إسرائيل تعلن مقتل ستة من جنودها بالتزامن مع موجة جديدة من الغارات على الضاحية الجنوبية ووقف مرتقب للنار في لبنان هدية نتنياهو لترمب
آخر تحديث GMT 01:00:48
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

إسرائيل تعلن مقتل ستة من جنودها بالتزامن مع موجة جديدة من الغارات على الضاحية الجنوبية ووقف مرتقب للنار في لبنان هدية نتنياهو لترمب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إسرائيل تعلن مقتل ستة من جنودها بالتزامن مع موجة جديدة من الغارات على الضاحية الجنوبية ووقف مرتقب للنار في لبنان هدية نتنياهو لترمب

العلم الاسرائيلي
بيروت - كمال الاخوي

 استهدفت 7 غارات إسرائيلية الضاحية الجنوبية لبيروت حتى اللحظة.
وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان -أبرزها حزب الله- بدأت غداة شن إسرائيل حرب الإبادة على غزة وسّعت تل أبيب منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي نطاق الإبادة لتشمل معظم مناطق لبنان -بما فيها العاصمة بيروت- عبر غارات جوية، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان إجمالا عن 3287 قتيلا و14 ألفا و222 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، فضلا عن أكثر من مليون و200 ألف نازح.

وأفادت صحيفة "واشنطن بوست"، نقلاً عن 3 مسؤولين إسرائيليين حاليين وسابقين، بأن أحد المقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أخبر الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب وصهره جاريد كوشنر هذا الأسبوع، أن تل أبيب تمضي قدماً من أجل صفقة لوقف إطلاق النار في لبنان، بهدف تحقيق "انتصار مبكر" بالسياسة الخارجية لترمب خلال أيامه الأولى في السلطة.
وزار وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، ترمب في مارالاجو بولاية فلوريدا، كأول محطة في جولته إلى الولايات المتحدة، قبل وصوله إلى واشطن للحديث مع مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن حول وقف النار في لبنان والأوضاع في غزة.
وقال مسؤول إسرائيلي: "هناك تفاهم على أن إسرائيل ستقدم هدية لترمب... وأنه في يناير سيكون هناك اتفاقاً بشأن لبنان".

وأفاد متحدث باسم ديرمر لصحيفة "واشنطن بوست"، بأنه ناقش مجموعة واسعة من القضايا خلال رحلته"، لكنه لم يذكر تفاصيل.
وخلال حملته الانتخابية، تعهّد ترمب بإنهاء الحروب في الشرق الأوسط، لكنه قال لنتنياهو في مكالمة هاتفية الشهر الماضي: "افعل ما عليك فعله لإنهاء المهمة في غزة ولبنان".

من جانبه أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، مقتل ستة من جنوده في معارك في جنوب لبنان.
وبذلك ترتفع حصيلة العسكريين الذين سقطوا في المعارك الدائرة مع حزب الله، منذ بدء الهجوم البرّي على الأراضي اللبنانية في 30 سبتمبر/ أيلول الماضي، إلى 47 قتيلاً.
ونشر الجيش أسماء خمسة جنود قضوا في هذه المعارك، في حين لا يزال اسم الجندي السادس بانتظار موافقة على تعميمه، وفق بيان عسكري إسرائيلي.
وقالت إن الاشتباكات استمرت 3 ساعات منذ العاشرة صباحاً حتى الواحدة ظهراً.
وتعد هذه أعلى حصيلة قتلى يتكبّدها الجيش الإسرائيلي في مواجهة واحدة، منذ بدء العمليات البرية في جنوب لبنان.

كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الاشتباكات تخللت كمينين أحدهما داخل المبنى والآخر خارجه بصواريخ مضادة للدروع.
وأعلنت الإاعة مقتل 107 جنود وضباط من لواء غولاني منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي.
وذكرت أن عملية إجلاء الجنود المصابين والقتلى كانت معقدة والجيش "احتاج وقتاً" لفهم صورة الحادثة.
وأشارت إلى أن هناك اعتقاد بوجود فتحة نفق داخل المبنى أتاحت عدم إصابة مقاتلي حزب الله رغم تعرضه للقصف.

في هذه الأثناء، تعرّضت الضاحية الجنوبية لبيروت لموجة جديدة من الغارات الإسرائيلية، الأربعاء، هي الثالثة خلال 24 ساعة، فيما قتل ثمانية أشخاص على الأقلّ في غارة أخرى استهدفت منطقة عرمون الواقعة جنوب بيروت، وفق وزارة الصحة اللبنانية.
واستهدفت غارات إسرائيلية ضاحية بيروت الجنوبية، بعد نحو ساعة من إصدار الجيش الاسرائيلي إنذارا للسكان بالإخلاء.
وارتفعت سحب دخان سوداء فوق الضاحية الجنوبية، التي تعتبر معقلا لحزب الله، كما أظهرت لقطات بثّ مباشر لوكالة فرانس برس.
وطالت الغارات، الأربعاء، مباني خصوصا في منطقتي الغبيري وحارة حريك، وفق الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام.
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، طلب عبر حسابه على منصة "إكس"، من السكان إخلاء مباني في منطقتي "حارة حريك والغبيري. حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب".

في المقابل، أعلن حزب الله الأربعاء استهداف قاعدة "الكرياه"، حيث مقر وزارة الدفاع وهيئة الأركان الإسرائيليتين في مدينة تل أبيب، بصواريخ بالستية بعدما أفاد في وقت سابق بأنه شن عليها "هجوما جويا" بطائرات مسيّرة.
وقال الحزب في بيان إنّه استهدف "عند الساعة 06:15 من مساء الأربعاء... للمرّة الثانية قاعدة الكرياه بصواريخ باليستية من نوع قادر 2، وأصابت أهدافها بدقّة".
كما أعلن الحزب استهداف شركة صناعات عسكرية في "رمات هشارون" في ضواحي مدينة تل أبيب، وذلك للمرة الأولى منذ تصعيد النزاع بينه وبين الدولة العبرية في نهاية سبتمبر/ أيلول.
وقال الحزب في بيان إنّه استهدف "عند الساعة 06:25 من مساء الأربعاء، للمرّة الأولى، شركة صناعات الأسلحة العسكرية آي دبليو آي... في رمات هشارون في ضواحي مدينة تل أبيب، برشقة من الصواريخ النوعية".
وردا على سؤال لوكالة فرانس برس، قال مكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إنه "لن يرد على مزاعم حزب الله".
وأفاد الجيش الإسرائيلي، في بيانين منفصلين، بأنه اعترض طائرتين مسيرتين و40 مقذوفا أطلقت من لبنان، مشيرا إلى عدم وقوع إصابات. ولم يحدّد البيانان المواقع المستهدفة.

في غضون ذلك، تعهّد وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد، يسرائيل كاتس، بعدم تخفيف الوتيرة في الحرب على حزب الله المدعوم من إيران.
وقال خلال أول زيارة له، منذ تسلّمه حقيبة الدفاع الأسبوع الماضي، الى قاعدة قيادة الجيش الإسرائيلي في الشمال: "لن نقوم بأي وقف لإطلاق النار ولن نخفّض الوتيرة، ولن نسمح بأي اتفاق لا يتضمن تحقيق أهداف الحرب، لا سيما منها حق إسرائيل في التصرف منفردة ضد أي نشاط إرهابي".
وقال كاتس: "وجهنا ضربات قوية لحزب الله وقمنا بالقضاء على (حسن) نصرالله، وهو تحديدا الوقت الأنسب لمواصلة ضرباتنا بكل قوانا كي نجني ثمار النصر".
وشدّد كاتس على ضرورة أن تقوم إسرائيل بـ"نزع سلاح حزب الله ودفعه إلى ما وراء نهر الليطاني، وإحداث الظروف اللازمة لعودة سكان شمال إسرائيل إلى ديارهم بكل أمان".

قد يهمك أيضا:

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسرائيل تعلن مقتل ستة من جنودها بالتزامن مع موجة جديدة من الغارات على الضاحية الجنوبية ووقف مرتقب للنار في لبنان هدية نتنياهو لترمب إسرائيل تعلن مقتل ستة من جنودها بالتزامن مع موجة جديدة من الغارات على الضاحية الجنوبية ووقف مرتقب للنار في لبنان هدية نتنياهو لترمب



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
المغرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي

GMT 10:22 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

سمك السلور العملاق يغزو الراين الألماني وروافده

GMT 18:06 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

مفاجأة سارة للراغبين بالتعاقد في قطاع التعليم المغربي

GMT 08:07 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الفنان السعودي أبو بكر سالم بعد صراع طويل مع المرض

GMT 09:55 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

جولن لوبيتيغي يؤكد أن إسبانيا ستتعذب بحثا عن التأهيل

GMT 09:56 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

الأسود يقطعون 2600 كلم بين ملاعب مونديال روسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib