الحكومة المغربية تناقش مشروع القانون الجنائي حبيس الرفوف منذ سنوات
آخر تحديث GMT 10:09:05
السبت 29 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
محكمة الاستئناف في برشلونة تبرئ اللاعب داني ألفيس من تهمة الاغتصاب غضب بين أعضاء الكونغرس الأميركي بعد تسريب خطط ضرب الحوثيين ومطالب باستقالة مسئولين زلزال عنيف بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر يضرب سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء حماس تدعو الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل إلى شدّ الرحال والرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى والاشتباك مع الاحتلال مقتل ما لا يقل عن 17 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة مقتل 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا غرب درعا بجنوب سوريا القوات الإسرائيلية تشن غارات جوية على مطار تدمر العسكري في ريف حمص الشرقي وسط سوريا كتائب القسام تعلن استشهاد براء يوسف مسكاوي بعد اشتباكه مع قوة إسرائيلية حاصرته في حي النقار بمدينة قلقيلية استشهاد صحافياً فلسطينياًً متعاون مع قناة الجزيرة القطرية في غارة إسرائيلية بغزة
محكمة الاستئناف في برشلونة تبرئ اللاعب داني ألفيس من تهمة الاغتصاب غضب بين أعضاء الكونغرس الأميركي بعد تسريب خطط ضرب الحوثيين ومطالب باستقالة مسئولين زلزال عنيف بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر يضرب سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء حماس تدعو الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل إلى شدّ الرحال والرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى والاشتباك مع الاحتلال مقتل ما لا يقل عن 17 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة مقتل 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا غرب درعا بجنوب سوريا القوات الإسرائيلية تشن غارات جوية على مطار تدمر العسكري في ريف حمص الشرقي وسط سوريا كتائب القسام تعلن استشهاد براء يوسف مسكاوي بعد اشتباكه مع قوة إسرائيلية حاصرته في حي النقار بمدينة قلقيلية استشهاد صحافياً فلسطينياًً متعاون مع قناة الجزيرة القطرية في غارة إسرائيلية بغزة
أخر الأخبار

مرّ عليه ثلاث وزراء للعدل لم يفلحوا في إخراجه إلى الوجود

الحكومة المغربية تناقش مشروع القانون الجنائي حبيس الرفوف منذ سنوات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحكومة المغربية تناقش مشروع القانون الجنائي حبيس الرفوف منذ سنوات

الحكومة المغربية
الرباط - المغرب اليوم

تناقش الحكومة في اجتماعها الأسبوعي، الخميس، ملفا حساسا ظل حبيس رفوف لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب قرابة الأربع سنوات و8 أشهر، عرفت خلالها وزارة العدل مرور ثلاث وزراء لم يفلحوا في إخراجه إلى الوجود، مع العلم أن إعداد مشروع مسودة مشروع القانون الجنائي الصادرة في 31 مارس 2015، استغرق سنتين من النقاش والمشاورات مع الفاعلين والمتدخلين في الموضوع، التي أشرف عليها وزير العدل والحريات آنذاك، مصطفى الرميد، في حكومة عبد الإله بن كيران، التي صادقت عليه في يونيو 2016، وأحالته على البرلمان الذي لم يحسم فيه حتى الآن.

وبعد سلسلة تأجيلات لأجل إيداع تعديلات الفرق النيابية حول مشروع القانون الجنائي، إذ تم تأجيله لرابع مرة الأسبوع الماضي بطلب من فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب عبر منراسلة وجهها للجنة العدل والتشريع مع طلب عقد لقاء مع وزير العدل بهذا الخصوص، يقدم، محمد بن عبد القادر، اليوم الخميس، في بداية أشغال المجلس الحكومي، عرضا حول المداخل العامة للسياسة الجنائية بالمغرب، تليه مناقشة عامة من طرف أعضاء الحكومة.

يشار أن فرق الأغلبية بمجلس النواب، كانت فشلت في عقد اجتماع بين مكوناتها للتوافق حول تعديلات موحدة لمواد مشروع القانون الجنائي.

ودفعت خلافات الأغلبية، الفريق النيابي لحزب التقدم والاشتراكية إلى التهديد باللجوء إلى المحكمة الدستورية في حال استمر خلاف الأغلبية الحكومية حول مشروع القانون الجنائي، متهما الحكومة برفضها أي خروج عن النص الذي وضعته، واصفة الأمر ب” التعسف”.

وأثارث مذكرة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بخصوص مشروع القانون الجنائي، الموجهة إلى مجلس النواب أثارت بدورها جدلاً واسعاً بين البرلمانيين، وكذا رفضا شديدا لها من قبل البرلمان وكذا من قبل مصطفى الرميد، القيادي، ووزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، والذي لا يخفي رفضه القاطع لـ”مذكرة بوعياش”، إلى درجة أنه أشهر ورقة القصر الملكي في وجه المجلس الوطني لحقوق الإنسان، موردا أن “قبول الإجهاض والحريات الفردية قد يصطدم بثوابت النظام الملكي في المغرب”.

الرميد أيضا كان خلال مشاركته في الجامعة الشعبية لحزب الحركة الشعبية، التي نظمت حول موضوع “الحقوق والحريات بين الفرد والمجتمع”، كشف عن خلفيات عرقلة المصادقة على مشروع القانون الجنائي إذ قال :” تجريم الإثراء غير المشروع هو الذي يعرقل للأسف مشروع القانون الجنائي”، مضيفا:” بالرغم من التخفيف والاختصار الذي طال القانون الجنائي، والذي أسقطنا فيه كل القضايا المجتمعية، لا يكاد المشروع يبارح مكانه، وبيننا وبين زمن إحالته على البرلمان أربع سنوات وسبعة أشهر”.

قد يهمك أيضًا :

أمين "الاستقلال" يؤكد أن حكومة العثماني عاجزة عن حل مشاكل المغاربة

المحكمة الدستورية المغربية ترفض قانون مجلس المستشارين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة المغربية تناقش مشروع القانون الجنائي حبيس الرفوف منذ سنوات الحكومة المغربية تناقش مشروع القانون الجنائي حبيس الرفوف منذ سنوات



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:13 2019 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الرئيس التركي يؤدي التحية العسكرية لـ"نبع السلام"

GMT 21:27 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

سماء إندونيسيا تتحول إلى اللون الأحمر

GMT 19:14 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

القادوري يؤكد أنه سيبدأ مرحلة جديدة في مساره الرياضي

GMT 00:34 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق "دُمى جنسية" تعمل بالذكاء الاصطناعى في بكين

GMT 05:46 2014 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

الوزير سميّة بن خلدون تعانق ابنها في معرض الطيران

GMT 02:40 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

بعوي يكشف عن ضرورة تشجيع مبادرات المجال الرقمي

GMT 20:34 2016 الأحد ,08 أيار / مايو

الشاي الأخضر للوقاية من حصوات الكلى

GMT 23:49 2015 الخميس ,17 أيلول / سبتمبر

قصر الإمارات في أبو ظبي يعيد افتتاح مطعم الصياد

GMT 10:24 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"القط في غرفة المعيشة".. كتاب جديد للمؤلفة "أبيجيل تاكر"

GMT 23:31 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

بدر كادارين يتألق رفقة الوداد والمنتخب الأولمبي المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib