حماس تُهدّد بالتصعيد وتتمسك بمطالبها وإسرائيل تلّوح باجتياح رفح خلال رمضان
آخر تحديث GMT 01:46:55
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

"حماس" تُهدّد بالتصعيد وتتمسك بمطالبها وإسرائيل تلّوح باجتياح رفح خلال رمضان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

من آثار القصف الإسرائيلي على غزة
غزة - المغرب اليوم

قال مسؤول سياسي كبير في حركة حماس إنها متمسكة بمطالبها وخاصة إنهاء دائم للحرب في غزة، ما يظهر أن هناك فجوات واسعة مع إسرائيل لا تزال قائمة في الوقت الذي يستعد فيه المفاوضون لاستئناف محادثات الهدنة بعد تعثرها.
وتسببت المواقف المتصلبة من جانب إسرائيل وحماس في توقف المفاوضات.

ويجتمع المفاوضون العرب يوم الأحد ويخططون للضغط من أجل وقف إطلاق نار أقصر بكثير مما تمت مناقشته من قبل، حيث يتضمن وقف القتال لمدة يومين في بداية شهر رمضان، والذي من المقرر أن يبدأ إما الاثنين أو الثلاثاء.
وحذر حسام بدران، المسؤول الكبير في حماس، في لقاء مع وول ستريت جورنال الأميركية، من أن الاضطرابات ستتصاعد في الضفة الغربية والقدس، وأكد أن حركته مستعدة لمواصلة التفاوض.
وأضاف: "لم نعلن عن توقف المفاوضات، ونحن الطرف الأكثر حرصا على وقف هذه الحرب".

وسرد بدران، الذي كان يتحدث في مكاتب الحركة في الدوحة، شروط حماس، ومن بينها وقف دائم لإطلاق النار، والسماح للمدنيين النازحين بالعودة إلى منازلهم في شمال غزة، والسماح بتدفق المساعدات الكافية عبر جميع المعابر، وخطة لإعادة بناء غزة، ووقف إطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع.
وأعلنت إسرائيل أن أولويتها في المحادثات هي تأمين إطلاق سراح عشرات الأسرى الذين تم احتجازهم خلال الهجمات التي قادتها حماس في 7 أكتوبر.

ويأتي السباق للتوصل إلى اتفاق يوقف القتال في قطاع غزة في وقت حرج حيث ذكرت إسرائيل أنها ستبدأ هجوما على رفح، حيث يلجأ أكثر من مليون فلسطيني هناك. وتردد إسرائيل أن قادة حماس يختبئون فيها خلال شهر رمضان.
وإلى ذلك، يمكن أن يكون شهر رمضان وقتًا لتصاعد التوترات في القدس، حيث يسعى عشرات الآلاف من الفلسطينيين، الذين يواجهون قيودًا على الحركة، إلى الوصول إلى الأماكن المقدسة الخاضعة لسيطرة أمنية إسرائيلية مشددة.
ويحاول الوسطاء العرب إنقاذ اقتراح يتضمن وقف إطلاق النار لمدة 40 يوما وإطلاق سراح نحو 40 محتجزا.

وقال بدران إن المناقشات بشأن مبادلة المحتجزين الإسرائيليين بالأسرى الفلسطينيين تراجعت الآن أمام الأسئلة المتعلقة بكيفية تخفيف الوضع الإنساني وإنهاء القتال.
وأوضح أن ما لا يقل عن 60 محتجزا من إسرائيل لقوا حتفهم في الأسر، وهو رقم أعلى قليلاً من التقديرات الإسرائيلية الخاصة التي أشارت إلى مقتل 50 أسيرا.

ويقول وسطاء عرب إن حماس رفضت طلب إسرائيل للحصول على قائمة بأسماء الرهائن الأحياء.
وزعمت إسرائيل أن حماس تجاهلت طلباتها بتقديم قائمة بأسماء الأسرى الأحياء الذين قد تكون الحركة على استعداد لتبادلهم كجزء من الصفقة. ونفى بدران ذلك قائلا إنه لم يكن هناك طلب إسرائيلي رسمي لمثل هذه القائمة.
وأضاف أن العديد من السجناء محتجزون لدى فصائل أخرى، بما في ذلك حركة الجهاد، ما يجعل تحديد مكانهم أكثر صعوبة.

 

قد يٌهمك ايضـــــاً :

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 30.960 شهيدا

انتهاء محادثات استضافتها القاهرة بين حركة حماس ووسطاء دون انفراجة مع اقتراب شهر رمضان

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حماس تُهدّد بالتصعيد وتتمسك بمطالبها وإسرائيل تلّوح باجتياح رفح خلال رمضان حماس تُهدّد بالتصعيد وتتمسك بمطالبها وإسرائيل تلّوح باجتياح رفح خلال رمضان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:12 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي
المغرب اليوم - بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib