القاهرة تُسلّم حماس مقترحاً إسرائيلياً لوقف إطلاق النار في غزة
آخر تحديث GMT 07:59:04
الأربعاء 23 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
الرئيس الأميركي يبدأ جولة دبلوماسية في منطقة الخليج العربي من 13 إلى 16 مايو 2025 تشمل السعودية والإمارات السلطات السورية تعتقل كامل عباس أحد أبرز المتورطين في مجزرة التضامن في دمشق وزارة الصحة الفلسطينية تعلن الحصيلة الإجمالية منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023 بلغت 51,266 شهيدًا و116,991 إصابة الشرطة الإسرائيلية تبحث عن رجل مفقود بعد تعرضه لهجوم سمكة قرش قبالة الساحل إسرائيل تحذف تعزية في وفاة البابا فرنسيس بعد موجة غضب واسع وردود فعل غاضبة من متابعين حول العالم وفاة الفنان المغربي محسن جمال عن 77 عاماً بعد صراع مع المرض الجامعة الملكية المغربية لكرة السلة تقرر توقيف منافسات البطولة الوطنية في جميع الأقسام بصفة مؤقتة وطارئة الصين تطلق ستة أقمار اصطناعية تجريبية من طراز "شيان 27" إلى الفضاء شاب يخسر أكثر من 2400 دولار بعد تحميل صورة عبر واتساب وزارة الصحة الفلسطينية تعلن عن نقص حاد فى مواد الفحص يحرم مرضى الأورام من التشخيص
الرئيس الأميركي يبدأ جولة دبلوماسية في منطقة الخليج العربي من 13 إلى 16 مايو 2025 تشمل السعودية والإمارات السلطات السورية تعتقل كامل عباس أحد أبرز المتورطين في مجزرة التضامن في دمشق وزارة الصحة الفلسطينية تعلن الحصيلة الإجمالية منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023 بلغت 51,266 شهيدًا و116,991 إصابة الشرطة الإسرائيلية تبحث عن رجل مفقود بعد تعرضه لهجوم سمكة قرش قبالة الساحل إسرائيل تحذف تعزية في وفاة البابا فرنسيس بعد موجة غضب واسع وردود فعل غاضبة من متابعين حول العالم وفاة الفنان المغربي محسن جمال عن 77 عاماً بعد صراع مع المرض الجامعة الملكية المغربية لكرة السلة تقرر توقيف منافسات البطولة الوطنية في جميع الأقسام بصفة مؤقتة وطارئة الصين تطلق ستة أقمار اصطناعية تجريبية من طراز "شيان 27" إلى الفضاء شاب يخسر أكثر من 2400 دولار بعد تحميل صورة عبر واتساب وزارة الصحة الفلسطينية تعلن عن نقص حاد فى مواد الفحص يحرم مرضى الأورام من التشخيص
أخر الأخبار

القاهرة تُسلّم حماس مقترحاً إسرائيلياً لوقف إطلاق النار في غزة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - القاهرة تُسلّم حماس مقترحاً إسرائيلياً لوقف إطلاق النار في غزة

من آثار الغارات الإسرائيلية على غزة مستهدفا مدنيين في خيمهم و منازلهم
غزة ـ المغرب اليوم

نقلت قناة "القاهرة الإخبارية" عن مصادر أن "مصر سلمت حركة حماس المقترح الإسرائيلي وتنتظر ردها في أقرب فرصة"، مشيرة إلى أن القاهرة تسلمت مقترحاً لوقف موقت لإطلاق النار في قطاع غزة، وتمهيد الطريق لبدء مفاوضات تقود لوقف دائم في القطاع.

قال القيادي في حماس طاهر النونو إلى أن الحركة مستعدة للإفراج عن جميع الرهائن مقابل "صفقة تبادل جدّية" وضمانات بإنهاء الحرب من جانب إسرائيل، في وقت قالت فيه مصادر فلسطينية ومصرية يوم الاثنين إن الجولة الأخيرة من المحادثات في القاهرة لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة وتحرير الرهائن الإسرائيليين، انتهت دون تحقيق أي تقدّم واضح.

وأكد النونو بعد محادثات أجرتها الحركة مع وسطاء مصريين وقطريين في القاهرة، أن "أسلحة المقاومة ليست محل تفاوض"، موضحاً أن "المسألة لا تتعلق بعدد الأسرى، بل بكون الاحتلال يتراجع عن التزاماته، ويمنع تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، ويواصل الحرب" على حد قوله.

ونقل موقع يدعوت أحرنوت الإخباري الإسرائيلي، يوم الإثنين، أن اقتراحاً جديداً لوقف إطلاق النار عُرض على حماس، يتضمن الإفراج عن عشرة رهائن أحياء مقابل ضمانات أمريكية بدخول إسرائيل في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الهدنة.

وقالت مصادر فلسطينية ومصرية يوم الاثنين إن حركة حماس تمسّكت بموقفها في الجولة الأخيرة من المحادثات في القاهرة لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة وتحرير الرهائن الإسرائيليين بأن أي اتفاق يجب أن يؤدي إلى إنهاء الحرب في القطاع.

أما إسرائيل، التي استأنفت حملتها العسكرية في القطاع الشهر الماضي بعد انهيار الهدنة التي أُبرمت في يناير/كانون الثاني، فأكدت أنها لن تُنهي الحرب قبل القضاء على حماس.

لكن وعلى الرغم من هذا الخلاف الجوهري، قالت المصادر إن وفد حماس بقيادة رئيس الحركة في غزة خليل الحية أبدى بعض المرونة بشأن عدد الرهائن الذين يمكن إطلاق سراحهم مقابل الإفراج عن سجناء ومعتقلين فلسطينيين في حال تم تمديد الهدنة.

وقال مصدر مصري لرويترز إن المقترح الأخير لتمديد التهدئة يتضمن إفراج حماس عن عدد أكبر من الرهائن، فيما قال الوزير الإسرائيلي زئيف إلكين، عضو مجلس الأمن المصغر برئاسة بنيامين نتنياهو، لإذاعة الجيش الاثنين، إن إسرائيل تسعى لإطلاق سراح نحو 10 رهائن، وهو عدد يزيد عن الموافقة السابقة لحماس بالإفراج عن خمسة فقط.

وأشار المصدر المصري إلى أن حماس طلبت مزيداً من الوقت للرد على المقترح الأخير، موضحاً أن "حماس لا تمانع، لكنها تريد ضمانات بأن إسرائيل ستوافق على بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار"، وهي المرحلة التي يُفترض أن تقود إلى إنهاء الحرب.

وكان مقاتلو حماس قد أفرجوا عن 33 رهينة إسرائيلية مقابل مئات المعتقلين والسجناء الفلسطينيين خلال المرحلة الأولى من الهدنة التي استمرت ستة أسابيع وبدأت في يناير/كانون الثاني، لكن المرحلة الثانية، التي كان من المفترض أن تبدأ مطلع مارس/آذار وتقود إلى وقف الحرب، لم تُنفَّذ.

ومنذ استئناف العمليات العسكرية الشهر الماضي، قتلت القوات الإسرائيلية أكثر من 1500 فلسطيني، العديد منهم مدنيون، بحسب وزارة الصحة في القطاع، وشرّدت مئات الآلاف، واستولت على مناطق واسعة من القطاع وفرضت حصاراً كاملاً على الإمدادات إلى كافة أنحاء غزة.

ولا يزال 59 رهينة إسرائيلياً محتجزين في غزة، وتقدّر إسرائيل أن 24 منهم على قيد الحياة.
التطورات الميدانية

في غضون ذلك، تقول السلطات في غزة إن موجة الهجمات الإسرائيلية بعد انهيار الهدنة كانت من بين الأعنف والأكثر دموية في الحرب، و"استهدفت سكاناً منهكين يعيشون وسط أنقاض القطاع".

وميدانياً في جباليا شمالي القطاع، حاول مسعفون استخراج جثث مدفونة تحت مبنىً انهار إثر غارة إسرائيلية، وقد ظهرت قدم ويد لشخص تحت كتلة خرسانية، وحمل رجالٌ جثة ملفوفة ببطانية.

قال العاملون في الموقع إن عدد القتلى قد يصل إلى 25 شخصاً، بينما قالت القوات الإسرائيلية إنها استهدفت هناك مسلحين كانوا يخططون لكمين.

وفي خان يونس جنوب القطاع، تحوّل مخيم من الخيام المؤقتة إلى ركام إثر غارة جوية، وعادت العائلات لتفقد الأنقاض بحثاً عن متعلقاتها.

وقال إسماعيل الرقّب، الذي عاد إلى المنطقة بعد أن فرت عائلته قبل الفجر: "كنّا نعيش في منازل، فدُمّرت، والآن دُمّرت خيامنا أيضاً، لا نعلم أين نذهب".

قال أحد سكان غزة لبي بي سي إن أصوات المدفعية لم تتوقف طوال الليل وسط قصف متواصل، مضيفاً: "هرعنا إلى الشوارع دون أن نعرف إلى أين نذهب، فلا مكان آمناً".

وشكا آخر من تكرار عمليات الإخلاء قائلاً: "كل يوم إحنا في مكان"، مشيراً إلى أن أحد أقربائه قُتل في حي الشجاعية خلال غارة أثناء محاولته الوصول إلى منطقة أكثر أماناً.

وأضاف أحد أبناء الحي ذاته أن العديد من السكان عادوا إلى مناطقهم بعد الهدنة، وقبلوا بالعيش وسط الدمار وأنقاض المنازل، لكنهم اضطروا للنزوح مجدداً مع استئناف الغارات.
تمويل أوروبي بهدف "المساعدة في تحقيق الاستقرار في الضفة الغربية وغزة"

وأعلن الاتحاد الأوروبي، يوم الاثنين، عن حزمة دعم مالي جديدة للفلسطينيين تمتد لثلاث سنوات وتصل قيمتها إلى 1.6 مليار يورو.

وكتبت مفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، على منصة إكس: "نُعزّز دعمنا للشعب الفلسطيني"، مشيرة إلى أن "حزمة الدعم ستكون حتى عام 2027 بما يساعد في تحقيق الاستقرار في الضفة الغربية وغزة".

وقالت كالاس إن "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها لكن ما يحدث الآن يتجاوز الدفاع المتناسب عن النفس".

فيما حذّرت الأمم المتحدة، من أن غزة تواجه "أخطر أزمة إنسانية" منذ بداية الحرب، مع عدم دخول أي مساعدات إلى القطاع منذ أسابيع وتدهور الأوضاع بشكل متسارع عقب انهيار الهدنة.

وتقول الأمم المتحدة إن الإمدادات الطبية والوقود والمياه وسلعاً أساسية أخرى تشهد نقصاً حاداً.

وأوضح مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، أن "الوضع الإنساني قد يكون الأسوأ منذ اندلاع الأعمال العدائية قبل 18 شهراً"، مضيفاً في بيان أن "الإمدادات لم تصل إلى غزة منذ شهر ونصف"، وأن "إغلاق المعابر، إلى جانب القيود داخل غزة، أجبر العاملين في المجال الإنساني على تقنين المساعدات وتقليل عمليات التوزيع للاستفادة القصوى من المخزون المتبقي".
محادثات ثنائية بهدف التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار

من جهته، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين إلى "إصلاح" السلطة الفلسطينية كجزء من خطة من شأنها أن تكون قادرة على حكم غزة بعد الحرب بدون حركة حماس.

وقال ماكرون على إكس، عقب مكالمة هاتفية مع نظيره الفلسطيني محمود عباس: "من الضروري وضع إطار عمل لليوم التالي: نزع سلاح حماس وتهميشها، وتحديد حوكمة موثوقة وإصلاح السلطة الفلسطينية".

وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، شدد ماكرون وعباس على الحاجة المُلِحّة لوقف إطلاق النار، وتسريع إيصال المساعدات الإنسانية، ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وتمكين السلطة الفلسطينية من تولي المسؤولية في قطاع غزة".

وقالت الوكالة إن عباس أكد على أهمية تولي السلطة الفلسطينية المسؤولية الكاملة في القطاع، بما في ذلك المسؤولية الأمنية، وذلك في إطار "التزام جميع الفصائل ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية والتزاماتها الدولية، والشرعية الدولية، والنظام الواحد، والقانون الواحد، والسلاح الشرعي الواحد"، بحسب قوله.

وأشارت الوكالة إلى أنه جرى التأكيد خلال الاتصال على "أهمية تنفيذ الخطة العربية للتعافي المبكر وإعادة الإعمار (في قطاع غزة)، بما يضمن بقاء المواطنين في أرضهم".

وبالتزامن مع ذلك، التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة، وهما اللذان يتوليان جهود الوساطة لوقف إطلاق النار.

وقال مصدر مصري إن السيسي طالب بضمانات دولية إضافية لأي اتفاق تهدئة، تتجاوز تلك التي توفرها مصر وقطر.

قد يهمك أيضا

انتهاء الجولة الأخيرة من محادثات استعادة وقف إطلاق النار النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين دون تحقيق أي تقدم واضح

 

السيسي وأمير قطر يتفقان على دعم إعادة إعمار غزة وتحقيق حل سياسي للفلسطينيين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القاهرة تُسلّم حماس مقترحاً إسرائيلياً لوقف إطلاق النار في غزة القاهرة تُسلّم حماس مقترحاً إسرائيلياً لوقف إطلاق النار في غزة



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 17:48 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أحدث موديلات الجينز من مجموعة أزياء كروز 2020

GMT 21:16 2019 الجمعة ,01 شباط / فبراير

الغيرة تفسر أزمات بيريسيتش في إنتر ميلان

GMT 17:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

دراسة طبية تكشف دور البذور والمكسرات في حماية القلب

GMT 00:11 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

خلطة التفاح تساعد على سد الشهية وفقدان الوزن

GMT 10:25 2018 الإثنين ,26 آذار/ مارس

إيلي صعب يكشف عن مجموعته لربيع وصيف 2018

GMT 01:51 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

الفنانة بشرى تفصح عن سبب ابتعادها عن الفن أخيرًا

GMT 12:22 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

عموتة يفوز بجائزة أفضل مُدرِّب في أفريقيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib