الطائرات الحربية تقصف مناطق في الطريق الواصل بين بلدة الشيفونية ومدينة دوما
آخر تحديث GMT 05:40:40
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

في ظل الاشتباكات المتجددة مع عناصر الفصائل المسلحة في أرجاء سورية

الطائرات الحربية تقصف مناطق في الطريق الواصل بين بلدة الشيفونية ومدينة دوما

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الطائرات الحربية تقصف مناطق في الطريق الواصل بين بلدة الشيفونية ومدينة دوما

الطائرات الحربية تقصف مناطق في الطريق الواصل بين بلدة الشيفونية ومدينة دوما
دمشق ـ نور خوام

تستمر الاشتباكات بين عناصر تنظيم "داعش" من جهة، والفصائل المقاتلة والإسلامية المدعمة بالدبابات والطائرات التركية من جهة أخرى، في محيط بحيرة الساجور، حيث تمكنت الفصائل من التقدم والسيطرة على مزرعتين وقرية على ضفاف بحيرة الساجور وبالقرب منها، بينما تمكنت الفصائل كذلك من التقدم في ريف بلدة الراعي محققة السيطرة منذ ظهر السبت على 4 قرى، ليرتفع إلى 10 على الأقل عدد المزارع التي سيطرت عليها الفصائل، السبت.

ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أن بهذا التقدم فإن التنظيم يكون قد خسر المنطقة الواقعة بين نهري الفرات والساجور في ريف حلب الشمالي الشرقي، ولم يتبق له سوى المنطقة الواقعة بين غرب نهر الساجور ومحيط منطقة الراعي يسيطر عليها وتصله بالعالم الخارجي وبالشريط الحدودي مع تركيا، كما نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر السبت، أن دبابات تركية شوهدت السبت، في منطقة الراعي، بعد دخولها من الجانب التركي إلى الأراضي السورية، في ريف حلب الشمالي.

وقضى 4 مقاتلين من جيش السّنة على الأقل، أحدهم قائد سرية جراء إصابتهم في القصف والاشتباكات بين قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية من جانب، والفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة فتح الشام والحزب الإسلامي التركستاني من جانب آخر، في أطراف مدينة حلب وجنوبها، في حين دارت اشتباكات وصفت بالعنيفة بين عناصر من تنظيم "داعش" من جانب، ومقاتلون من قوات سورية الديمقراطية من جانب آخر، في منطقة تل عثمان عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات، حيث ترافقت الاشتباكات مع استهدافات متبادلة بين الجانبين، كذلك جرى تشييع 15 مقاتلاً ومقاتلة على الأقل من قوات سورية الديمقراطية في منطقة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، حيث قضى معظمهم في المعارك التي دارت خلال الأيام الفائتة في ريف حلب الشمالي مع تنظيم "داعش" والفصائل، كما استهدفت الطائرات الحربية بغارات عدة مناطق في بلدة كفرحمرة بشمال غرب مدينة حلب، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، فيما سقط عدد من الجرحى، جراء سقوط قذائف على مناطق في حيي الفرقان وسيف الدولة، وأماكن أخرى تسيطر عليها القوات الحكومية في مدينة حلب.

ولا تزال الاشتباكات العنيفة مستمرة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جانب، وتنظيم "داعش" من جانب آخر، في منطقة الكتيبة المهجورة القريبة من مطار التيفور العسكري، والتي هاجمها تنظيم "داعش" ظهر السبت في محاولة للسيطرة عليها، بعد تنفيذه فجر السبت هجومًا استهدف حواجز لقوات النظام ومواقع لها في محيط حويسيس بالبادية الشرقية لحمص، حيث تمكن التنظيم من طرد قوات الحكومة من عدد من الحواجز والمواقع فيما وردت معلومات مؤكدة عن سقوط خسائر بشرية في صفوف الجانبين خلال الهجومين العنيفين، اللذين ترافقا مع قصف مكثف ومتبادل واستهدافات بين الجانبين.

وقصفت الطائرات الحربية مناطق في الطريق الواصل بين بلدة الشيفونية ومدينة دوما بغوطة دمشق الشرقية، بالتزامن مع انفجار عنيف هز مدينة حرستا، ناجم عن تنفيذ قوات الحكومة لتفجير كبير بنقاط للواء فجر الأمة المسيطر على المدينة، حيث استهدف التفجير الذي جرى بوساطة تفجير نفق، نقاط متواجدة للواء، على جبهة إدارة المركبات من جهة منطقة الخمس، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوف مقاتلي اللواء.وأصيب سيدة بجراح، جراء إطلاق النار من قبل الفصائل الإسلامية على مناطق في أطراف بلدة الفزعة التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية في ريف إدلب الشمالي الشرقي.

وتستمر الاشتباكات في أطراف بلدة معردس الجنوبية والجنوبية الشرقية، بين قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جانب، والفصائل المقاتلة والإسلامية وتنظيم جند الأقصى من جانب آخر، إثر هجوم معاكس نفذته قوات الحكومة على البلدة في محاولة لاستعادة السيطرة عليها، وترافقت الاشتباكات مع قصف عنيف لقوات الحكومة على مناطق الاشتباك، كما تدور اشتباكات بين الجانبين، في محيط منطقة رحبة خطاب وفي مزارع بالقرب من بلدة معردس وسط تقدم جديد للفصائل والسيطرة عليها.وسمع دوي انفجارات في منطقة الصمدنية الغربية في ريف القنيطرة الأوسط، ناجم عن انفجار ألغام في أطراف البلدة، خلال محاولة عناصر من قوات النظام التقدم نحوها والتسلل إلى أطرافها، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية في صفوف قوات الحكومة والمسحلين الموالين لها.

ولا يزال التوتر مستمرًا على الحدود السورية - التركية عند مدينة عين العرب (كوباني) بين القوات التركية، ومتظاهرين محتجين على توغل القوات التركية إلى اراضي المدينة المحاذية للحدود، حيث كانت القوات التركية ة دخلت صباح السبت بعدد كبير من الآليات العسكرية والهندسية لعدة أمتار داخل الأراضي السورية من جهة مدينة عين العرب (كوباني)، حيث نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أن الدبابات والآليات التركية عادت مجددًا للتوغل داخل الحدود السورية، حيث اجتازت الآليات الحدود مع مدينة عين العرب (كوباني)، ودخلت أمتار عدة إلى داخل أراضي المدينة، فيما تشهد المنطقة توترًا وغلياناً بين القوات التركية، وأبناء مدينة عين العرب (كوباني)، الذي خرجوا في وقفة احتجاجية جديدة، بعد أن أجبروا الجمعة، الآليات العسكرية التركية والآليات الهندسية التي كانت تقوم بأعمال حفر على الحدود من جهة مدينة عين العرب (كوباني) أجبروها على الانسحاب، بعد احتجاجات استمرت منذ الـ 27 من آب / أغسطس الفائت من العام الجاري 2016.

كما أكدت المصادر الأهلية أن القوات التركية عادت بآليات وعديد أكبر من المرة السابقة، وأن القوات التركية والأهالي يقفون وجهًا لوجه وتفصلهم عن بعضهم مسافة قصيرة، وسط تخوف من قيام القوات التركية باستهداف المدنيين المحتجين مجددًا، بعد أن استهدفتهم الجمعة بالطلقات النارية والمياه والقنابل المسيلة للدموع، ما أسفر عن إصابة العشرات، بينهم نحو 10 أصيبوا بطلقات نارية، فيما استشهد اثنان جراء إطلاق النار عليهما.

وسقطت قذيفة على مناطق سيطرة قوات الحكومة في مدينة حلب، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، كما تعرضت مناطق في بلدة حريتان في ريف حلب الشمالي، لقصف جوي، ولا معلومات عن إصابات، فيما ارتفع إلى 10 بينهم مقاتلة أنثى عدد مقاتلي الفصائل المنضوية تحت راية قوات سورية الديمقراطية ممن قضوا خلال الأيام الفائتة خلال الاشتباكات التي جرت بين مقاتلي قوات سورية الديمقراطية من جانب، وعناصر تنظيم "الدولة الإسلامية" من جانب آخر.

وتدور اشتباكات عنيفة في محيط الكتيبة المهجورة القريبة من مطار التيفور العسكري بين قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر، إثر هجوم للتنظيم على المنطقة، حيث يحاول التنظيم التقدم وتوسيع نطاق سيطرته في البادية الشرقية لحمص بعد تمكنه السبت من التقدم في محيط منطقة حويسيس والسيطرة على مواقع عدة وحواجز لقوات الحكومة، نتيجة هجوم نفذه فجر السبت، وتترافق الاشتباكات مع قصف مكثف ومتبادل بني الجانبين، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوف الجانبين، في حين قضى مقاتل جراء إصابته في محيط منطقة تلبيسة في ريف حمص الشمالي.

وسقطت قذائف هاون على مناطق في ضاحية الأسد، القريبة من مدينة حرستا، ولا معلومات عن خسائر بشرية، في حين تشهد منطقة بقية المجاورة لمضايا، إطلاق نار من قبل قوات الحكومة وحزب الله اللبناني بالتزامن مع استهدافها للمدينة بعدة قذائف، دون معلومات عن تسببها في وقوع إصابات إلى الآن، كما قُتِل رجل وسقط عدد من الجرحى، جراء القصف الذي تعرضت له مناطق في مدينة دوما من قبل قوات الحكومة، أيضًا لا تزال المعارك مستمرة لليوم الثالث على التوالي بين قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها وجيش التحرير الفلسطيني من جانب، ومقاتلي جيش الإسلام من جانب آخر، إثر هجوم عنيف لمقاتلي الأخير على عدة مناطق في غوطة دمشق الشرقية، وتركزت الاشتباكات في محيط حوش الفارة ومنطقة تل الصوان وحوش نصري وميدعا في غوطة دمشق الشرقية، وتمكن جيش الإسلام من التقدم واستعادة السيطرة على كتيبة الفدائيين بأطراف بلدة حوش الفارة والسيطرة على نقاط أخرى في تل الصوان ومزارع في محيط حوش نصري وبلدة الريحان وقضى وقتل خلال الاشتباكات عشرات المقاتلين والعناصر من الجانبين، وسط تكتم من قبل جيش الإسلام على مجريات المعركة.

وقصفت الطائرات الحربية مناطق في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، حيث استهدفت الغارات النقطة الطبية في المدينة، ما أدى لخروجها عن الخدمة وحدوث أضرار مادية ودمار في معدات النقطة الطبية وآلياتها، كما أصيب رجل ومواطنة جراء قصف لقوات النظام على مناطق في بلدتي بداما وأماكن أخرى في ريف جسر الشغور الغربي، في حين استهدفت الطائرات الحربية بعدة ضربات جوية مناطق في بلدة التمانعة الواقعة في الريف الجنوبي لإدلب، ولا معلومات عن إصابات.

ووردت معلومات عن مقتل عناصر من قوات الدفاع الوطني جراء إصابتهم في ضربة جوية استهدفت آلية كانوا يستقلونها في ريف حماة الشمالي الشرقي، ما أدى لمقتل عنصر على الأقل وإصابة آخرين بجراح، كما قصفت الطائرات الحربية مناطق في قريتي عطشان والأربعين في ريفي حماة الشمالي والشمالي الشرقي، دون معلومات عن خسائر بشرية، كذلك تتعرض مناطق في بلدة معردس بريف حماة الشمالي الغربي، لقصف من قوات النظام بشكل مكثف، ولا معلومات عن إصابات حتى اللحظة، في حين تشهد الأطراف الجنوبية والجنوبية الشرقية لبلدة معردس في ريف حماة الشمالي الغربي، بين قوات الحكومة والمسلحين والموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة وتنظيم جند الأقصى من جهة أخرى، بالتزامن مع قصف متبادل بين الطرفين

واستهدف فصيل إسلامي بعدة قذائف مناطق تتمركز بها قوات الحكومة في حي جوبر في الأطراف الشرقية للعاصمة، ما أدى لمقتل وإصابة عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها. وعلم نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر أهلية في مدينة البوكمال الحدودية مع العراق في ريف دير الزور الشرقي، أن تنظيم "داعش" أقدم في الـ 29 من شهر آب / أغسطس الفائت من العام الجاري، على إعدام ما لا يقل عن 5 شبان،  في إحدى ساحات المدينة، قرب فرع الأمن السياسي سابقًا في المدينة، بإطلاق النار عليهم من أسلحة رشاشة ثقيلة "مضاد طيران" بتهمة "التعامل مع التحالف الصليبي والصحوات"، وأكدت المصادر أن التنظيم استحضر كاميرات لتصوير عملية الإعدام، يشار إلى أن مدينة البوكمال شهدت في وقت سابق عمليات إعدام نفذها التنظيم بحق شبان من المدينة بتهم مختلفة.

لا تزال الاشتباكات مستمرة بين تنظيم "داعش" من جانب، والفصائل المقاتلة والإسلامية المدعمة بالدبابات والطائرات التركية من جانب آخر، قرب نهر الساجور في ريف جرابلس الغربي، حيث تمكنت الفصائل من السيطرة على 3 قرى على الأقل إضافة لمزارع قريبة منها، ومعلومات عن تقدمها في قريتين جديدتين قريبتين من النهر، كما سيطرت الفصائل في منطقة الراعي على قرية قريبة من البلدة الاستراتيجة، وبهذا التقدم فإن التنظيم يكون قد خسر المنطقة الواقعة بين نهري الفرات والساجور في ريف حلب الشمالي الشرقي، ولم يتبق له سوى المنطقة الواقعة بين غرب نهر الساجور ومحيط منطقة الراعي يسيطر عليها وتصله في العالم الخارجي وفي الشريط الحدودي مع تركيا، وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر قبل ساعات أن دبابات تركية شوهدت السبت في منطقة الراعي، بعد دخولها من الجانب التركي إلى الأراضي السورية، في ريف حلب الشمالي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطائرات الحربية تقصف مناطق في الطريق الواصل بين بلدة الشيفونية ومدينة دوما الطائرات الحربية تقصف مناطق في الطريق الواصل بين بلدة الشيفونية ومدينة دوما



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib