.060 مليون برميل يومياً».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطاقة المتجدّدة تحتاج 16 تريليون دولار لتعزيز الانتاج وطرح مشاريع استراتيجية طويلة المدى الطاقة المتجدّدة تحتاج 16 تريليون دولار لتعزيز الانتاج وطرح مشاريع استراتيجية طويلة المدى



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib