وزير الداخلية يستحدث مناصب خاصة جديدة في الجهات المغربية
آخر تحديث GMT 11:11:23
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

تعيين كتاب جهويين يعملون تحت إمرة الكتّاب العامين والولاة

وزير الداخلية يستحدث مناصب خاصة جديدة في الجهات المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير الداخلية يستحدث مناصب خاصة جديدة في الجهات المغربية

وزير الداخلية المغربي عبد الوافي لفتيت
الرباط - المغرب اليوم

أكدت مصادر أن وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، أحدث مناصب جديدة خاصة بالجهات تحت وصاية الولاة؛ فقد أصدر الوزير قرارا يحدد تنظيم الكتابة العامة للشؤون الجهوية داخل كل ولاية تحت سلطة والي الجهة، تضم أربعة أقسام ومصلحة جهوية.وأضاف الخبر أنه سيجري تعيين كتاب جهويين يعملون تحت إمرة الكتاب العامين والولاة، وسيتم تحديد مهامهم بالتدقيق من طرف وزير الداخلية، كما ستناط بهم مهام التنسيق والتسيير ومواكبة المصالح اللاممركزة للدولة والجماعات الترابية، وستكون المهام الرقابية من بين اختصاصاتهم الجديدة، خاصة في المدار القروي والمصالح النائبة.

وفي موضوع آخر، أوردت الجريدة أن جامعة المجتمع المدني المغربي هددت بخوض العديد من المحطات النضالية في إطار التضامن مع مئات البيضاويين بسبب ارتفاع فواتير الماء والكهرباء التي وصفت بالخيالية والمبالغ فيها، بعدما عجز كثير منهم عن تسديد قيمتها، في وقت يمر فيه عموم المغاربة والعالم بأسره بضائقة اقتصادية نتيجة الوضع العام والحجر الصحي الذي فرضه انتشار وباء كورونا.

وأشارت "المساء" أيضا إلى حجز نصف طن من المخدرات بضواحي كلميم، تم ضبطها بمنطقة وركزيز شرق آسا، كان المهربون يتأهبون للعبور بها نحو منطقة مغايرة وتسليمها لمهربين آخرين. وتم خلال هذه العملية توقيف شخص له علاقة بشبكة التهريب الدولي، وُضع رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

وورد ضمن مواد العدد ذاته أن رجال الدرك الملكي بالسد القضائي للمزوضية بإقليم شيشاوة ألقوا القبض على سائق سيارة بحوزته كمية من المخدرات وأموال متحصل عليها من الاتجار بالممنوعات، وتم وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار استكمال التحقيق معه للوصول إلى الجهة التي تزوده بالمخدرات، قبل تقديمه أمام أنظار وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بإمنتانوت.

"أخبار اليوم" نشرت قول عمر عباسي، النائب البرلماني الاستقلالي، في مداخلة له: "لأن البرلمان يجب أن يمارس أدواره الرقابية الدستورية لا أن يكون مجرد رجع صدى للحكومة ولرواياتها، يتعين التذكير بأنه أمام هذا المجلس الموقر وفي الشوارع المحيطة به كما في العديد من مدن البلاد خرج الشباب المغربي سنة 2011 بمطالب واضحة".

وأضاف أن "حصيلة الحكومة في قضايا الشباب دليل على فشلها في تحقيق وعودها وشعاراتها، ودليل على أن هذه التجربة كانت فرصة ضائعة".

وتابع النائب البرلماني ذاته قائلا: "نخشى أن الحكومة تعيش ما يشبه العزلة الشعورية عن الشباب وعن أحلامه ومطالبه التي تتجاوز كثيرا تهييئ قاعة مسرح أو بناء دار للشباب أو ملعب كرة القدم أو مخيم للترفيه أو الحصول على منصب شغل، على أهميتها، إن أحلام الشباب المغربي ومطالبه تكمن في الحرية والعدالة والمساواة والكرامة والتوزيع العادل للثروة".

وجاء في "أخبار اليوم" أن شمال المغرب بات يسجل أثقل حصيلة وبائية منذ بداية الجائحة، حيث أحصت الأطقم الطبية 181 حالة جديدة، في حصيلة هي الأثقل والأكبر على مدى 4 أشهر من انتشار فيروس كورونا.

وحسب ما عاينته الجريدة، فقد خرجت عملية إجراء التحاليل عن السيطرة بسبب الأعداد الغفيرة للأشخاص المشكوك فيهم الذين أحسوا بأعراض مشابهة لكورونا، مثل فقد حاستي الشم والذوق، وأن عدد الباحثين عن التحاليل أكبر من القدرة الاستيعابية للأطقم الصحية العاملة في مركز أخذ التحاليل.

ووفق "أخبار اليوم"، فإن إدارة مستشفى محمد السادس بطنجة اضطرت إلى إقفال الباب عند منتصف النهار بعدما وصل رقم طابور المنتظرين إلى 150 شخصا، لكن المشكوك في حالتهم، رجالا ونساء من مختلف الأعمار، افترشوا الأرض وتوسدوا نعالهم في انتظار أن يصل دورهم، وهو ما استنفر السلطات المحلية والأمنية التي وجدت نفسها أمام ضغط بشري يفوق قدراتها التنظيمية.

أما "الأحداث المغربية" فكتبت أن منظمات المجتمع المدني طالبت البرلمان بإنشاء عاجل لآليات تشريعية للتعامل مع الحواجز القانونية التي تؤثر على وصول لقاح أو علاج لكورونا بأسعار معقولة إلى المغاربة، وذلك بعد الإعلان عن قرب إنتاج لقاحات صينية وبريطانية.

وأضافت الجريدة أن 44 جمعية من منظمات المجتمع المدني أرسلت مذكرة إلى البرلمان بغرفتيه تطالب فيها بتعديل القانون رقم 13ـ23 المعدل والمكمل للقانون 17ـ97 بشأن الملكية الصناعية، بما يضمن الولوج إلى المنتجات الصحية المحتملة ضد "كوفيد-19" والأوبئة.

ونقلت الورقية ذاتها تصريحا لجعفر هيكل، الأخصائي في الأمراض المعدية والصحة العامة، نبه فيه السلطات إلى الرجات المفاجئة المحتملة لوباء كورونا، قائلا: "على السلطات التي قامت بعمل جدير بالثناء، الذي يجب دعمه، أن تقوم بإعداد نظامنا الصحي من أجل الرجات المفاجئة المحتملة لهذا الوباء أو الأوبئة الجديدة، وذلك حتى يصبح عرض العلاجات الصحية في جميع أبعادها في متناول الجميع، وخاصة الفئات الهشة والحاملين لبطاقة راميد، وأن يستجيب في حالة التدفق الهائل للمرضى، ويكون ذا جودة في التكفل بالمرضى، وفعالا من حيث التكلفة مقابل النجاعة".

وأضاف البروفيسور في حديث صحافي أنه "لا يوجد بلد في منأى ضد تفش ثان للفيروس أكثر ضراوة، لأنه ليست لدينا أي فكرة عن الانتشار الحقيقي للفيروس بين عامة الساكنة، نحن نعلم درجة تفشي الوباء في الوسط المهني وعلى مستوى المخالطين، ولكن ليس لدى أهداف سكانية محددة".

وأشار هيكل إلى أنه "بعد رفع الحجر الصحي تم التراجع عن احترام الإجراءات، وبالتالي ارتفع معدل الخطر نظرا لوجود الفيروس، في الواقع يمكن للأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض نهائيا أو الذين تظهر عليهم أعراض خفيفة أن ينقلوا العدوى".

قد يهمك ايضـــــاً :

فريق برلماني يطالب وزير الداخلية بالتدخل لمنع المخالفات بالشواطئ المغربية

موظفون يطالبون بصرف رواتب تموز مبكرًا لشراء أضحية العيد

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الداخلية يستحدث مناصب خاصة جديدة في الجهات المغربية وزير الداخلية يستحدث مناصب خاصة جديدة في الجهات المغربية



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib