العثماني يفوز برئاسة حزب العدالة والتنمية خلفًا لبنكيران
آخر تحديث GMT 15:25:04
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

تفوق على منافسه الأزمي وحصد أكثر من ألف صوت

العثماني يفوز برئاسة حزب العدالة والتنمية خلفًا لبنكيران

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - العثماني يفوز برئاسة حزب العدالة والتنمية خلفًا لبنكيران

رئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني
الرباط-رشيدة لملاحي

 فاز سعد الدين العثماني، برئاسة حزب العدالة والتنمية المغربي، حيث حصل على 1006 أصوات، مقابل 912 صوتًا لمنافسه إدريس الأزمي الإدريسي، وعرفت عملية التصويت منافسة قوية بين كل من رئيس الحكومة ورئيس الفريق البرلماني، على منصب الأمانة العامة للحزب لخلافة عبد الإله ابن كيران .
العثماني يفوز برئاسة حزب العدالة والتنمية خلفًا لبنكيران

واختار أعضاء المجلس الوطني للحزب ثمانية مرشحين، لمنصب الأمين العام، حيث اعتذر أغلب المرشحين الذين تجاوزوا عتبة 10 في المئة من الأصوات، ليبقى في مسار التنافس على مهمة الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، كل من العثماني والإدريسي، ووفقًا لقانون "المصباح" والتي تتيح للمرشحين الاعتذار إن لم تكن لهم رغبة في قيادة الحزب، اعتذر كل من جامع المعتصم، المصطفى الرميد، سليمان العمراني، عزيز رباح، عبدالعزيز أفتاتي، وعبدالعزيز عماري.
العثماني يفوز برئاسة حزب العدالة والتنمية خلفًا لبنكيران

ويتابع "المغرب اليوم" لليوم الثاني على التوالي، أعمال المؤتمر الثامن للحزب المنعقد في مركب الأمير مولاي عبدالله في الرباط،  وكان زعيم الحزب عبد الإله ابن كيران قد اعترف لأول مرة بشأن قرار ترشحه للأمانة العامة للحزب الذي صوت أغلبية أعضاء المجلس الوطني ضده، قائلًا: "ارتكبنا خطأ حين تم التصويت على رفض الولاية الثالثة في المجلس الوطني كان يجب أن نأتي  للمؤتمر ونناقش التعديل هنا".

واهتزت جلسة المؤتمر بشعارات مناصرة لابن كيران والتشبث به لمواصلة الإصلاح، قبل أن يرد زعيم الحزب غاضبًا "لا تفسدوا هذا العرس ولا تعتقدون أنكم ستغلبونني، هذا حق، وقرار المؤسسات ملزم لنا جميعًا"، مضيفًا "اليوم اختاروا ماتشاؤون من القيادات الجديدة المهم أن نظل موحدين"، في كلمته يوم السبت، خلال أعمال الجلسة الافتتاحية أمام مندوبي المؤتمر الثامن المنعقد في المركب الأمير مولاي عبدالله في الرباط.

ووجه رئيس الحكومة السابق رسائل سياسية لخصومه وأيضًا لقيادات حزبه، قائلًا: "الحمد الله  ألهمني الله نعمة الصبر، مررت بتجربة صعبة وتلقى الحزب ضربة قاضية بإعفائي من رئاسة الحكومة، لكنني كنت مرتاح الضمير بقوله: "لما رجعت من الديوان الملكي عانقت زوجتي نبيلة، ونحن مرتاحون".

وشدد ابن كيران على أن ظروف هذا المؤتمر غير عادية ومحرجة، في إشارة للخلافات التي يعرف الحزب والجدل بشأن ترشح لقيادة الحزب لولاية ثالثة، مطالبًا "علينا أن نخرج موحدين بقيادة جديدة موحدة، قبل أن يقر أنه سيلقي خطبة الوداع في وقت حرج، حسب تعبيره، بعد الهزات المتتالية التي تعرض له حزب عبدالكريم الخطيب"، مبرزًا بأن كلمته اليوم "مختلفة ليس لأني أعفيت من رئاسة الحكومة وذلك من فضل الله ولا ليس أنه لم يعد أمينًا عامًا للحزب، فهذا أمر عادي وطبيعي بالنسبة لي ولم يؤثر في نفسي أي إشكال، ولكن لأن هذا ظروف انعقاد المؤتمر تأتي في  ظروف غير عادية".

وتابع زعيم حزب "المصباح"،  أنه "لا بد أن أذكركم بالأمور الأساسية بأننا علينا أن نخرح موحدين وعلينا تجاوز هذا الاهتزاز بالوحدة وإنجاح مخطة المؤتمر الفاصلة في تاريخ الحزب"، مشددًا أمام قيادات الحزب والمؤتمرين، بأن "الحزب عليه أن ينتصر على خصومه وعلى مشاكله الداخلية، وأن يهزم خصومه الخطيرين على الوطن"، مشيرًا إلى أن مهمته على رأس الأمانة العامة انتهت وانتهت فترة إعفائه بتجاوزها بالصبر والإيمان.

وعبر رئيس الحكومة السابق عن انزعاجه وغضبه من إساءات بعض القيادات الحزبية التي تغير مواقفها بين الحين والآخر، بأنه "بعد إعفائي رزقني الله الصبر وتعاملت معه لكل أريحية في الوقت الذي كان ممكنًا فيه أن أنهار وأحزن، لكننا داخل الحزب امتصنا الصدمة وسرنا وفق قرار البلاغ الملكي الذي قرر إعفائي وتعيين شخصية أخرى وكنت وراء العديد من القرارات التي اتخذت داخل اجتماعات الأمانة العامة وكلنا مسؤولون عما يحدث".

ويشار إلى أن مؤتمرو حزب العدالة  والتنمية المغربي رفعوا شعارات حماسية  مناصرة للشعب الفلسطين وللقدس الشريف على إثر قرار الرئيس الأميركي نقل السفارة الأميركية للقدس، تفاعلا مع الكلمة التي ألقاها الأمين العام للحزب الأستاذ عبد الإله ابن كيران، وكلمة جامع المعتصم رئيس المؤتمر، حيث استنكرا قرار ترامب بخصوص القدس الشريف.

وكانت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، قد حسمت أزمة جديدة داخل الحزب عقب تصويت المجلس الوطني ضد ترشح بن كيران للأمانة العامة للحزب، مشددة على أنّ رئيسهم الحالي استنفد الولايتين المقررتين في النظام الأساسي، وأضافت أنه "بتوجيه من  زعيم الحزب ابن كيران ورئاسة نائبه الأستاذ سليمان العمراني، عقد اجتماع من أجل مناقشة الموضوع المتعلق بالمادة 105 من النظام الأساسي للحزب وتبني تفسير لها، بناء على الحق في تفسير النظام الأساسي الذي خوله لها هذا النظام بموجب المادة 104 منه".

وأكدت الهيئة على أن الأعضاء أجمعوا على التنويه بمبادرة الأمين العام بعقد اجتماعها من أجل تقديم تفسير للمادة 15 من النظام الأساسي، مشددة على أنه بعد التداول ثم التصويت خلصت الأمانة العامة إلى أنّ "حزب العدالة والتنمية المغربي اعتمد قاعدة ولايتين فقط بالنسبة لمسؤوليات الأمين العام ورئيس المجلس الوطني والكتاب المحليين والإقليميين منذ المؤتمر الوطني الخامس الذي عقد عام 2004، وهي القاعدة التي لم يطرأ عليها أي تغيير في تعديلات النظام الأساسي خلال المؤتمر الوطني الاستثنائي الذي عقد عام 2006 والمُؤْتمَرَيْنِ الوطنيين السادس والسابع اللذين عقدا في 2008 و2012 على التوالي، فإن الأمانة العامة تؤكد أن بن كيران قد استنفد الولايتين المقررتين في النظام الأساسي للحزب". 

وجدّد أعضاء الأمانة العامة، عزمهم على مواصلة التعاطي بنفس إيجابي وبنَّاء من أجل إنجاح محطة المؤتمر الوطني الثامن للحزب، داعين كافة الحاضرين للتعاون من أجل أن تكون محطة ناجحة، تليق بما هو منتظر من الحزب وما هو معلق عليه من آمال في أن يظل حزبًا إصلاحيًا ومثالًا في إدارة الاختلاف في الآراء والتقديرات بطريقة ديمقراطية، وتفويت الفرصة على المتربصين بوحدته وبتماسكه.

وقالت الأمانة العامة لحزب"المصباح"، إنها توقفت عند قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن نقل سفارة بلاده إلى القدس، حيث ثمّنت الموقف الرسمي للدولة المغربية كما عبر عنه الملك محمد السادس، والحكومة ومختلف المبادرات الرسمية ذات الصلة وأيضًا قرار البرلمان بعقد جلسة عمومية لمجلسيه للتضامن مع القدس الشريف وما عبر عنه وقام به المجتمع المغربي بكافة قواه الحية، مشيرة إلى أنّ الموقف الذي عبّر عنه الأمين العام في تصريحات صحافية من أن هذا القرار يشكل خطوة استفزازية ويمثل خطأ إستراتيجيًا لن يغير من أصل الصراع شيئًا، ولن يختطف القدس من أهلها ولن يغير طبيعتها، وأن سعي الصهاينة للاستئثار بها بالقوة يدخل في منطق الغلبة الذي لن يصمد مع التاريخ.

ووجهت الأمانة العامة تحيتها إلى الشعب الفلسطيني وللمقدسيين خاصة على صمودهم البطولي في وجه الغطرسة الصهونية وعلى تلاحم كافة فئاته ضد القرار الأميركي الجائر، وتنوه بالمبادرة الفورية بتنظيم مسيرة وطنية للشعب المغربي يوم الأحد المقبل، داعية مناضلي الحزب ومتعاطفيه إلى المشاركة المكثفة في هذه المسيرة.

وفي تطوّر للوضع الداخلي لحزب العدالة والتنمية المغربي، بشأن الولاية الثالثة  للأمانة العامة وقيادة الحزب مرة أخرى، كشف عضو المجلس الوطني بلال التليدي حقيقة هذا الجدل، أنّه "مما قال عبد الإله بنكيران إذا أرادت حركة التوحيد والإصلاح تصدر بلاغًا رسميًا ترفض فيه التمديد، فلا يزعجني ذلك ويمكن أن تبلغ هذا الكلام للسيد عبدالرحيم الشيخي رئيس الحركة، فأنا لست معنيًا بهذا النقاش، ولا أطلب شيئًا من أحد ولم أطلب الأمانة العامة من الله حتى أطلبها من البشر".

ويعتبر الوزير عزير الرباح أحد صقور الحزب المعارضين، فكرة قيادة بن كيران الحزب مرة أخرى ليرد على الاتهامات الموجهة له، بأنّ "البعض يقوم بالترويج لهذا الكذب والبهتان ومحاولة نشره على أوسع نطاق، وبإصرار وتأسيس مواقف عليه، فهذا ما يجعلني مضطر لتقديم هذا التوضيح لمن أراد أن يتبين ويعرف الحقيقة وليكتشف الجميع مدى إصرار الموقع على إشاعة الكذب، والبهتان لأهداف خفية ستكشفها الأيام المقبلة".

وذلك في تطور للبيت الداخلي لحزب العدالة والتنمية المغربي، عقب التصويت ضد الترشح للأمانة العامة لولاية ثالثة، والحديث عن كواليس التصويت والتعبئة التي شهدها المجلس الوطني، وأضاف القيادي أنه "بعد الجلسة العامة التي حضرت أشغالها رفقة أعضاء المجلس الوطني والتي عبر فيها الجميع عن رأيه بكل حرية ومسؤولية غادرت القاعة، ولم أتمكن حتى من تناول وجبة العشاء بسبب المرض الذي ألم بي قبل أيام، وكان ذلك بالضبط في حدود الساعة التاسعة، وهو ما يعني أن ما نشر بكوني استمررت في التعبئة إلى مابعد 12 ليلًا كذب وبهتان".

ويشهد على جميع الحاضرين في الاجتماع، وتساءل الوزير الرباح "أليس من الأمانة والمسؤولية أن تتقدم الجهات التي روجت هذه الأخبار بشكوى إلى مكتب المجلس وتقوم بفضح مخططي صباح يوم الأحد، وأمام جميع الأعضاء، أم أن هذه المصادر جبنت عن الشكوى وتشجعت على الوشاية ووجدت موقعًا مستعدًا لتصديقها"، مشيرًا إلى أن "أعضاء المجلس الوطني الذين هم نخبة الحزب وزبدته .. فهذه النخبة التي شاركت في النقاش لمدة تقارب العشر ساعات ستنتظر رباح ليقنعها في بضع دقائق وسرًا ووراء حجاب لتغيير رأيها وقناعاتها، فهل هناك إهانة لعقل المجلس الوطني أكثر من هذه الإهانة، إن الرأي العام الوطني يعرف رأيي في الموضوع وردوا على جزئيات رأيي والأكثر من ذلك زادوا وأشاعوا ما لم أقله، وعبرت عن هذا الرأي في مناسبات عدة وآخرها الجلسة العامة للمجلس الوطني، وأمور حقي الذي يضمن الحزب في التعبير والدفاع عن رأيي ولا أحتاج كما لايحتاج إخواني وأخواتي أسلوب الكولسة الذي لم ينفع أصحابه يوم".

وحسم برلمان حزب العدالة والتنمية، الجدل المثير بشأن قيادة زعيم الحزب الترشح لولاية ثالثة للأمانة العامة، حيث رفض 126 صوتًا عضوًا في المجلس الوطني  ضد تعديل المادة 16 التي تسمح بالولاية الثالثة، مقابل 101مع التعديل، خلال أعمال الدورة الاستثنائية في معهد مولاي رشيد في مدينة سلا.

وأنهى برلمان الحزب الجدل بشأن مصير رئيسهم بالتصويت ضد تعديل المادة 16 من القانون الأساسي للحزب التي تقول بالاستمرار لزعيم حزب المصباح على التنظيم السياسي، للإحالة على مؤتمر الوطني في الشهر المقبل"، وكانت الجلسة الأولى من أعمال الدورة الاستثنائية للمجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية المغربي، قد توقفت بعد أكثر من عشر ساعات مناقشة على وقع الانقسام وسط مداخلات ساخنة بين مؤيد لتمديد لبن كيران لولاية ثالثة، وبين رافض لعودته لقيادة الحزب من جديد مبررين موقفهم بأن الحزب هو تنظيم سياسي يخضع للقانون والديمقراطية وليس حزب تقديس الأشخاص.
 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العثماني يفوز برئاسة حزب العدالة والتنمية خلفًا لبنكيران العثماني يفوز برئاسة حزب العدالة والتنمية خلفًا لبنكيران



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib