الرئيس الروسي مستعد للتفاوض بشأن حلول مقبولة في كييف وزيلينسكي يتعهد بإعادة الحرية للأوكرانيين
آخر تحديث GMT 20:59:20
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

الرئيس الروسي مستعد للتفاوض بشأن حلول مقبولة في كييف وزيلينسكي يتعهد بإعادة الحرية للأوكرانيين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الرئيس الروسي مستعد للتفاوض بشأن حلول مقبولة في كييف وزيلينسكي يتعهد بإعادة الحرية للأوكرانيين

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
كييف - جلال ياسين

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، إن بلاده مستعدة للتفاوض مع كل أطراف الصراع الأوكراني. وأضاف في مقابلة مع التلفزيون الرسمي: «أعتقد أننا نتحرك في الاتجاه الصحيح، ندافع عن مصالحنا الوطنية ومصالح مواطنينا وشعبنا... وليس لدينا خيار آخر غير حماية مواطنينا»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.

وتابع قائلاً: «نحن مستعدون للتفاوض مع كل الأطراف المعنية بشأن حلول مقبولة، لكن الأمر يعود لهم، لسنا من يرفض التفاوض لكن هم من يرفضونه». وقال بوتين إنه متأكد بنسبة 100 في المائة من أن الجيش الروسي «سيدمر» نظام الدفاع الجوي «باتريوت» الذي ستزود الولايات المتحدة أوكرانيا به.

وتسبب الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير (شباط) في أشد الصراعات دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، وأكبر مواجهة بين موسكو والغرب منذ أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962. ولا تلوح في الأفق حتى الآن أي بادرة أمل على نهاية الحرب بين الطرفين. ويقول الكرملين إنه سيقاتل حتى تتحقق جميع أهدافه، بينما تقول كييف إنه لن يهدأ لها بال حتى ينسحب آخر جندي روسي من أراضيها، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا عام 2014.

وتزامنا، وفي رسالةٍ مسائية عشيةَ عيدِ الميلاد، تعهد الرئيسُ فولوديمير زيلينسكي للشعب الأوكراني، بإعادة الحرية لبلاده. وقال زيلينسكي إن الطائرات المسيّرة والاختباء في الملاجئ لا يخيف الأوكرانيين، وإن الطريق إلى الحرية له ثمنٌ كبير. كما جدد الرئيس الأوكراني الاتهام لروسيا بالمسؤولية عن قتل آلاف الأوكرانيين وتشريد الملايين باستخدام المسيرات والصواريخ.

هذا وتحولت أوكرانيا بسبب الحرب إلى حقل تجارب للأسلحة وتقنيات القتال الحديثة. طرفا الحرب يستخدمان ما توفر في ترساناتهما لتحقيق التفوق على الخصم.

الرئيس الروسي بوتين حث في آخر خطاباته أقطاب الصناعة العسكرية الروسية على زيادة الإنتاج، مطالبا المجمع الصناعي العسكري الاستفادة من الخبرات المكتسبة من الحرب لتطوير ترسانة موسكو.

والصفة الأبرز في الحرب القائمة في أوكرانيا هي الاعتماد على الطائرات المسيرة، كالكلاشنيكوف واللانسيت الروسية. روسيا كانت لجأت إلى التصنيع الإيراني الرخيص للحصول على المسيرات المفخخة لضرب البنية التحتية الأوكرانية، لكن لدى موسكو أسلحة أكثر تطورا تستخدمها ضد أهداف مهمة كمقار القيادة والسيطرة ومخازن السلاح الأوكرانية كالصواريخ المجنحة كاليبر التي يتراوح مداها بين 1500 و2500 كيلومتر.

أما أوكرانيا فاعتمدت على مسيرة بيرقدار التركية في بداية الحرب، ثم توالت عليها المساعدات من حلفائها الغربيين فحصلت على سويتش بليد وفينيكس جوستس. ومع زيارة زيلينسكي الأخيرة لواشنطن ستدخل منظومة الدفاع الجوي باتريوت لساحة المعركة في أوكرانيا.

وفي شرق البلاد، لا تزال الضربات الروسية مستمرة على باخموت التي يحاول الروس السيطرة عليها منذ الصيف، وفق ما أعلنت الرئاسة الأوكرانية، السبت، مشيرة إلى أن "وسط المدينة تعرض للقصف عدة مرات" في اليوم السابق. وتطالب كييف منذ أسابيع بمساعدات مالية وعسكرية جديدة من الغرب، والتي قد تعطي دفعة كبيرة لزيلينسكي وقواته في وجه الدب الروسي.

قد يهمك أيضا

بوتين يعقد اجتماعات مع كبار ضباطه وكييف تكشف عن عملية في شمال البلاد بعد قصف صاروخ أستهدف بنيته التحتيه

 

بوتين يتوعد بمحو أى دولة تهاجم روسيا بأسلحة نووية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس الروسي مستعد للتفاوض بشأن حلول مقبولة في كييف وزيلينسكي يتعهد بإعادة الحرية للأوكرانيين الرئيس الروسي مستعد للتفاوض بشأن حلول مقبولة في كييف وزيلينسكي يتعهد بإعادة الحرية للأوكرانيين



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 23:38 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

3 أهداف وانتصاران لحمدالله أمام النصر

GMT 23:35 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سعر صرف الدرهم يتحسن مقابل الأورو وينخفض أمام الدولار

GMT 04:03 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد طنجة يفوز على أولمبيك آسفي

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:55 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يتنافس بقوة مع هازارد على مكان في الريال

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 01:55 2014 الخميس ,01 أيار / مايو

"الفريكة" و"البرغل" تراث موسمي لفلاحي غزة

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

قصص لينكدإن تصل للمستخدمين في الإمارات

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 02:54 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

بدران يكشف مخاطر نقص فيتامين د على صحة الإنسان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib