حزب الله يضرب إسرائيل بـ 200 صاروخ وتل أبيب ترد وصافرات الإنذار تدوي للمرة الأولى قرب مدينة الناصرة المحتلة
آخر تحديث GMT 19:10:26
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

حزب الله يضرب إسرائيل بـ 200 صاروخ وتل أبيب ترد وصافرات الإنذار تدوي للمرة الأولى قرب مدينة الناصرة المحتلة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حزب الله يضرب إسرائيل بـ 200 صاروخ وتل أبيب ترد وصافرات الإنذار تدوي للمرة الأولى قرب مدينة الناصرة المحتلة

استهداف مواقع اسرائيلية من قبل حزب الله
بيروت - ناصر الأسعد

دوت صافرات الإنذار للمرة الأولى منذ بداية الحرب  قرب مدينة الناصرة المحتلة للتحذير من تسلل طائرات مسيَرة، كما دوت صافرات الإنذار في بيت هيللو كفار جلعادي وكفار يوفال والمطلة والمنارة ومعيان باروخ ومرجليوت ومسجاف عام وكريات شمونة وتل حاي ودفنا وهجوشريم.
وأكدت مصادرنا أن قواعد العدو في الجولان السوري المحتل تعرضت لوابل كثيف من الصواريخ والسنة الدخان وأصوات الانفجارات تتصاعد من المنطقة.

وأعلن «حزب الله»، اليوم (الخميس)، استهداف أكثر من 10 مقار عسكرية إسرائيلية عبر الحدود «بأكثر من 200 صاروخ، وبسرب من المسيّرات الانقضاضية»، وذلك «في إطار الرد» على مقتل قيادي بارز في الحزب بغارة إسرائيلية أمس في جنوب لبنان. ويزيد هذا التصعيد الجديد في الهجمات، الذي يأتي بعد مقتل القيادي البارز في «حزب الله» محمد ناصر، من مخاوف توسّع النزاع بين الحزب وإسرائيل. وفي بيان أوّل، قال الحزب إنه في «إطار الرد على الاعتداء والاغتيال الذي نفّذه العدو في منطقة الحوش في مدينة صور»، قصف عناصره «بأكثر من 200 صاروخ من مختلف الأنواع»، 5 مقار عسكرية إسرائيلية في الجولان السوري وفي شمال إسرائيل.

 وأضاف الحزب في بيان، أن التصعيد جاء رداً على اغتيال محمد نعمة ناصر (الحاج أبو نعمة) مواليد عام 1965 من بلدة حداثا في جنوب لبنان، وهو ثالث قيادي كبير يقتل في الجنوب منذ بدء التصعيد قبل نحو 9 أشهر، وفق مصدر مقرب من الجماعة. يأتي هذا بينما أفادت مصادر، بأن التوتر في الجنوب ما زال على حاله بعد العملية الإسرائيلية، أمس الأربعاء. وأضافت أن غارات طالت مختلف القرى، حيث اخترق الطيران الحربي جدار الصوت فوق بيروت وصيدا. بالمقابل، باشر حزب الله عملياته منذ الصباح مستهدفا تموضعا للجنود في كفربلوم. ثم أعلن بعدها في بيان أنه وفي إطار الرد على الاغتيال في منطقة الحوش في مدينة صور، قصف بأكثر من 200 صاروخ من مختلف الأنواع، مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة اييلايت، ومقر قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة كاتسافيا، ومقر قيادة كتيبة المدرعات التابع للواء السابع في ثكنة غاملا، ومقر قيادة الفرقة 210 (فرقة الجولان) في قاعدة نفح، ومقر فوج المدفعية التابع للفرقة 210 في ثكنة يردن. إلى ذلك، أعلنت مصادر أمنية لـ"القناة 12"، أن التطور الحاصل على الحدود مع لبنان ما زال محدوداً وتحت السيطرة، وفق زعمها.  كما تأكد مقتل جندي إسرائيلي باستهداف قاعدة عسكرية في الجولان السوري بمسيرة.  في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، قصفه مواقع أطلقت منها صواريخ في جنوب لبنان بعدما عبرت "عدة مقذوفات وأهداف جوية مشبوهة" الحدود. وقال الجيش في بيان مقتضب "في أعقاب انطلاق صافرات الإنذار في شمال إسرائيل، عبرت العديد من المقذوفات والأهداف الجوية المشبوهة من لبنان إلى الأراضي الإسرائيلية". كما أكد أن دفاعاته الجوية تمكنت من اعتراض أهداف ومقذوفات عدة. وأضاف "نتيجة سقوط بعض القذائف واعتراض أخرى اندلعت حرائق في بعض المناطق لتقوم فرق الإطفاء بإخمادها". اغتال الجيش الإسرائيلي، أمس (الأربعاء)، قائد وحدة «عزيز» في «حزب الله» اللبناني، محمد نعمة ناصر، باستهداف سيارته في منطقة الحوش بمدينة صور، لينضم إلى قياديين اثنين كانت إسرائيل اغتالتهما في وقت سابق. وتزامن هذا التصعيد مع لقاءات المبعوث الرئاسي الأميركي آموس هوكستين بمسؤولين فرنسيين في باريس، والتباحث بشأن الأوضاع على حدود لبنان الجنوبية. ونعى الحزب ناصر بصفة «قائد»، وأعلن في بيان عن قصف مقرين عسكريين إسرائيليين في الجولان السوري المحتل «بمائة صاروخ (كاتيوشا)»، كما أعلن قصف مقر قيادة «اللواء 769»، في ثكنة كريات شمونة. إلى ذلك، استبق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لقاءه مع الرئيس الأميركي جو بايدن، في واشنطن، بتفكيك بؤر استيطانية في الضفة الغربية.  في سياق متصل وضعت الفصائل المسلحة العراقية الموالية لإيران سلاحها في حالة تأهب، منتقدة الدعم الأميركي الثابت لإسرائيل. وحذّرت تنسيقية ما تسمى "المقاومة العراقية" في بيان اليوم الخميس، من شنّ حرب شاملة على لبنان. كما أوضحت أن وتيرة ونوعية العمليات سوف تتصاعد ضد إسرائيل، مشددا على أن المصالح الأميركية ستكون أهدافاً. وتجمع هذه التنسيقية مجموعة فصائل أبرزها كتائب حزب الله والنجباء وكتائب سيد الشهداء، وهي ثلاثة فصائل مستهدفة بعقوبات أميركية، وقادت خلال الأشهر الماضية الهجمات ضد التحالف الدولي. يأتي هذا بينما حذّرت إيران إسرائيل من "حرب إبادة" بـ"مشاركة كاملة لمحور المقاومة" الذي يضمّ طهران وحلفاءها الإقليميين في حال شنّت إسرائيل هجوماً واسع النطاق على حزب الله في لبنان. وزادت حدة التوتر على الحدود الشمالية لإسرائيل المشتركة مع حزب الله اللبناني خلال الساعات الماضية، بعدما اغتالت إسرائيل محمد نعمة ناصر (الحاج أبو نعمة) مواليد عام 1965 من بلدة حداثا في جنوب لبنان، وهو ثالث قيادي كبير يقتل في الجنوب منذ بدء التصعيد قبل نحو 9 أشهر، وفق مصدر مقرب من الجماعة.  ليعلن بعدها حزب الله الرد مستهدفاً بأكثر من 200 صاروخ من مختلف الأنواع، مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة اييلايت، ومقر قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة كاتسافيا، ومقر قيادة كتيبة المدرعات التابع للواء السابع في ثكنة غاملا، ومقر قيادة الفرقة 210 (فرقة الجولان) في قاعدة نفح، ومقر فوج المدفعية التابع للفرقة 210 في ثكنة يردن. ومنذ بداية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، رصد الجيش الإسرائيلي 5450 عملية إطلاق صواريخ باتجاه شمال إسرائيل، بما في ذلك 50 عملية إطلاق في يوم واحد خلال يونيو/حزيران.

 

قد يٌهمك ايضـــــاً :

إسرائيل تقصف بنى تحتية ومبنى عسكرياً لـ حزب الله جنوبي لبنان

بيان عاجل لـ حماس بشأن تقديمها ردا للوسطاء حول مقترح وقف النار بغزة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب الله يضرب إسرائيل بـ 200 صاروخ وتل أبيب ترد وصافرات الإنذار تدوي للمرة الأولى قرب مدينة الناصرة المحتلة حزب الله يضرب إسرائيل بـ 200 صاروخ وتل أبيب ترد وصافرات الإنذار تدوي للمرة الأولى قرب مدينة الناصرة المحتلة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 18:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد السقا يعلّق على المنافسة بين أبطال "العتاولة 2"
المغرب اليوم - أحمد السقا يعلّق على المنافسة بين أبطال

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 10:12 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أسعار الذهب تتراجع بأكثر من 30 دولاراً وسط ارتفاع الدولار

GMT 12:40 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 18:38 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

وفاة معتقل داخل محكمة الاستئناف في طنجة

GMT 12:37 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

محاولات لإقناع الواعد باسي بتمثيل المغرب

GMT 13:31 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

محمد الشناوي يوضح أنه لم يلتفت إلى أي عروض

GMT 00:51 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

كهف مظلم في نيوزيلندا تضيئه الديدان المتوهجة

GMT 08:28 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

نحو 60% من الصينيين يتعرضون لفقدان شعر مبكر وزيادة الصلع
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib