الملك محمد السادس يقضي بقية رمضان بالدار البيضاء
آخر تحديث GMT 11:11:23
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

الملك محمد السادس يقضي بقية رمضان بالدار البيضاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الملك محمد السادس يقضي بقية رمضان بالدار البيضاء

الملك محمد السادس
الرباط -المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الأسبوعيات نستهلها من استعداد الملك محمد السادس للانتقال إلى مدينة الدار البيضاء ليقضي بها ما تبقى من أيام شهر رمضان، كما هي عادته كل سنة.وكتبت “الأيام” أن العاصمة الاقتصادية للمملكة تشهد، في الأيام القليلة الماضية، تحركات غير عادية لمسؤوليها، حتى لا تطالهم “غضبة ملكية” نتيجة بطء مجموعة من المشاريع التي تأخر موعد افتتاحها بشكل غير مفهوم.وسارع مسؤولو المدينة إلى افتتاح نفق الموحدين، الذي يعتبر أطول نفق في المغرب ويمتد على 2270 مترا، وكلف بناؤه ميزانية وصلت إلى 82 مليار سنتيم، ويربط بين ما بين شارع الجيش الملكي بداية من المبنى التاريخي للاتحاد العام للشغالين مرورا بمنطقة “مارينا” ووصولا إلى مسجد الحسن الثاني.

كما جرى استباق زيارة الملك كذلك افتتاح نفق مسجد الحسن الثاني الذي تم إغلاقه لأشهر من أجل الإصلاح؛ غير أن مسؤولي المدينة فشلوا في الإسراع بإتمام مجموعة من المشاريع الأخرى التي تهم البنيات التحتية، على الرغم من الميزانيات الضخمة المرصودة لها.

وفي خبر آخر بالورقية ذاتها، ورد أن ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية، سيحل، في الـ6 من ماي الحالي، ضيفا على منظمة لجنة الشؤون العامة الأمريكية ـ الإسرائيلية المعروفة اختصارا بـ”أيباك”، وسيكون هذا اللقاء الافتراضي فرصة لاستعراض رؤية المغرب حول قضايا المنطقة ومستقبل العلاقات المغربية الإسرائيلية بعد الاتفاق الثلاثي الموقع في دجنبر الماضي بين الرباط وواشنطن وتل أبيب.

وأضاف الخبر أن لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية المنظمة تعتبر الأهم والأكثر نشاطا وتأثيرا في مجموعة اللوبي اليهودي الذي يعد نموذجا للوبي المنظم والمتجذر والمتشعب في الحياة الأمريكية، وإحدى أهم المجموعات ذات المكانة الرسمية في المؤسسات ولدى السلطات، ولديها تأثير كبير على أعضاء الكونغرس الأمريكي ومجلس الشيوخ، والذي تنبثق منه التوجهات السياسية الكبرى لأمريكا.

“الأيام” أثارت خبر الإعلان عن إحداث “المقبرة الكبيرة” للرباط على وعاء عقاري مساحته 26 هكتارا، وفق إفادة عبد الرحيم لقرع، نائب الرئيس المفوض في حفظ الصحة والسلامة العمومية.

ووفق المصدر ذاته فإن “المقبرة الكبيرة” يمكن أن تستوعب ما متوسطه خمسة آلاف جثمان في السنة؛ وهو ما يعني إمكانية استغلالها لمدة تتراوح بين 26 و30 سنة.


 
وقد تمت تهيئة وتسوير 8 هكتارات من المقبرة وتعيين محافظ لها في انتظار قرار مباشرة استغلالها؛ لكن المرفق الجديد يعاني بعض المشاكل، لكون ثمانية هكتارات هي عبارة عن ملكية خاصة تعود إلى ما يزيد عن 100 عائلة ممتدة، اعتمد المجلس الجماعي معها مسطرة نزع الملكية.

وأضافت الأسبوعية أن مقابر الرباط تعرف في السنوات الأخيرة نسبة ملء كبيرة تصل إلى 90 في المائة، فيما امتلأت ثلاث مقابر بشكل تام، ويتعلق الأمر بـ: مقبرة علال بن عبد الله بحسان، ومقبرة زورارة أكدال الرياض، ومقبرة الحجاج بيعقوب المنصور.

وفي حوار مع “الأيام”، أكد عبد العزيز قراقي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس، أن الأحزاب المغربية لا تدرك أنها بصدد صياغة قواعد للعمل السياسي المستقبلي، تتنازل فيها عن الكثير من الصلاحيات والاختصاصات والأدوار، وأن تقليص دور الحزب اليوم معناه تقليص لأدوار الأحزاب كلها مستقبلا.

ويرى أستاذ العلوم السياسية أن الديمقراطية تفترض أن المجتمع يعيش تعددية حقيقية، وأنه لا وجود لقوة سياسية تبقى مؤيدة أو معارضة للسلطة السياسية إلى الأبد، كما أن السلطة السياسية بقدر ما هي في حاجة إلى مؤيدين تحتاج أيضا إلى معارضين.

وأضاف قراقي أن الكثير من الأحزاب تنتظر أن يحدد لها الدور الذي تلعبه وكأننا في مسرحية بإخراج محنك، وأن المتتبع لتاريخ الأحزاب المغربية قد يدرك أن أسباب ضعف الأحزاب السياسية متعددة؛ فهناك غياب الديمقراطية الداخلية كآلية يضبط على إيقاعها النقاش والتفكير وكذلك الحكامة الشاملة للحزب، مع عجز واضح في تدبير الاختلاف الفكري.

“الأسبوع الصحفي” ورد بها أن حظر التنقل الليلي يعمق أزمة الأطباء القادمين من مدينة تمارة والنواحي، إذ تعيش الأطر الصحية التي تزاول المداومة المسائية والحراسة الليلية بمصالح مختلف المؤسسات الاستشفائية التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، خلال شهر رمضان، معاناة يومية، وصعوبات بسبب الحظر الليلي المفروض ابتداء من الساعة الثامنة ليلا، والذي تتوقف خلاله جميع وسائل النقل. 

وأضاف الخبر أن هذا الوضع يضع غالبية الأطر الصحية أمام إكراهات عديدة، بسبب انعدام وسائل النقل للوصول إلى مقرات عملهم أو العودة إلى بيوتهم، حيث خلق هذا الوضع أزمة كبيرة لدى معظم الشغيلة الصحية، في غياب أي مبادرة من قبل مديرية المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا لتوفير وسائل النقل، علما أن الكثيرين منهم يقطنون بمدينة تمارة وتامسنا وسلا الجديدة.

ونشرت الجريدة ذاتها أن عددا من الأسر وجدت نفسها محرومة من منحة “تيسير” بعد ضياع ملفاتها بمؤسسة إعدادية بحي الزيتون بمدينة مكناس، في ظروف غامضة طرحت الكثير من التساؤلات من طرف أولياء التلاميذ حول مآل ملفاتهم؛ الشيء الذي فوت عليهم فرصة الاستفادة من هذه المنحة المادية خلال شهر رمضان.

وأضافت “الأسبوع الصحفي” أن الغموض يلف هذه القضية في غياب أي تواصل مع آباء وأولياء التلاميذ، وعدم إشعارهم في الوقت المناسب بالمساطر والإجراءات الإدارية اللازمة والوثائق المطلوبة في ملفاتهم، حتى يتمكنوا من الاستفادة من المنحة المالية، حيث برزت اختلالات إدارية كانت سببا في ضياع ملفاتهم؛ منها عدم تمكينهم من وصل الإيداع الذي يؤكد وضع الملفات لدى إدارة المؤسسة.

وإلى “الوطن الآن” التي نشرت أن استقبال إسبانيا لإبراهيم غالي، زعيم جبهة البوليساريو، بدل تقديمه أمام العدالة الجنائية الإسبانية بالنظر إلى الشكاوى المرفوعة ضده من ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان بمخيمات تندوف ومن جنسيات مختلفة، مغاربة وموريتانيين وإسبان وبرتغاليين وفرنسيين، كشف حجم النفاق الإسباني في التعاطي مع قضية الوحدة الترابية للمغرب بادعائها الحياد، وحربائية الجار الشمالي في ما يتعلق بالتشدق باحترام حقوق الإنسان وباحترام دولة الحق والقانون، خصوصا أن الأمر يتعلق بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان تورط فيها إبراهيم غالي.

في الصدد ذاته، قالت خديجتو محمود، إحدى ضحايا عصابة البوليساريو: “اغتصبني غالي داخل مكتبه بالجزائر العاصمة”. وأفاد مصطفى يخلف، محام وباحث في الشؤون الصحراوية، بأن إسبانيا، بحمايتها لإبراهيم غالي، تصطف مع الإرهاب.

وذكر عبد الرحيم البرديجي، ناشط حقوقي مقيم في إسبانيا، أن الغاز الجزائري عطل محاكمة إبراهيم غالي بإسبانيا. وأورد أحمد ولد خر، رئيس الائتلاف الصحراوي للدفاع عن ضحايا سجن الرشيد بتندوف، “نحن اليوم أمام تواطؤ إسباني جزائري لتغطية حقيقة وجود جلاد الصحراويين مطلوب للعدالة”.

وذكر رضا الفلاح، أستاذ القانون الدولي، أن استقبال زعيم الانفصاليين كشف حربائية إسبانيا في ما يتعلق بالوحدة الترابية، بينما يرى محمد سالم عبد الفتاح، الكاتب العام لمركز السلام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن التوتر المصاحب لقضية استقبال إسبانيا لإبراهيم غالي لن يعكر صفو العلاقات بين البلدين.


 
وذكر الحبيب الستاتي زين الدين، أستاذ القانون الدستوري والفكر السياسي بجامعة عبد المالك السعدي، أن المغرب ظل دائما يدعم حكومة مدريد لمواجهة الدعوات المنادية بانفصال كاطالونيا عن الحكومة المركزية.وأفاد خالد شيات، أستاذ القانون الدولي، بأن استقبال غالي بتلك الطريقة المهينة من طرف إسبانيا يؤكد أن التعامل مع الكيان الوهمي محرج لكل الدول.

أحمد نور الدين، مختص في قضية الصحراء، قال: ليس لإسبانيا خيار آخر غير تقديم زعيم الانفصاليين إلى المحاكمة؛ فهناك مذكرتان دوليتان باعتقاله صادرة عن القضاء الإسباني، والضحايا منهم مواطنون إسبان، ومغاربة من أبناء الأقاليم الجنوبية.

الختم من “المنعطف”، التي نشرت أن النقابة الجهوية لأطباء القطاع الخاص بالجديدة وسيدي بنور استنكرت الحكم الصادر في ملف بشرى الرياحي، الطبيبة بمصحة الضمان الاجتماعي بالجديدة، والذي مفاده شهرين موقوفي التنفيذ وتعويض ثلاثة آلاف درهم في حق المعتدية بالضرب والتعنيف الجسدي، وشهر واحد موقوف التنفيذ وغرامة 500 درهم وتعويض ثلاثة آلاف درهم في حق المعتدي الذي سب وهدد وطارد الطبيبة بعصا حديدية.ووفق المنبر الأسبوعي ذاته فإن هذا الحكم اعتبرته النقابة والأطباء ظلما وحيفا في حق الطبيب المغربي، الذي يشكل أحد أعمدة وركائز هذا المجتمع.

قد يهمك ايضا :

الظهير يؤكد أن ملك المغرب يضع العنصر البشري فوق كل اعتبار

الملك محمد السادس يترأس حفل إطلاق مشروع تعميم الحماية الاجتماعية

   

 

 

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الملك محمد السادس يقضي بقية رمضان بالدار البيضاء الملك محمد السادس يقضي بقية رمضان بالدار البيضاء



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 08:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”
المغرب اليوم - شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر

GMT 17:53 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفضل مطاعم العاصمة الأردنية "عمان"

GMT 23:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الفرنسي يسخّر من ترامب بعد رفضه زيارة المقبرة التذكارية

GMT 05:40 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الأميركية كيتي أونيل أسرع امرأة في العالم عن 72 عامًا

GMT 22:39 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيدات طائرة الأهلي" يواجه الطيران الأربعاء
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib