خبراء يُشيدون بعفو العاهل المغربي محمد السادس عن 5654 سجينًا
آخر تحديث GMT 22:02:17
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

ناقشوا عناصر تُشكّل صمام أمان للاقتصاد لتخفيف آثار "كورونا"

خبراء يُشيدون بعفو العاهل المغربي محمد السادس عن 5654 سجينًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خبراء يُشيدون بعفو العاهل المغربي محمد السادس عن 5654 سجينًا

العاهل المغربي الملك محمد السادس
الرباط - المغرب اليوم

أشادت مجموعة من الخبراء بعفو العاهل المغربي الملك محمد السادس، عن 5654 سجينا وبإصدار أوامره باتخاذ جميع التدابير اللازمة لتعزيز حماية نزلاء المؤسسات السجنية والإصلاحية من انتشار فيروس "كورونا"، مؤكدين أن هذا القرار ينبع من حكمة وتبصر، ويظهر البعد التضامني الذي يتميز به المغرب.

ولفت المتدخلون الانتباه، في حلقة الأحد، من برنامج "ديكريبطاج" الذي يبث على أمواج إذاعة “MFM”، ويقدمه الأستاذ عبد العزيز الرماني، إلى أن تقليل الزيارة على السجناء، هو رسالة للوقاية وليس للقسوة، فعدم الزيارة هو زيارة في حد ذاته، مبرزين أن هذه الإجراءات ستحمي السجناء وستحمي أيضا عائلاتهم.

ونوه خبراء “ديكريبطاج”، بالطاقم الطبي المغربي، الذي فقد شخصين توفيا بفيروس “كورونا”، وقال الخبراء “في الوقت الذي انهارت فيه إيطاليا أمام هذا الوباء ومات على إثره العديد من الإيطاليين، وتوفي في فرنسا العديد من الأشخاص أيضا، وقامت مصر بإغلاق مستشفى كبير للأورام بعد إصابة 17 شخصا، لا زالت المنظومة الصحية المغربية تتحكم في الأمور”.

وأكد ضيف البرنامج محمد شهبي أخصائي في طب وجراحة العيون وتصحيح النظر، على ضرورة إعطاء قيمة للأسرة الصحية والاعتزاز بها، وردع كل متطاول على أعضائها، مؤكدا على ضرورة ترتيب الأولويات والاهتمام بمجال الصحة والتعليم، والعمل في شكل تضامني، وتكافلي، موضحا أن سن مثل هذه الإجراءات ستعيد الثقة بين الطبيب والمريض.

وأكد المتحدث أن هذه الفترة الدقيقة التي تمر منها بلادنا تفرض علينا أن نغير اتجاه الأمور قائلا “نحن في المغرب سبقنا فرنسا في الإعلان عن حالة الطوارئ الصحية، ونقوم بمجهودات جبارة، ولو تم تسجيل تلك الأعداد الكثيرة التي تم تسجيلها في إيطاليا أو فرنسا، لتم اتهام المنظومة الصحية بالتقصير، ولكن في تلك الدول لم يتم اتهامهم بل وقف المواطنون في شرفات المنازل وصفقوا لهم”.

ودعا الخبراء، إلى تقليص عدد البطاقات إلى بطاقة واحدة ورقم واحد، ودمج بطاقة الضمان الاجتماعي وبطاقة الراميد على سبيل المثال في بطاقة واحدة وهي بطاقة التعريف الوطنية، وجعل هذه البطاقة تعوض العديد من الوثائق، مبرزين أن مثل هذه الإجراءات ستخفف الأعباء على المواطن وستساهم في رفع منسوب الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة.

وأكد الخبراء على ضرورة فتح مستشفى بن صميم للأمراض الصدرية والمتواجد نواحي مدينة أزرو، مستشفى وبن أحمد المتواجد على بعد 60 كيلومترا عن مدينة سطات شرقا، مبرزين أن تأهيل هذه المستشفيات سيساهم في علاج العديد من المرضى الذين يعانون من الأمراض الصدرية، خصوصا إذا أخذنا بعين الاعتبار الموقع الجغرافي لهذين المستشفيين وطاقتهما الاستيعابية.

وذكر الخبراء أن الأرقام المسجلة يجب أن تكون محفزا للمغاربة للمكوث ببيوتهم، قائلين “مرحلة 15 يوما القادمة ستكون حاسمة لأن منحنى الأرقام المسجلة لم يستقر بعد ولازال في شكل تصاعدي”، مبرزين أنه وفي حالة إعلان الخروج من حالة الطوارئ الصحية يوم 20 أبريل، من الضروري أن يتم السماح بعقد التجمعات الكبرى عبر مراحل.

وناقش المتحدثون العناصر التي يمكن أن تشكل صمام أمان للإقتصاد المغربي من أجل تخفيف آثار أزمة فيروس كورونا على الاقتصاد المغربي، ومن بينها يقول الخبراء، تشجيع الاستهلاك والإنتاج المحلي، والاستثمارات والتخلي عن القطاعات غير ضرورية والتي تستنزف ميزانية الدولة بدون أثر يذكر، مؤكدين على ضرورة بناء السياحة الداخلية وتشجيعها.

وشرح المتحدثون المسطرة التي يجب اتباعها لسحب مساعدات “الراميد”، مبرزين أنه لتفادي الازدحام حول نقط السحب في هذه الفترة من الحجر الصحي، ستمتد فترة التوصل برسائل قصيرة لعدة أيام ابتداء من 6 أبريل، مشيرين أنه إذا كان مكان السحب المنصوص عليه في الرسالة القصيرة هو وكالة الأداء، فإن المستفيد يجب عليه الإدلاء ببطاقة التعريف الوطنية من أجل سحب مبلغ الدعم.

أما إذا كان موقع السحب المشار إليه شباك أوتوماتيكي تابع لوكالة بنكية، يجب على المستفيد إدخال الرقم المتوصل به عن طريق الرسالة القصيرة، ثم إدخال الأرقام الأربعة الأخيرة لبطاقة تعريفه الوطنية. (باستثناء الشبابيك الخاصة ببنك القرض الفلاحي الذي يجب إدخال الرقم السري المتكون من ستة أرقام). وفي حالة ما إذا كان رقم بطاقة التعريف الوطنية مكون من أقل من أربعة أرقام يجب إضافة أصفار

قد يهمك ايضا

ولاية جهة كلميم –السمارة تحتال على الملك محمد السادس

الاتحاد الأوروبي يدعم مبادرة الملك محمد السادس

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يُشيدون بعفو العاهل المغربي محمد السادس عن 5654 سجينًا خبراء يُشيدون بعفو العاهل المغربي محمد السادس عن 5654 سجينًا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib