محمد السادس يسترجع فترة نفي جده السلطان الراحل محمد الخامس
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

في خطابه الذي ألقاه بمناسبة الذكرى الـ 64 لثورة الملك والشعب

محمد السادس يسترجع فترة نفي جده السلطان الراحل محمد الخامس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد السادس يسترجع فترة نفي جده السلطان الراحل محمد الخامس

الملك محمد السادس
المضيق : جميلة عمر

استرجع الملك محمد السادس، في خطابه بمناسبة الذكرى الـ 64 لـ ثورة الملك والشعب، فترة نفي جده الراحل محمد الخامس إلى مدغشقر، مبرزا العلاقة الوطيدة التي نشأت بينه وبين شعب البلد الذي قضى فيه جده فترة المنفى، بعد امتناع السلطان آنذاك عن التوقيع على الظهائر والمصادقة على قرارات الإقامة العامة.

واستحضر الملك محمد السادس، في ختام خطابه، الزيارة التي قام بها إلى مدغشقر السنة الماضية، قائلا "إني استحضر بهذه المناسبة، بتأثر كبير وخشوع، ذكرى عائلتي في منفاها بمدغشقر التي زرتها السنة الماضية". وأضاف الملك "وقد لمست في شعبها صدق مشاعر المحبة والتقدير، التي يكنونها للأسرة العلوية، ووقفت على بعض الذكريات المؤثرة وعلى الروابط الإنسانية التي جمعتهم بها، على الرغم من صعوبة ظروف المنفى والبعد عن الوطن".

وختم الملك محمد السادس خطابه بالقول "كما أستحضر، بكل إجلال، أرواح شهداء الوطن الأبرار، وفي مقدمتهم جدنا الملك محمد الخامس ورفيقه في الكفاح والدنا المنعم جلالة الملك الحسن الثاني أكرم الله مثواهما". ولا زال المغاربة يتذكرون سنة 1951 حينما طالب السلطان محمد بن يوسف بإلغاء معاهدة الحماية، وشرع في رفض وضع طابعه الشريف على مراسيم الإدارة الفرنسية عندما أيقن أنه لا حل لمشكلة المغرب إلا بإلغاء الحماية وإعلان استقلاله".

وقررت سلطات الحماية نفيه عن السلطة لفترة دامت من 20 آب/أغسطس 1953 إلى 16 نوفمبر/تشرين الثاني 1955، رفقة ولي عهده آنذاك الراحل الحسن الثاني الذي شاركه في كل اللقاءات التي كان يجريها، كما شارك في كل المفاوضات التي تمت بكورسيكا ومدغشقر، وأيضا في النقاشات الرسمية وغير الرسمية.

وكان لنفي السلطان محمد الخامس أثر قوي في تصعيد المقاومة ضد الاحتلال، واندلعت انتفاضات قام بها الشعب المغربي ضد المحتل في مناطق متعددة من المغرب، أقواها حدثت في وجدة يوم 16 آب/أغسطس 1953 من تنظيم مناضلين من حزب الاستقلال.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد السادس يسترجع فترة نفي جده السلطان الراحل محمد الخامس محمد السادس يسترجع فترة نفي جده السلطان الراحل محمد الخامس



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib