شيخي يدعو إلى حوار وطني أوسع من لجنة النموذج التنموي في المغرب
آخر تحديث GMT 11:49:07
الاثنين 14 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
جيش الاحتلال يعلن عن اعتراض صاروخ أُطلق من الأراضي اليمنية قبل أن يخترق الأجواء الإسرائيلية رئيس دولة الإمارات العربية يؤكد موقف بلاده الثابت في دعم وحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها بنيامين نتنياهو ينتقد بشدة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسبب تصريح الأخير بشأن إمكانية اعتراف باريس بدولة فلسطينية وزارة الدفاع السورية تستلم كامل مقدرات اللواء الثامن بعد إعلان حله في درعا فلسطين تدين إجراءات الاحتلال بحرمان المسيحيين من إحياء أحد الشعانين بالقدس وزارة الصحة في غزة تؤكد أن مجمع الشفاء الطبي بخان يونس يعمل بشكل جزئي ونعجل بترميمه الاحتلال الإسرائيلي تستهدف المستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة مما أسفر عن مجزرة دامية راح ضحيتها المئات من المدنيين ارتفاع حصيلة ضحايا حرب إسرائيل على قطاع غزة إلى 50944 شهيدًا و116,156 مصاباً منذ السابع من أكتوبر للعام 2023 عطل مفاجئ يضرب تطبيق واتساب ويؤثر على مستخدمين حول العالم شركة ميتا تحذف 90 ألف منشور بناء على طلب الحكومة الإسرائيلية معظمها في الدول العربية
جيش الاحتلال يعلن عن اعتراض صاروخ أُطلق من الأراضي اليمنية قبل أن يخترق الأجواء الإسرائيلية رئيس دولة الإمارات العربية يؤكد موقف بلاده الثابت في دعم وحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها بنيامين نتنياهو ينتقد بشدة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسبب تصريح الأخير بشأن إمكانية اعتراف باريس بدولة فلسطينية وزارة الدفاع السورية تستلم كامل مقدرات اللواء الثامن بعد إعلان حله في درعا فلسطين تدين إجراءات الاحتلال بحرمان المسيحيين من إحياء أحد الشعانين بالقدس وزارة الصحة في غزة تؤكد أن مجمع الشفاء الطبي بخان يونس يعمل بشكل جزئي ونعجل بترميمه الاحتلال الإسرائيلي تستهدف المستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة مما أسفر عن مجزرة دامية راح ضحيتها المئات من المدنيين ارتفاع حصيلة ضحايا حرب إسرائيل على قطاع غزة إلى 50944 شهيدًا و116,156 مصاباً منذ السابع من أكتوبر للعام 2023 عطل مفاجئ يضرب تطبيق واتساب ويؤثر على مستخدمين حول العالم شركة ميتا تحذف 90 ألف منشور بناء على طلب الحكومة الإسرائيلية معظمها في الدول العربية
أخر الأخبار

أكّد أنّ "كورونا" فرصة إصلاحية واعِدة لتجديد الثقة والتعبئة الشّاملة

شيخي يدعو إلى حوار وطني أوسع من "لجنة النموذج التنموي" في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شيخي يدعو إلى حوار وطني أوسع من

رئيس حركة التوحيد والإصلاح عبد الرحيم شيخي
الرباط - المغرب اليوم

أكّد عبد الرحيم شيخي، رئيس حركة التوحيد والإصلاح، إنّ جائحة "كورونا" تمثّل "فرصة إصلاحية واعِدة لتجديد الثقة والتعبئة الوطنية الشّاملة، إذا ما أحسن استثمارها والتعاطي المسؤول معها".وأضاف شيخي، في ندوة صحافية نظّمتها حركة التوحيد والإصلاح، مساء السبت عن بعد، حول ندائها الذي دعت فيه إلى "بلورة إجابة وطنية جماعية، تشاركية وتشاوريّة بين مختلف القوى الحية ببلادنا، عبر حوار عمومي واضح ومسؤول وذي مصداقية"، (أضاف) أنّ نجاح هذا "الحوار العمومي" يقتضي "أن يشترك فيه الجميع"، وبدرجة أساسية "الفاعلون الأساسيون، والدولة بمؤسساتها الدستورية، أو الحكومة، أو تُحدَث آليات خاصّة"، وأن تُدِيرَه "الجهات التي لديها إمكانيات ذلك".

وجوابا عن سؤال من مصدر حول "القراءة السّليمة" التي تقترحها حركة التوحيد والإصلاح لهذه الأزمة، قال رئيس الحركة إنّ "هذه الظرفية أعطتنا في شتى أنحاء المعمور دروسا وعبَرا"، ينبغي أن تكون "قطيعة مع ما قبلها في طريقة التدبير"، بعدما وقف عليه المواطنون من "أولويات الدول" التي هي "الصحة والتعليم والبحث العلمي ومستقبل الأمن الغذائي"، ووجوب "الاعتماد على مقدوراتنا الذاتية، إلى جانب التعاون مع الخارج"، والحاجة إلى "تعاون وتلاحم وثقة بين كلّ مكوّنات المجتمع"، علما أنّ حَجم التحدّيات لم يُدرَك ولم يُحسَم بعدُ، وإشكالات الجائحة "ستمتدّ لسنوات".

واستحضر شيخي "قراءات أخرى غير سليمة تكون في مثل هذه اللّحظات لدول أو فاعلين داخل الدول"؛ فتراها "لحظات عابرة يجب أن يقلَّل السلبيّ فيها، دون التزحزح من أماكننا التي نستفيد فيها ماديا، أو في السلطة"، بل وتستغلّ الظرفية "كما مع القانون 20.22، المتعلّق باستعمال شبكات التّواصل الاجتماعي، للتضييق على الحريات، (...) أو تكون محطة للاستغناء في دول أخرى في مجال الأدوية"، ثمّ جدّد الدّعوة إلى "قراءة واعية، لا قراءة لحظية".

وردا على سوال  حول تقاطع بعض أهداف النداء مع الأهداف المسطّرة للّجنة التي كلّفها الملك محمد السادس بصياغة النموذج التنموي الجديد، ذكر عبد الرحيم شيخي أنّ "لجنة النموذج التنموي، يهمّ نموذجها المغرب ككلّ، وهو نموذج مختصّ"، ثم استدرك قائلا: "حتى اللجنة المشكّلة ليست بذلك التنوع، حتى في انفتاحها… أرسلنا مذكّرة، وطلبنا الاستقبال ولم يتمّ استقبالنا، وآلية اللجنة لم تمكِّن من حوار عمومي، كما دعونا إليه". وزاد: "نتقاطع، لكن نحتاج حقيقة شيئا أوسع يتضمّن هذه اللجنة".

وذكّر المتحدّث بما يرد في نداء الحركة من إشادة بـ"الالتزام المجتمعي"، مع الحديث عن "سلوكات مرفوضة وتجاوزات"، تمثّلَت في سلوك بعض المواطنين، وبعض المكلَّفين بإنفاذ القانون، التي كانت مزعجة حقيقة، دون أن تكون "بالحجم الذي يخِلّ بالإطار العام".

ونفى رئيس حركة التوحيد والإصلاح غياب الحركة عن الساحة خلال أزمة كورونا، إذ صرّح: هذا نداء توّج 5 بلاغات خاصة بمستجدات الوباء وطرق التعامل معها مع تثمين جهود مختلف الفاعلين، وقضية فلسطين وتطوراتها، وتنظيم شعيرة الزكاة، والقانون 22.20، والدعوات المستفزة التي تستهدف المغرب ومؤسّساته، إلى جانب شريط لرئيس الحركة موجَّه إلى العموم.

وزاد شيخي مبيّنا أنّ مقصِد المناداة بحوار عمومي في هذه الظرفية، كونها "حرجة واستثنائية"، ورافقتها "دروس وعِبَر"، علما أنّ "إجراء حوار عمومي يحتاج بيئة مناسبة". واستحضر، في هذا السياق، الأرضية الموجودة مع "تلاحم جهود المغاربة، والاستقرار المؤسساتي، والالتزام الجماعيّ الطوعي بشكل كبير جدا، والاستناد إلى مجموعة من القيم الجامعة المؤطرة للمغاربة المستلهمَة من المرجعية الإسلامية، مثل: حسن التوكّل، والتوجّه إلى الله، وقيم التضامن والتكافل، والصبر...".

وطبعت النّدوة الصحافية مجموعة من الاختيارات المفاهيمية للحركة، هي: "المصلحة الوطنيّة"، و"الحوار الواضح والمسؤول ذو المصداقية" و"بلورة إجابة جماعيّة"، و"الثوابت الجامعة في الدستور الذي صوّت عليه المغاربة"، و"الاختيار الديمقراطي بكافّة مستوياته"، و"المغرب الذي يتّسع لكلّ أبنائه".

تجدر الإشارة إلى أنّ حركة التوحيد والإصلاح عمّمت، منتصف الأسبوع الجاري، نداء إلى حوار وطنيّ تتمّ فيه "بلورة إجابة وطنية جماعية، تشاركية وتشاوريّة بين مختلف القوى الحية ببلادنا، عبر حوار عمومي واضح ومسؤول وذي مصداقية، مستند على الثوابت الجامعة، لا حدود له غير المصلحة الوطنية العليا".

ووضعت الحركة في مقدمة دروس وعِبَر الجائحة "تلاحُم جهودِ المغاربة ملكا وحكومة وشعبا، ومختلف المؤسسات الرسمية والمدنية، في مكافحة تداعيات هذا الوباء"، ونادت بـ"تعزيز الاختيار الديمقراطي، وتحسين المناخ الحقوقي وتعزيز الحريات، وتفعيل هيئات الديمقراطية التشاركية، واحترام المؤسّسات المنتخبة وأدوارها السياسية والتنموية، والنهوض بمؤسسات التنشئة السياسية والتأطير المدني".

وركّزت حركة التوحيد والإصلاح على ما حملته التعبئة الوطنية من أجل مواجهة تداعيات الجائحة من "ثروة رمزية هائلة للمغاربة، بإمكانها أن تُسعف في بناء مغرب أفضل يتسع لكل أبنائه، وتتعاون فيه مختلف هيئاته"، مشترطة، في هذا السياق، "القراءة السليمة لشروط اللحظة التاريخية واستحقاقاتها وتحدياتها".

قد يهمك ايضا

رئيس حركة التوحيد والإصلاح يؤكد المعطيات التي نشرت في قضية بن حماد والنجار صحيحة وثابتة

شيخي يدعو إلى التعامل بحكة مع الحركات الاحتجاجية في المغرب

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيخي يدعو إلى حوار وطني أوسع من لجنة النموذج التنموي في المغرب شيخي يدعو إلى حوار وطني أوسع من لجنة النموذج التنموي في المغرب



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 06:32 2023 الأحد ,23 إبريل / نيسان

انقطاع شبه كامل لخدمة الإنترنت في السودان

GMT 20:41 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

مصدر أمني ينفي تفريق مسيرات "أساتذة التعاقد"

GMT 07:42 2017 الأربعاء ,02 آب / أغسطس

ديما بياعة ترسم "تاتو" لإبعاد الحسد عنها

GMT 11:58 2016 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

طرق مختلفة لعمل أطباق الرنجة

GMT 12:45 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

استنفار في مطار فاس سايس بعد اصطدام شاحنة بطائرة

GMT 20:28 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

الودُّ عامرٌ بين الحوثي و«القاعدة» في اليمن

GMT 14:12 2020 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

اكتشاف شكل جديد من الشفق القطبي يشبه الكثبان الرملية

GMT 12:25 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

صلاح بوسريف يبرّئ اللغة العربية من تهمة الجمود

GMT 21:50 2019 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

طبيب يكشف أسباب تكرار إصابة النجم العالمي نيمار

GMT 07:57 2019 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

احتفال رسمي بمناسبة عودة أول رائد فضاء إماراتي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib