آمينيستي تتبرأ وتنفي دفاعها عن أكبر المتطرّفين في المغرب أسامة عطار
آخر تحديث GMT 00:30:49
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

أطلق سراحه بطلب من منظمة العفو الدولية بسبب مرض "السرطان"

"آمينيستي" تتبرأ وتنفي دفاعها عن أكبر المتطرّفين في المغرب أسامة عطار

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المتشدد المغربي أسامة عطار
الدار البيضاء : جميلة عمر

أثار وجود المتشدد المغربي أسامة عطار، رفيق زعيم التنظيم المتطرف “داعش”، أبو بوبكر البغدادي، في السجون العراقية قبل سنوات، الجدل من جديد في أوروبا بعد كشف بعض الأجهزة الأوروبية أن إطلاق سراحه سنة 2012 من أحد السجون العراقية التي كان يقضي فيه عقوبة سجنية تصل إلى 10 سنوات بتهمة التطرف 

وأكدت وسائل اعلام عن اطلاق سراح "عطار" بعد ضغط من منظمة العفو الدولية "أمينيستي"، نظرا لمعاناته مع مرض السرطان، وهو الأمر الذي استجاب له القضاء العراقي، بعد تدخل السلطات البلجيكية لطلب ترحيله، في حين نفت منظمة العفو الدولية في بيان لها، صدر الأحد، أن تكون طلبت العفو أو إطلاق سراح المغربي أسامة عطار، "ابن خالة الشقيقين المغربيين إبراهيم وخالد البكرواي، وهما اثنان من انتحاريي اعتداء بروكسيل في 22 مارس الماضي"، عندما كان معتقلا في السجون العراقية ما بين 2005 و2012 بعدما حوكم بـ10 سنوات سجنا نافذا بتهمة التطرف

وقضى المتطرف المغربي، من العقوبة 8 سنوات فقط، موضحة أنها طلبت فقط تقديم المساعدة الطبية له على إثر معاناته مع مرض سرطان الكلي، مما يهدد حياته، كاشفة أن إطلاق سراحه من عدمه يبقى شأنا قضائيا فقط، وأعلنت الأجهزة الأمنية البلجيكية، أنها تبحث عن أسامة عطار، الذي كان يتواجد بين العراق وسورية سنة 2002 قبل أن يتم اعتقاله سنة 2005 لاتهامه من قبل الولايات المتحدة الأميركية بالتطرف

وقضى أسامة عطار قضى جزءا من سجنه  إلى جانب زعيم "داعش"، أبو بكر البغدادي، قبل أن يتم ترحيله إلى بلجيكا في 2012 إثر حملة إعلامية قادتها عائلته وبعض المنظمات الحقوقية، لأنه كان يعاني من ورم في الكلي، لكن، بعد عام من ترحيله إلى بروكسل تم اعتقاله من جديد بعد محاولته الالتحاق بجماعة متطرفة في تونس، مباشرة بعد ذلك اختفى عن الأنظار ليتحول إلى أكبر متشدد مغربي مطلوب من قبل الاستخبارات العالمية، واعتقلت الأجهزة الأمنية المغربية في يناير الماضي، بمدينة المحمدية، متطرفًا بلجيكيا من أصول مغربية يسمى جلال عطار، أحد المتهمين في هجمات باريس في 13 نوفمبر 2015، يعتقد أنه سافر في يناير 2013 إلى سورية قبل العودة إلى أوروبا ومنها إلى المغرب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آمينيستي تتبرأ وتنفي دفاعها عن أكبر المتطرّفين في المغرب أسامة عطار آمينيستي تتبرأ وتنفي دفاعها عن أكبر المتطرّفين في المغرب أسامة عطار



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib