صفقات مشبوهة تمنع مقاولين من مغادرة المغرب لاستكمال التحقيقات
آخر تحديث GMT 12:37:26
المغرب اليوم -
إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله
أخر الأخبار

ذُكرت أسمائهم في مشاريع كلفت الدولة موازنة كبيرة مؤخرًا

صفقات مشبوهة تمنع مقاولين من مغادرة المغرب لاستكمال التحقيقات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صفقات مشبوهة تمنع مقاولين من مغادرة المغرب لاستكمال التحقيقات

وزارة الداخلية المغربية
الرباط - المغرب اليوم

نشرت صحف الأربعاء في المغرب، مجموعة مهمة من الأخبار ، أبرزها من "المساء" التي نشرت أن مقاولين متورطين في صفقات مشبوهة في مراكش وأغادير تم التحقيق معهم، بعد أن تم استدعاؤهم بشكل رسمي، تزامنا مع تحقيقات موازية تجريها لجنة رفيعة المستوى من وزارة الداخلية، ووفقًا للصحيفة فإن أسماء هؤلاء المقاولين ذُكرت في مشاريع كلفت الدولة ميزانية كبيرة، موردة أنه بتعليمات من النيابة العامة، جرى منعهم من مغادرة التراب الوطني والإبقاء على مسطرة إغلاق الحدود في حقهم ريثما تنتهي الأبحاث التمهيدية في الملف. ومن بين هؤلاء أشخاص معروفون، من ضمنهم رؤساء جماعات وبرلمانيون ذكرت أسماؤهم في ملف الصفقات المشبوهة بكل من مراكش وأكادير.

ونسبة إلى مصادر متابعة لملف الصحراء، كتبت الجريدة ذاتها أن الأمين العام للأمم المتحدة يواجه أزمة حقيقية في إيجاد مبعوث شخصي، خاصة أن عددا من الدبلوماسيين رفضوا اقتراحهم للقيام بهذه المهمة، لا سيما وأن مبعوثي الأمين العام السابقين لم ينجحوا في تحقيق اختراق يمكن من إنهاء هذا النزاع المفتعل الذي عمر لعقود من الزمن.

وتطرقت "المساء" كذلك لأزمة المتعاقدين التي تهدد بشل التعليم العمومي؛ فبعد إلغاء الوزارة للحوار الذي كان مقررا مع المركزيات الأكثر تمثيلية، بدعوى غياب التزام جميع الأطراف بثقافة المسؤولية، أفاد عبد الرزاق الإدريسي، الكاتب العام الوطني للجامعة الوطنية للتعليم-التوجه الديمقراطي، بأنهم تفاجؤوا ببلاغ الوزارة الذي ألصقت فيه تهمة غياب إرادة الحوار بالنقابات، واصفا قرار الوزارة بالعبث الذي يكشف أن لا الحكومة ولا الوزارة لها أجوبة حول الأسئلة المطروحة، وبالأساس تلك المتعلقة بإدماج المتعاقدين في نظام أساسي موحد.

وأضاف الإدريسي قائلا: "لن نبقى مكتفي الأيدي، ومهمة النقابات ليس التقاط الصور مع الوزير والعزف على نغمة العام زين"، مشيرا إلى أن "احتجاج المتعاقدين تحصيل حاصل بعد أن ارتكبت الحكومة السابقة والحالية أشياء فظيعة بالقطاع، لتحاول اليوم التهرب من تحمل المسؤولية".

وعلاقة بأخبار المحاكم، كتبت "المساء" أن المحكمة الابتدائية بمدينة سوق الأربعاء الغرب قضت بإدانة 5 سولاليين بعقوبات حبسية نافذة، كانوا قد اعتقلوا في وقت سابق إثر صراعهم مع شخصية نافذة اتهموها بمحاولة الاستيلاء على مساحة كبيرة من أراض يعتبرونها في ملكية الجماعة السلالية التي ينتمون إليها بجماعة مولاي بوسلهام.

وإلى "أخبار اليوم" التي أوردت أن الجزائر منزعجة من التحالف الاستراتيجي بين المغرب وإسبانيا؛ إذ رفضت استقبال وزيرة الخارجية الإسبانية للمرة الثانية في أقل من شهر. وترجح مصادر أن يكون الموقف الداعم للمغرب أوروبيا ودوليا السبب الرئيس لانزعاج الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، من إسبانيا.

وحسب الخبر ذاته، فإن الخارجية الإسبانية فوجئت بتأجيل الحكومة الجزائرية الزيارة في آخر اللحظات إلى يوم 4 مارس المقبل، وعزت السلطات الجزائرية ذلك إلى أسباب مرتبطة بأجندة وزير خارجيتها، لكن الإسبان يتساءلون عن السبب الذي جعل الجزائريين يوافقون على برمجة الزيارة يوم 26 فبراير الجاري وهم يعرفون أن أجندة وزيرهم لا تسمح.

أما "الأحداث المغربية" فورد بها أن مسؤولا حكوميا صرح بقبول عريضة الحياة لمرضى السرطان من بين ست عرائض قدمت للحكومة للبت فيها.

وحسب وزير الشغل والإدماج المهني في كلمة تلاها في الندوة الوطنية حول "الديمقراطية التشاركية بين إشكالات الواقع وآفاق التطوير" بمجلس النواب، بالنيابة عن مصطفى الرميد، فإنه من بين ست عرائض تم تقديمها لرئيس الحكومة، لم يتم قبول إلا واحدة فقط تتوفر فيها الشروط القانونية، التي ينص عليها القانون التنظيمي المتعلق بالحق في تقديم العرائض إلى السلطات العمومية، في إشارة منه إلى عريضة إحداث صندوق مكافحة السرطان التي تجاوزت 50 ألف توقيع.

وجاء في "الأحداث المغربية" كذلك أن دراسة حديثة أظهرت أن سرطان الرئة سيكون أول سرطان من حيث عدد الوفيات بسببه في المغرب في 2040.

وحسب الدراسة ذاتها، فإن السرطان هو السبب الرئيسي الثاني للوفاة في 2017 بكل من المغرب وتونس والجزائر. وجاء سرطان الرئة الأول من حيث الوفيات، يليه سرطان القولون والمستقيم، في تونس، وسرطان الثدي الأول في المغرب والجزائر.

وقد يهمك أيضا" :

الحكومة-المغربية-تخلف-وعد-تعميم-المنح-وطلبة-الماستر-ينددون-بالإقصاء

-الحكومة-المغربية-ترفض-فقدان-مناصب-الشغل-بسبب-اتفاق-التبادل-مع-تركيا

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صفقات مشبوهة تمنع مقاولين من مغادرة المغرب لاستكمال التحقيقات صفقات مشبوهة تمنع مقاولين من مغادرة المغرب لاستكمال التحقيقات



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib