عودة رئيس المجلس الرئاسي الليبي إلى طرابلس بعد زيارة ألمانيا وأميركا
آخر تحديث GMT 16:22:35
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

أكد أن نتائج جولته في البلدين كانت إيجابية

عودة رئيس المجلس الرئاسي الليبي إلى طرابلس بعد زيارة ألمانيا وأميركا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عودة رئيس المجلس الرئاسي الليبي إلى طرابلس بعد زيارة ألمانيا وأميركا

رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية فايز السراج
طرابلس - فاطمة سعداوي

عاد رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية، فايز السراج، إلى طرابلس، مساء الخميس، بعد جولة طويلة قاربت الأسبوع، قضى أكثر من ثلثيها في العاصمة الأميركية، واشنطن، قبل أن يغادرها إلى ألمانيا. وحاول السراج التقليل من حدة انتقادات الرأي العام التي صاحبت زيارته لواشنطن، بكلمات مقتضبة عن نتائج زيارته التي قال إنها كانت إيجابية. ووفق المكتب الإعلامي للسراج، الذي نشر عددًا من الصور التي تظهر استقبال السراج في طرابلس، من قبل شخصيات سياسية وعسكرية موالية له، فإنه قال: "حرصت على تنمية العلاقات مع المسؤولين الأميركيين، ومناقشة سبل مساعدة ليبيا على اجتياز الأزمة الراهنة، دون مزيد من التفاصيل".

وتعرضت زيارة السراج لواشطن لسيل من الأسئلة، بعد أن نشرت صحيفة "غارديان" البريطانية، نقلاً عن مصادرها، تأكيدات بشأن سعيه للحصول على حماية شخصية له ولمقر حكومته في طرابلس، من الإدارة الأميركية، مضيفة أن طلبه لقي رفضًا أميركيًا. ورغم أن المستشار السياسي الخاص للسراج، الطاهر السني، المرافق له في هذه الزيارة، نفى، الخميس، في تغريدة عبر حسابه في "تويتر"، هذه الأنباء، إلا أن الأسئلة استمرت بعد هذا النفي. وقال عمران العمامي، أحد النشطاء السياسيين المهتمين بالزيارة: "لماذا يطلب السراج الحماية الأميركية؟ ماذا عن حلفائه الأوروبيين كإيطاليا، هل تخلت عنه؟ وماذا عن المجموعات المسلحة المسيطرة على طرابلس والموالية له، تركته أم هو على خلاف معها؟". ويشير ظهور السراج دون العلم الليبي في لقاءاته مع الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، ووزيري الخارجية والدفاع الأميركيين، ودون مؤتمر صحافي كما هي البروتوكولات المعمول بها، إلى عدم اعتراف أميركا بصفة السراج الرسمية، ما قد يشير إلى رجوع السراج خالي الوفاض من الزيارة. واعتبر عبد الناصر عبيد، أحد المهتمين بالشأن السياسي الليبي، أن توقيت الزيارة مريب جدًا، فهو يتوافق مع حديث متزايد قرب نهاية الاتفاق السياسي، منتصف هذا الشهر، مبينًا أن على السراج أن يصدر بيانًا لتوضيح الزيارة ونتائجها، فهو من اضطر المتابعين للذهاب إلى "غارديان" وصحف أخرى لمتابعة كواليس هذه اللقاءات المريبة في توقيتها وجهتها.

وأضاف: "الرأي العام يعتقد أن السراج سعى للحصول على ضمانات أميركية، بعدم إنفاذ قائد الجيش الليبي، خليفة حفتر، وعده بحل عسكري في البلاد إذا فشل السياسيون في الاتفاق السياسي، وهو ما بدا من خلال رفض البيت الأبيض الحل العسكري، لكن ذلك ليس كافيًا"، مشيرًا إلى أن طلب السراج حماية أميركية له في طرابلس قد يعكس تقاربًا بين حفتر والمجموعات المسلحة المسيطرة على طرابلس، بالتوازي مع قرب نهاية الاتفاق في 17 كانون الأول / ديسمبر الجاري.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة رئيس المجلس الرئاسي الليبي إلى طرابلس بعد زيارة ألمانيا وأميركا عودة رئيس المجلس الرئاسي الليبي إلى طرابلس بعد زيارة ألمانيا وأميركا



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib