توقعات بانتشار أوميكرون في المغرب بحلول منتصف يناير
آخر تحديث GMT 03:46:30
المغرب اليوم -

توقعات بانتشار "أوميكرون" في المغرب بحلول منتصف يناير

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - توقعات بانتشار

فيروس كورونا
الرباط -المغرب اليوم

قراءة رصيف صحافة الثلاثاء نستهلها من “الأحداث المغربية”، التي أفادت بأنه بحلول منتصف يناير سيعرف المتحور الجديد أوميكرون” في المغرب انتشارا واسعا، ليبقى الانخراط في الحملة الوطنية للتطعيم ضد كورونا والاستفادة من الجرعة الثالثة على وجه الخصوص حلا ناجعا للحد من انتشاره، لتفادي انهيار المنظومة الصحية.

في هذا السياق شدد البروفيسور أحمد غسان الأديب، عضو اللجنة العلمية والتقنية، على أن الجرعة الثالثة كافية لتفادي نسب عالية من الوفيات بسبب “أوميكرون”. وأكد البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، عضو اللجنة العلمية والتقنية، أن ظهور حالة المتحور “أوميكرون” بالمملكة “يستدعي تعزيز التعبئة والالتزام بالتدابير الوقائية لمواجهة تفشيه، فإصابة واحدة تعني بداية العد العكسي لانتشاره بشكل أكبر، وهذا ما حدث بالفعل”.

مدير المعهد الوطني للصحة، محمد رجاوي، دعا إلى التلقيح ضد كورونا لأنه السبيل الوحيد لمواجهة المتحور الجديد، الذي تكمن خطورته في سرعة انتقاله.وأطلقت جمعية ابتسامة، بشراكة مع مؤسسة أنستغرام، حملة تحسيسية وطنية تهدف إلى مواجهة التنمر عبر الأنترنيت، وعلى منصات التواصل الاجتماعي، للمساعدة في حماية المستخدمين، وخاصة الشباب، من الأضرار التي يمكن أن تسببها هذه المشكلة، والتي قد تصل إلى حد الانتحار.

ونشرت “الأحداث المغربية”، أيضا، أن المحكمة الابتدائية ببني ملال قضت بثلاث سنوات سجنا نافذا في حق مدرب لكرة القدم للفتيات ضواحي بني ملال، وذلك بعدما ظهر رفقة فتاة قاصر متدربة في صور وهما في أوضاع جنسية تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحركت عناصر الدرك الملكي، وفتحت تحقيقا في الملف.

“العلم” أكدت من جهتها أن السلطات تشدد المراقبة، واللجنة العلمية تقترح خطوات لمواجهة المتحور الجديد “أوميكرون”، إذ اقترح البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، عضو اللجنة العلمية لتدبير جائحة كورونا، خطوات يمكن للمغرب القيام بها لمواجهة الانتشار الكبير المتوقع لمتحور أوميكرون ببلادنا؛ منها التسريع بأخذ الحقنة المعززة لكونها كفيلة بمواجهة هذه السلالة، ثم العمل عن بعد كلما كانت هناك إمكانية، معربا عن استغرابه من الشركات المعلوماتية التي ترغم على العمل الحضوري رغم إثبات جدوى العمل عن بعد بالأرقام.

وأكد البروفيسور ذاته أنه “رغم الضغط على العائلات فبالإمكان التفكير في تمديد العطلة البينية المدرسية بأسبوع آخر، حتى نربح بعض الوقت لتطوير رؤية واضحة للأمور، والتقليل من تجمع ملايين التلاميذ والطلاب الذي حتما سيسرع انتشار الفيروس”.

كما تحدث الإبراهيمي للورقية ذاتها عن فكرة تحفيز الملقحين، موردا أنه يجب أن تكون لهم استثناءات في أي قرار تشديدي يؤخذ، وزاد: “بدون لغة الخشب نعم للتمييز الإيجابي من أجل التحفيز”.وأفادت “العلم” أيضا بأن الفواتير التجارية المزيفة تكلف المغرب مليارات الدراهم، إذ فقدت المملكة ما قدره 600 مليار درهم خلال العشر سنوات الأخيرة الماضية؛ وذلك ما كشف عنه التقرير الصادر يوم الخميس 16 دجنبر الجاري عن المنظمة العالمية للنزاهة المالية “GFI”، وهي منظمة غير حكومية تتخذ من واشنطن مقرا لها.

 أما “المساء” فورد بها خبر تأجيل محاكمة الرئيس السابق لجماعة بوكدرة ومقاولين، إلى غاية 26 جلسة يناير المقبل، لاستدعاء المتهم “خ، أ” والجماعة والوكيل القضائي للجماعات الترابية.ووفق المنبر ذاته فإن المتهم الرئيس السابق للجماعة الترابية ثلاثاء بوكدرة يتابع في حالة سراح، إلى جانب مقاولين، بتهم اختلاس وتبديد أموال عامة موضوعة تحت يده بمقتضى وظيفته، والتزوير في محرر رسمي واستعماله بالنسبة إلى الرئيس، والمشاركة بالنسبة إلى المتهمين الآخرين.الجريدة ذاتها ذكرت أن سلطات مدينة القنيطرة منعت وقفة احتجاجية بساحة “النافورة” دعت إلى تنظيمها النقابة الوطنية للعمال الزراعيين التابعة للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي، للتنديد بأوضاع العمال الزراعيين بمختلف المدن المغربية، وشجب الحكم الذي أصدرته المحكمة الابتدائية بمدينة مشرع بلقصيري ضد 20 عاملا زراعيا، أدينوا بشهر حبسا موقوف التنفيذ وغرامة قدرها 10 آلاف درهم لكل واحد منهم.“المساء” أشارت أيضا إلى عرض بمدينة طنجة لنتائج الدراسة التحليلية حول فرص الشغل والإدماج المتاحة للمهاجرين في القطاع الخاص وفرص التشغيل الذاتي بجهة طنجة تطوان الحسيمة.

وتندرج هذه الدراسة، المقدمة خلال ندوة منظمة من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة الهجرة العالمية والاتحاد العام لمقاولات المغرب، في إطار المشروع المتعلق بتعزيز أوجه التعاون بين القطاع الخاص والمهاجرين القائمين بالمغرب، والفرص المتاحة لإدماج هذه الشريحة في سوق الشغل، ما هو متضمن في البرنامج العالمي “جعل الهجرة في خدمة التنمية المستدامة”.

ومع المنبر ذاته الذي نشر أن محكمة الاستئناف الإدارية بمراكش قضت بتأييد الحكم الابتدائي القاضي بإلغاء انتخاب مكتب مجلس جماعة تاوزينت بإقليم قلعة السراغنة، بالإضافة إلى كاتب المجلس ونائبته، مع إعادة العملية من جديد طبقا للقانون.وإلى “الاتحاد الاشتراكي”، التي نشرت أن التنسيقية الوطنية للأساتذة ضحايا تجميد الترقيات مددت إضرابها الوطني إلى غاية الخميس المقبل، بالإضافة إلى تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالرباط 28 دجنبر 2021.

وأضاف الخبر أن هذه الخطوة التصعيدية تأتي بعد “المماطلة والاستهتار الحكومي في حق الأساتذة بشأن مستحقاتهم المالية، مقابل انتظارات غير مسبوقة دامت سنتين”.ونقرأ ضمن مواد الجريدة ذاتها أن الإبل السائبة تثير القلق في عدد من طرق الأقاليم الجنوبية، وتتسبب في حوادث قاتلة لبعض مستعملي مختلف وسائل النقل العمومية والخاصة بالأقاليم الجنوبية، بسبب انتشار الإبل السائبة المعروفة بتنقلاتها إلى أماكن بعيدة بهدف البحث عن العشب على مقربة من الطريق، والتي أصبحت تستأنس بضجيج المركبات وأضوائها، وبالتحديد بين العيون وطرفاية وبين السمارة وطانطان التي وقعت بها مؤخرا حادثة خطيرة أودت بحياة ثلاثة أشخاص، مع إصابة آخرين بجروح متفاوتة، وذلك بسبب تواجد جمل بمحاذاة منعرج خطير.

قد يهمك أيضاً :

 اكتشاف علاقة بين متحور "أوميكرون" وفيروس مختبري

 الكشف عن سر "المناعة الفائقة" من متحورات فيروس "كورونا" ولا سيما "أوميكرون"

 
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توقعات بانتشار أوميكرون في المغرب بحلول منتصف يناير توقعات بانتشار أوميكرون في المغرب بحلول منتصف يناير



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
المغرب اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
المغرب اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 01:29 2023 السبت ,23 أيلول / سبتمبر

فيسبوك يغير شعاره إلى اللون الأزرق الداكن

GMT 20:43 2023 الإثنين ,01 أيار / مايو

المغرب يُنافس في بطولة العالم للملاكمة

GMT 21:54 2023 الجمعة ,17 شباط / فبراير

الليرة تسجل تدهوراً جديداً فى لبنان

GMT 23:47 2023 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

أسواق الخليج تتباين ومؤشر "تداول" يتراجع 0.2%

GMT 20:22 2022 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة "بيتكوين" تخسر أكثر من عشر قيمتها في 24 ساعة

GMT 08:05 2022 الأحد ,20 آذار/ مارس

مطاعم لندن تتحدى الأزمات بالرومانسية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib