وزارة الداخلية تؤجل توجّه زيارة محمد السادس إلى جهة سوس المغربية
آخر تحديث GMT 21:45:07
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

بسبب اختلالات في تدبير شؤون البلدية وعدد من الجماعات

وزارة الداخلية تؤجل توجّه زيارة محمد السادس إلى جهة سوس المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزارة الداخلية تؤجل توجّه زيارة محمد السادس إلى جهة سوس المغربية

الملك محمد السادس
الرباط -المغرب اليوم

كشفت الصحيفة اعتكاف المفتشة العامة بوزارة الداخلية، الوالية السابقة لجهة سوس والخبيرة بخبايا هذه الجهة، لأزيد من عشرة أيام على التفتيش والتحقيقات داخل بلدية أكادير وعدد من البلديات بجهة سوس.كما ذكرت أن العملية تستهدف اختلالات في تدبير شؤون البلدية وعدد من الجماعات المجاورة، وهي ملفات جاهزة من المفتشة التي أحالتها على وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، بالإدارة المركزية في الرباط.ووفق المنبر ذاته فإن غضب وزارة الداخلية وصل صداه إلى مجلس جهة سوس ماسة أيضا، حيث توصل الرئيس برسالة من الداخلية حول عدد من جوانب التقصير الذي يشوب عمل مجلس الجهة في ارتباطه بالإعداد للزيارة الملكية التي كانت مقررة للمدينة.

عدم الارتياح، وفق "الأسبوع"، يطال الوزارة أيضا من خلال السير العام لمجلس الجهة، وتوقف وتعثر العديد من المشاريع؛ زيادة على الاختلالات في تدبير الكثير من الملفات والصفقات لدعم باقي الجماعات.وبالإضافة إلى العقوبة السجنية التي صدرت في حق كل من تورط في سرقة الملك محمد السادس، كتبت المنبر الورقي ذاته أن أوامر صدرت بمعاقبة بعض المسؤولين عن البوابة المخصصة لدخول الملك إلى القصر.ويقال إن أحد البوابين منع مسؤولا أمنيا كبيرا من الولوج من "الباب الملكي"، ودفعه إلى الالتزام بالتقاليد المخزنية العريقة، إذ يدخل زوار الملك دائما من الباب المخصص للزوار في جميع القصور المنتشرة عبر المملكة.

"الأسبوع الصحفي" كتبت، كذلك، أن الجيش التشادي طلب "مصاحف محمد السادس"، إذ فاجأ المتحدث الرئيسي في الاجتماع التحضير للوكالة الطبية الإفريقية بنجامينا، قبل لقاء أديس أبابا في 24 يناير 2020، بأن المسعفين التشاديين من المسلمين، في التدخلات ضد المتطرفين، يجدون ضالتهم في مصحف محمد السادس.وطالب الإسعاف العسكري في هذا البلد الإفريقي ببعض النسخ من جنرالاتهم لهذا الغرض، لأن مواصفاته من كل النواحي جيدة وفق تقييمهم.وإلى "الأيام"، التي اهتمت بكتاب "عبد الرحمان اليوسفي دروس التاريخ"، الذي سيصدر الأسبوع المقبل، لكاتبه إدريس الكراوي، الذي يرأس حاليا مجلس المنافسة، والذي كان واحدا من كبار مستشاري الوزير الأول الأسبق عبد الرحمان اليوسفي، وكان من الشهود على حكومة التناوب التوافقي 1998ـ 2002.

ويقدم الكراوي قراءته لهذه التجربة الحكومية التي كانت النقطة الفاصلة بين العهد القديم والعهد الجديد، بين وفاة الملك الحسن الثاني وتولي الملك محمد السادس مقاليد الحكم، إذ يروي مجموعة من الكواليس والأسرار.ومن ضمن ورد في الملف ذاته أن عبد الرحمان اليوسفي رغم ما سهر على تحقيقه من إصلاحات اجتماعية كبرى خلال تحمله المسؤولية فإنه لم ينج من المناورات والضربات والدسائس حتى من داخل البيت الاتحادي.ووفق المنبر ذاته فإن العديد ممن انتقدوا تجربة التناوب، ومن خلالها الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي، لم يخبروا عمليا ما قامت به من إصلاحات، واتخذته من مبادرات لفائدة العديد من الفئات الاجتماعية، والمجالات الترابية، والقطاعات الإنتاجية.. وأن الملك الراحل الحسن الثاني أحاط اليوسفي بثقة حقيقية.

قال إدريس الكرواي: "كتابي "الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي دروس للتاريخ" مكمل للمذكرات التي سهر على إعدادها أخي عباس بودرقة، فمبادرتي باركها السي اليوسفي منذ أن فاتحته بشأنها، ومنذ أن كانت عبارة عن مشروع.كما أن خيار الانخراط في تجربة التناوب كان محط نقاش بيننا نحن المرافقين والمواكبين للأستاذ عبد الرحمان اليوسفي كمستشارين له بالوزارة الأولى، فبعد بضع سنوات من عمل حكومة التناوب كانت قناعتنا راسخة في كون خيار الانخراط في هذه التجربة يجسد رؤية الزعيم السياسي مع هوية حزبه".

وقال الكراوي أيضا: "لازلت أؤمن حتى اليوم بوجاهتها ولو كان لدي موقف بشأن بعض القرارات التي كان بإمكان حكومة التناوب وحزب الاتحاد الاشتراكي على وجه الخصوص أن يكون أكثر جرأة بشأنها".ونشرت الأسبوعية ذاتها أن الكاتبة الباحثة هالة وردي حاولت من خلال استنطاقها للعديد من المصادر السنية والشيعية، من أحاديث وسير وروايات، وكذلك بعض الآيات من القرآن الكريم، أن تجيب عن مجموعة الأسئلة حول وفاة رسول الإسلام وتنبش في لغزها من خلال لجوئها إلى إعادة تركيب الأحداث بدءا من مرض الرسول واحتضاره، ومرورا بالخلافات حول تأخير دفنه الذي تم ليلا خلافا لما كان يدعو إليه الرسول من الإسراع بدفن الموتى وعدم دفنهم ليلا.

وتوقفت الكاتبة ذاتها عند فك تناقض حول غياب عمر بن الخطاب وأبي بكر الصديق، صهر الرسول، عن حضور جنازته، فيما وصفته بالانقلاب. كما بحثت عن فهم أصل الصراع الذي ستكون في قلبه عائشة من جهة وفاطمة، زوجة علي وابنة الرسول الوحيدة التي ظلت على قيد الحياة، وصراعها مع أبي بكر وعمر بعد حرمانها من إرث والدها.وورد في المنبر ذاته أن زوجات النبي وأصحابه لم يحترموا أوامره طيلة مرضه، وأن الرسول كان يغضب ويعاقب زوجاته؛ كما أشار إلى خلافات حول تغسيل الرسول بثيابه أو مجردا منها، واستعرض كواليس صراع الخلافة وكيف قام أبو بكر الصديق بمهاجمة بيت فاطمة حينما رفض علي مبايعته. وضرب عمر فاطمة بعنف، ما جعلها تفقد جنينها "محسن". ودفع علي بالقوة إلى المسجد، حيث كان ينتظره أبو بكر محاطا برجال مسلحين.. وكان عمر خلف علي يهدده بسيفه، فيما أخذ الرجال يد علي ووضعوها في يد الخليفة أبي بكر، بينما كان الحضور يصرخ فيه أن يبايع أبا بكر.

أما "تيل كيل"، الأسبوعية الفرانكفونية، فشددت على أن مشروع القانون الذي قدمته وزارة الثقافة بخصوص إعادة تنظيم مسرح محمد الخامس بالرباط، والمنتظر إخضاعه للتصويت قريبا، ينزع صفة "الوطني" عن هذه المنشأة؛ كما أوردت أن هذا التوجه خلق جدلا واسعا، إذ تتشبث الوزارة بهذا التحول في ظل المراهنة على تقوية الأداء الجهوي بمختلف ربوع المملكة، بينما الفرق البرلمانية تبقى غير مقتنعة بهذه الخطوة، حتى الحين.

وفي الخبر الرياضي قالت "تيل كيل"، ارتباطا بتنظيم نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة في مدينة العيون، إن المملكة المغربية ترغب في أن تنتزع الريادة القارية في هذه الممارسة الرياضية.وربطت المجلة نفسها بين هذا المبتغى وتأسيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم رابطة وطنية لتقريب الأطر والرياضيين المغاربة الممارسين "الفوتسال" من الاحتراف، وإنهاء مرحلة الهواية.

من المنتظر أن يتم توفير موارد "احتراف كرة القدم داخل القاعة" عبر عدد من الرعاة الرسميين، زيادة على حقوق النقل التلفزي للمقابلات بعيدا عن نهايات الأسابيع، لتفادي لقاءات الدوري المغربي لكرة القدم.أما هشام الدكيك، مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل القاعة، فقال إن عدم تأهل "أسود الفوتسال" إلى كأس العالم، التي ستنظم هذه السنة وتنتظر 3 منتخبات إفريقية، سيعدّ فشلا ذريعا.أسبوعية "تيل كيل" اهتمت بمرور محمد بودريقة، القيادي في حزب التجمع الوطني للأحرار والرئيس الأسبق لنادي الرجاء، في برنامج "نقاش في السياسة" على جريدة هسبريس الإلكترونية.

وعاود المنبر التطرق إلى ما ذكره بودريقة بخصوص إقدام نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، على النظر إلى تعابير مشجعي كرة القدم باعتبارها ذات حمولة سياسية في المدرجات.وقالت "تيل كيل" إن بودريقة نبه إلى خروج منيب عن السياق الرياضي للوقائع، وجعل المعطيات متصلة بالريع والفساد، ما قد يشجع العديد من الشبان على القيام بردود فعل غير محسوبة العواقب.من جهتها أفادت بأن حوادث الاعتداء على القوات العمومية بدأت تعرف منحى تصاعديا، الأمر الذي يستلزم من المتهمين والخبراء والأساتذة الجامعيين فتح نقاش عمومي حول هذه الظاهرة، وإخضاعها للتشريح العلمي والتحليل السوسيولوجي، وذلك للوقوف على الأسباب الحقيقية التي جعلت معدلات الاعتداء على القوات العمومية تسجل ارتفاعا ملحوظا.

وسجلت الأسبوعية 38 حالة اعتداء على القوات العمومية خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من سنة 2019، وهي حالات تم توثيقها من خلال ما نشر في بعض الجرائد اليومية الصادرة في هذه الفترة.واستعرض يوسف بونوال، رئيس الاتحاد المغربي لوكلاء ووسطاء التأمينات، الأوضاع الهشة لقطاع واسع من الفئة التي يمثلها، ويدعو إلى رفع "الحكرة" عنهم، معتبرا أن استمرار جني أرباح شركات التأمين هو بفضل الوسطاء.

قد يهمك ايضا :

دونالد ترامب يؤكد أنه سيُعلن "خطة السلام" في الشرق الأوسط قبل الثلاثاء المقبل

نتنياهو وبنس يوجِّهان دعوة إلى وحدة الموقف ضد إيران في اختتام مهرجان "أوشفيتز"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة الداخلية تؤجل توجّه زيارة محمد السادس إلى جهة سوس المغربية وزارة الداخلية تؤجل توجّه زيارة محمد السادس إلى جهة سوس المغربية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 20:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله
المغرب اليوم - كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib