معابر سبتة ومليلية تنتظر موقف إسبانيا من الصحراء المغربية
آخر تحديث GMT 13:29:03
المغرب اليوم -

معابر سبتة ومليلية تنتظر موقف إسبانيا من الصحراء المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - معابر سبتة ومليلية تنتظر موقف إسبانيا من الصحراء المغربية

سبتة ومليلية
الرباط -المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الأسبوعيات نستهلها من “الأسبوع الصحفي”، التي نشرت نسبة إلى مصادر إسبانية أن فتح المغرب للحدود مع سبتة ومليلية المحتلتين مرتبط بمدى قبول إسبانيا ببعض مطالبه، التي ترتكز أساسا على الاعتراف بسيادته على أقاليمه الجنوبية بالإضافة إلى قضايا أخرى.ووفق المنبر ذاته فإن صحيفة “إيل إسبانيول” قالت إن المعابر الحدودية بين المغرب مغلقة منذ شهر مارس 2020، نتيجة انتشار وباء كورونا في المغرب ”، معتبرة أن الرباط تستغل هذا الأمر كذريعة لاستمرار إغلاق المعابر مع الاستمرار في تطوير المشاريع بالمناطق الشمالية.وأشارت “الأسبوع الصحفي” إلى أن إسبانيا سبق أن أعلنت عن قرب فتح حدودها مع المغرب، بما فيها معبرا المدينتين المحتلتين “باب سبتة” و”بني أنصار”؛ إلا أن الأمر بيد السلطات المغربية التي قامت بالإغلاق، لكن يبدو أن الإعلام هدفه الضغط على المغرب حتى يفتح الحدود من جديد.

ونشرت الأسبوعية ذاتها أن عبد الرحيم بيوض، رئيس مكتب الاتصال المغربي بتل أبيب، كشف موعد إطلاق الرحلات المباشرة بين المغرب وإسرائيل، إذ كتب في صفحة “إسرائيل بالعربية” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “بعد شهر رمضان، سنعمل على تسيير رحلات جوية مباشرة بين الدولتين”.وأجرى بيوض لقاء مع أوفير أكونيس، وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، ناقش خلاله اتفاق السلام والتعاون الموقع بين البلدين، وقال إن التقاليد اليهودية جزء لا يتجزأ من الثقافة المغربية، متوقعا زيادة في التعاون بين البلدين.“الأسبوع الصحفي” أفادت، أيضا، بأن الإدارة الأمريكية قامت بحركية في مناصب السفراء الأمريكيين بإفريقيا، شملت العديد من الدول؛ فيما لم يعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن عن ترشيح أي اسم لشغل منصب سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة المغربية، بعد انتهاء مهام ديفيد فيشر في يناير الماضي.

ونشرت “المنعطف” أن محمد الصوفي، رئيس منتدى مهندسات ومهندسي جبهة القوى الديمقراطية، أفاد للأسبوعية بأن إشراك المهندسين في المشاريع الكبرى ضرورة لحل المشكلات الإنشائية. وأكد الصوفي أنه “حان الوقت لأن يكون لنا تصور حديث يتماشى مع مشروع حزبنا اللصيق بما هو اجتماعي صرف، والذي يشمل جميع القطاعات”.

أضاف المهندس والمدير السابق بالمكتب الوطني للسكك الحديدية أنه “قبل الترشح والانخراط في المجال السياسي، الذي سيرفع لا محالة من مستوى جودة العمل السياسي، يجب الاهتمام بالعمل القاعدي أي الدراسات الجامعية؛ وهو أمر يجب وضعه تحت المجهر قبل الوصول إلى الانخراط في العمل السياسي”.“الأيام” نشرت أن رجال الدرك الملكي يرابطون ليل نهار أمام الإقامة الرئيسية الخاصة للمستشار الملكي أندري أزولاي، الذي عمل مع الملك محمد السادس بعد والده الراحل الحسن الثاني.

وأضاف الخبر أن السلطات قررت هدم السور الخارجي لهذه الإقامة الواقعة في الشارع الرئيسي لمدينة الهرهورة الشاطئية، على غرار ما تم مع مجموعة من الفيلات السكنية لنافذين في الدولة، من أجل توسعة الشارع الرئيسي للمدينة الذي أصبح في حلة جديدة، قبل أن تتم إعادة بناء سور الفيلا بعد إزاحته لبضعة أمتار حتى يستجيب للمعايير الصارمة لمخطط التهيئة الجديد للمدينة التي تحولت في الأشهر الأخيرة إلى ورش مفتوح، بإشراف مباشر من والي الرباط محمد اليعقوبي.

وتورد الأسبوعية ذاتها أن عددا من قيادات حزب العدالة والتنمية تعول على إقناع عبد الإله بن كيران، الأمين العام السابق لحزب “المصباح”، بالعودة إلى المشهد الحزبي قوة لإعادة الزخم إلى الحزب الذي فقد الكثير من بريقه في الولاية الحكومية الأخيرة.وحسب “الأيام”، فإن رئيس الحكومة السابق لم يبد أي رغبة سواء في العودة مجددا إلى واجهة المشهد السياسي أو الترشح مرة أخرى في الانتخابات التشريعية المقبلة؛ التي دأب على خوضها فيها منذ انتخابات سنة 1997.

وأفادت الأسبوعية ذاتها كذلك أن شارع محمد الخامس تقرر إغلاقه لمدة 9 أشهر كاملة لإفساح المجال لبناء مرأبين أرضيين، الأول تحت الأرض بالساحة المقابلة للبناية التاريخية لبريد المغرب، بجوار متحف بنك المغرب، فيما سيتم بناء المرأب الثاني ما بين محطة القطار وساحة مسجد السنة، ليصبح بذلك عدد المرائب في شارع محمد الخامس ثلاثة بعدما سبق أن تم بناء المرأب الأول منذ 3 سنوات؛ بالساحة المحاذية لمحطة القطار.

ووفق “الأيام” فإن مدة إنجاز الأشغال المتمثلة في 9 أشهر تبدو مستغربة، خاصة أن مرائب أخرى تم بناؤها بالمدينة استغرقت أشغالها أزيد من ثلاث سنوات.

وفي حوار مع “الأيام”، ذكر عالم الاجتماع إدريس بنسعيد أن ضعف الحزب السياسي في المغرب واضح، وترجع هذه المفارقة إلى مستوى أعمق يتجاوز النص الدستوري والخطاب المعلن إلى طبيعة السياسة والنموذج السياسي نفسهما بالمغرب، وعلى ضوئهما موقع الحزب السياسي ووزن التمثيلية البرلمانية داخل هذا النظام. ويرتبط ضعف الحزب بطبيعة النظام السياسي، حيث تتداخل ثلاثة نماذج يخفي دوريا أحدهما الآخر؛ وهو ما لا يسمح للأحزاب السياسية بالإبداع وإنما فقط بالبحث عن سبل الاستمرار. ومن هنا، تتناسل الأمراض التنظيمية داخل الأحزاب السياسية.

الأستاذ الجامعي والمفكر السوسيولوجي أفاد بأن المغرب يعيش في قلب نظام بثلاثة وجوه، وأن الخطر الداهم هو الفراغ السياسي.محمد أنين، رئيس المنتدى الوطني لحقوق الإنسان، تطرق، في حوار مع “الوطن الآن”، إلى ضرورة حماية الساحل الشمالي لمدينة الجديدة من التشوهات العمرانية والبيئية التي تهدده، مشيرا إلى الاختلالات على مستوى الساحل بالجديدة؛ منها ما هو عام وله علاقة بالمجال البيئي ككل، كاقتلاع النخيل على مستوى طريق مراكش واختفاء حدائق بأزمور، ومنها ما له علاقة بالمجالالبيئي في شقه المرتبط بالساحل فقط.

وعلاقة بقرار الإغلاق الليلي خلال شهر رمضان لعام 2021، أفاد محمد خكلي، أستاذ الفكر الاسلامي، لـ”الوطن الآن”، بأنه كان على الحكومة، قبل اتخاذ قرار الإغلاق الليلي، أن تضع خيارات عديدة وتختار الأنسب.وذكر أستاذ الفكر الإسلامي أنه “لا شيء يمنع صلاة التراويح في البيوت، وأنا أشجع الناس على إقامتها بالبيوت، وإشراك الأبناء والأهل فيها، على اعتبار أن في ذلك أجرا كبيرا ومنافع اجتماعية عظيمة؛ من بينها حصول البركة في البيت، بالإضافة إلى اقتداء الأبناء بآبائهم”.

قد يهمك ايضا 

خطوات مهمة تستعد إسبانيا لاتخاذها تجاه المغرب لتعزيز العلاقات بين البلدين

إسبانيا تهدي القوات البحرية المغربية سفينة حربية جديدة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معابر سبتة ومليلية تنتظر موقف إسبانيا من الصحراء المغربية معابر سبتة ومليلية تنتظر موقف إسبانيا من الصحراء المغربية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 21:05 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الذهب يلامس قمة جديدة والفضة عند أعلى مستوى في 12 عاما

GMT 06:11 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

تعرف على توقعات أحوال الطقس في طنجة السبت

GMT 15:38 2014 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

فوائد الحلاوة الطحينية

GMT 06:15 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

شركات الأقمشة تطرح تصميماتها الرائعة من حرير "الدمسق"

GMT 18:40 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

عمرو أديب يستضيف إسلام البحيري بعد العفو الرئاسي عنه

GMT 18:34 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

فلويد مايويذر يقوم بجولة يزور خلالها 8 مدن إنجليزية

GMT 19:41 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

تسرّب الماء الصالح للشرب في مدينة بركان المغربية

GMT 03:47 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib