400 من معتقلي السلفيين يعلنون رغبتهم في الانضمام إلى حزب عرشان
آخر تحديث GMT 17:36:18
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

عبد الصمد عرشان يؤكّد أن عملية الاستقطاب كانت بشرط رئيسي

400 من معتقلي السلفيين يعلنون رغبتهم في الانضمام إلى حزب عرشان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 400 من معتقلي السلفيين يعلنون رغبتهم في الانضمام إلى حزب عرشان

القيادي في حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية والمعتقل السلفي السابق عبدالكريم الشاذلي
الدار البيضاء : جميلة عمر

أعلن أكثر من 400 من المعتقلين السلفيين رغبتهم في الانضمام إلى حزب عرشان، حيث توصل المجلس الوطني للحزب يومئذ برسائل من مجموعة كبيرة من معتقلي السلفية الجهادية داخل وخارج السجون، يعلنون فيها رغبتهم في الانضمام إلى الحزب الذي يتخذ من النخلة شعارًا له

واعتبر محمود عرشان، مؤسس حزب الحركة الديمقراطية والاجتماعية، هؤلاء بالحزب لن يغير مبادئه، فيما ثار السؤال عن طبيعة هذا الاستقطاب السياسي لمحسوبين على الفكر السلفي الجهادي من قبيل حزب يعتبر أبعد ما يكون عن هوى و"قناعة السلفيين الجهاديين"،  خصوصًا مع وجود أحزاب ذات مرجعية محافظة كحزب الاستقلال، أو مرجعية إسلامية كحزب الفضيلة وحزب العدالة والتنمية.

وصرح عبد الصمد عرشان، الأمين الحالي للحزب الذي أسسه والده محمود عرشان، بأن عملية الاستقطاب التي باشرها الحزب كانت بشرط رئيسي  يتعلق بقبول السلفيين الجهاديين بالمراجعة الفكرية المطلوبة، والمتمثلة في إمارة المؤمنين والملكية والوحدة الترابية، وهو ما تم الإعلان عنه بشكل عام، وبذلك "قرر هؤلاء الرجوع إلى طريق الصواب والانخراط في العمل السياسي".

و اعتبر الشاذلي أن محمود عرشان هو من طرح عليه الالتحاق بالحزب، "وبعد الاستشارة حصلت في الحقيقة وقفات، حيث وجدت بأن راهنية الحدث الآن والظرفية الوطنية والإقليمية تحتم علي الدخول إلى المجال السياسي العام".

غير أنه بعد التحاق عبد الكريم الشاذلي وإخوانه السلفيين بحزب "النخلة"، ثار نقاش حول جمعية تم تأسيسها تابعة للحزب، وتُعنى بقضية السلفيين الجهاديين، والبحث عن سبل للإدماج، وفتح قنوات للتواصل مع السلطات الأمنية والمؤسسات المعنية من أجل إطلاق باقي المعتقلين السلفيين كي يعززوا صفوف رهط حزب عرشان في الانتخابات

ويرى جواد المشلك أن مجموعة من السلفيين التحقوا بالحزب من أجل مساعدتهم على تأسيس جمعية تعنى بإدماج السلفيين الذين قضوا سنوات وراء القضبان، وفتح قنوات للتواصل مع المؤسسات الرسمية من أجل إطلاق باقي السجناء المحسوبين على التيار السلفي الجهادي، والذين قدموا أطروحات في المصالحة والمراجعة لأفكارهم السابقة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

400 من معتقلي السلفيين يعلنون رغبتهم في الانضمام إلى حزب عرشان 400 من معتقلي السلفيين يعلنون رغبتهم في الانضمام إلى حزب عرشان



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 17:36 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم
المغرب اليوم - هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 23:38 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

3 أهداف وانتصاران لحمدالله أمام النصر

GMT 23:35 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سعر صرف الدرهم يتحسن مقابل الأورو وينخفض أمام الدولار

GMT 04:03 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد طنجة يفوز على أولمبيك آسفي

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:55 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يتنافس بقوة مع هازارد على مكان في الريال

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 01:55 2014 الخميس ,01 أيار / مايو

"الفريكة" و"البرغل" تراث موسمي لفلاحي غزة

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

قصص لينكدإن تصل للمستخدمين في الإمارات

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 02:54 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

بدران يكشف مخاطر نقص فيتامين د على صحة الإنسان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib