الخارجية تفتح تحقيقًا بشأن عودة  العالقين في سورية
آخر تحديث GMT 08:25:17
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

بعد مناشدة السلطات لتسهيل عودتهم إلى تونس

"الخارجية" تفتح تحقيقًا بشأن عودة العالقين في سورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

وزارة الشؤون الخارجية التونسية
تونس - حياة الغانمي

أكد مصدر رسمي من وزارة الشؤون الخارجية التونسية، أنه تقرر فتح تحقيق حول الفيديو الذي تم تداوله خلال الأيام الأخيرة بشكل واسع، ويظهر مجموعة من التونسيين المتشددين العالقين في سورية، وهم يناشدون السلطات التونسية للتدخل وتسهيل عودتهم إلى أرض الوطن.وأثار الفيديو جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط نداءات بضرورة تحرك السلطات التونسية المسؤولة لمنع هؤلاء من العودة إلى تونس.

وفي هذا الإطار، أكد كاتب الدولة لدى وزارة الشؤون الخارجية المكلف بالهجرة والتونسيين في الخارج، رضوان عيارة، أن تونس تعتبر كل مواطنيها في الخارج مواطنين كاملي الحقوق وللدولة واجبات تجاههم، خصوصًا في بعض الوضعيات التي تستوجب إحاطة قانونية أو تدخلًا دبلوماسياً سريعًا، وذلك في إشارة إلى ملف التونسيين في المعتقلات السورية.

كما أوضح عضو لجنة شؤون التونسيين بالخارج أيمن العلوي بقوله أن "بعض هؤلاء هم إرهابيون، غير أنهم أيضًا مغرر بهم، وتم إقحامهم في نزاع له دلالات مرتبطة برغبة قوى إقليمية السيطرة على الشرق الأوسط، ما يجعل جلبهم إلى تونس أمرًا مهمًا للغاية، حتى تتمكن الاستخبارات التونسية من الحصول على قدر كاف من المعلومات حول عددهم وتحركاتهم، والأهم من ذلك هو كشف الحقيقة حول من استقطبهم ودربهم وسهل تنقلهم نحو سورية".

واعتبر أن "استعادة هؤلاء سيمكن أيضًا من تحديد طريقة التعاطي معهم، فمنهم من وجب محاسبته جزائيًا وقانونيًا، ومنهم من لم يتورط في إزهاق الأرواح أو تنفيذ أجندات إرهابية، فمن الوارد إذا ثبت ذلك إعادة إدماجه في المجتمع".

من جانبها طالبت جمعية التونسيين العالقين بالخارج بتدخل السلطات التونسية لاستعادة أبنائها خصوصًا ممن صدر عنهم عفو في سورية أو العراق، وتنفيذ العقوبات في تونس على البقية، حيث أكد رئيس الجمعية محمد إقبال بن رجب، أنه صدرت أحكام بالعفو بحق نحو 43 تونسيًا في السجون السورية، كما صدرت أحكام بالعفو بحق 8 تونسيين في السجون العراقية منذ عام 2012، من دون تطبيق القرار حتى اليوم، كما طالبت الجمعية بمحاكمة الموقوفين في العراق محاكمة عادلة، وتنفيذ أي عقوبة في تونس.

في سياق متصل، أكدت وزارة الخارجية أن عدد التونسيين في السجون السورية يقدّر بنحو 47 إلى 50 شخصًا، بينما تعمل عائلاتهم على إقناع الحكومة التونسية بالتدخل في الملف، من خلال تنظيم مظاهرات متواترة بين الفينة والأخرى .

وكانت عائلات 43 تونسيًا معتقلًا في السجون السورية قد نظمت وقفات احتجاجية، آخرها الشهر الماضي، مطالبين السلطات بإيجاد حل لإعادة أبنائهم إلى تونس، مشيرين إلى أن أبناءهم متهمون بجرائم خفيفة مثل اجتياز الحدود بطريقة غير قانونية، وغيرها من التهم التي لا تتعلق بالإرهاب، بحسب قولهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخارجية تفتح تحقيقًا بشأن عودة  العالقين في سورية الخارجية تفتح تحقيقًا بشأن عودة  العالقين في سورية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib