وفد «حماس» يبدأ الجولة الأولى من المفاوضات في القاهرة و68 من مباني غزة مدمّرة
آخر تحديث GMT 08:30:06
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

وفد «حماس» يبدأ الجولة الأولى من المفاوضات في القاهرة و68% من مباني غزة مدمّرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وفد «حماس» يبدأ الجولة الأولى من المفاوضات في القاهرة و68% من مباني غزة مدمّرة

من القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة
غزة - المغرب اليوم

دخلت الجهود الديبلوماسية الرامية للتوصل إلى اتفاق هدنة، في سباق مع الزمن وسط مخاوف على مصير نحو 1.3 مليون مدني محاصرين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أنه أمر الجيش بتنفيذ هجوم عليها.الجهود الديبلوماسية قادها وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، بالتزامن مع جولة جديدة من المفاوضات في القاهرة برعاية مصرية ـ قطرية للتوصل إلى الهدنة.

وفي اليوم الأخير من زيارته لإسرائيل أمس، بحث بلينكن سبل تأمين إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين في غزة مع مسؤولين يوصفون بـ «المعتدلين» في حكومة الحرب الإسرائيلية غداة رفض رئيس الوزراء نتنياهو مطالب ««حماس» بوقف الحرب كجزء من اتفاق التهدئة، بعد تعهده بتوسيع العمليات العسكرية حتى رفح و«القتال حتى النصر الكامل».

والتقى بلينكن مع بيني غانتس وغابي آيزنكوت القائدين العسكريين السابقين اللذين انضما إلى حكومة الحرب بعد هجوم 7 أكتوبر الذي شنته «حماس».

وقال الوزير الأميركي إن المحادثات ركزت على «الرهائن والرغبة القوية لدى كل منا في رؤيتهم يعودون إلى أسرهم، وعلى العمل الذي يتم القيام به لتحقيق هذه الغاية».

من جهته، أكد غانتس لبلينكن أن «القضية الأكثر إلحاحا بالطبع هي إيجاد سبل لإعادة الرهائن». وأضاف «إذا تم ذلك يمكن تحقيق أمور كثيرة».

واختتم بلينكن جولته الخامسة منذ بدء الحرب باجتماع مع زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الذي قال إن المجتمع الإسرائيلي مصمم على «إعادة المحتجزين والقضاء على حركة (حماس)، ولن نتخلى عن الهدفين».

وقال لبلينكن في إشارة إلى جهود الوزير الأميركي والمسؤولين الأميركيين «من الجيد أن نرى مدى الالتزام.. تجاه الرهائن، وحل الوضع وإيجاد سبل لتعزيز السلام والازدهار وإذا أمكن الهدوء».

وأضاف في تغريدة على موقع «إكس» إنه ناقش مع الوزير الأميركي الحاجة الملحة للتوصل إلى تسوية سياسية على الحدود مع لبنان، بالإضافة إلى مشاركة الولايات المتحدة معنا في قطع خطوط التمويل عن «حماس». وبالإضافة إلى دعوته إلى هدنة تسمح بإيصال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة وإطلاق سراح الرهائن، حض بلينكن حليفه الإسرائيلي على «حماية» المدنيين خلال عملياته العسكرية المستمرة.

أما بلينكن فبدا متفائلا بشأن المفاوضات وإمكانية تحسين الاتفاق وتأمين إطلاق سراح الرهائن.

الجولة الأولى من المفاوضات

من جهتها، أعلنت حركة «حماس» أمس أن وفدا برئاسة خليل الحية نائب رئيس الحركة في غزة وصل الى القاهرة لاستكمال المحادثات المتعلقة بوقف إطلاق النار مع إسرائيل.

ونقلت وكالة «فرانس برس» عن مسؤول مقرب من «حماس» أن الحركة ما زالت ترغب في مناقشة وقف إطلاق النار في الحرب الدائرة في قطاع غزة، بعد رفض إسرائيل مقترحاتها الأولية.

وقال المسؤول الفلسطيني إن «الجولة الأولى من المفاوضات غير المباشرة بين حماس ووفد الاحتلال الإسرائيلي» تشمل لقاء لوفد حماس بالمسؤولين المصريين وأن وفدا قطريا سينضم لاحقا في محاولة إلى تقريب وجهات النظر بين الطرفين.

وتوقع أن تكون «المفاوضات معقدة وصعبة للغاية لكن حماس منفتحة على النقاشات وحريصة على التوصل لوقف العدوان ووقف دائم لإطلاق النار وإعادة إعمار قطاع غزة».

وأشار المسؤول إلى أن «الطرفين سيعقدان عدة جولات مفاوضات غير مباشرة».

وقال المسؤول الفلسطيني المقيم في قطاع غزة إن المرحلة الأولى من التهدئة المقترحة تقضي «بوقف إطلاق النار لستة أسابيع» يتم خلالها إجراء محادثات حول تبادل الأسرى المدنيين من النساء والأطفال ممن هم أقل من 18 عاما.

وأشار إلى أن «رد حماس الذي وصل إلى مصر وقطر واطلعت عليه الولايات المتحدة وأطراف أخرى، تضمن عرضا لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين الأطفال والنساء والمسنين والمرضى وفي المقابل تطلق إسرائيل سراح أعداد من الأسرى الفلسطينيين».

ويشمل مقترح المرحلة الأولى أيضا بحسب المسؤول السماح بإدخال «400 ـ 500 شاحنة مساعدات غذائية ودوائية ووقود يوميا»، ذلك وسط مخاوف كبيرة بشأن أزمة إنسانية في القطاع.

كذلك، سيجري في هذه المرحلة بحث الاتفاق على انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة وعودة النازحين.

1.3 مليون نازح في رفح

في الشق الميداني، أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة «حماس» أمس ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي والعمليات البرية في قطاع غزة إلى 27840 قتيلا غالبيتهم من النساء والأطفال.

وقالت الوزارة إن 130 شخصا قتلوا خلال 24 ساعة في 15 مجزرة، وإن مجموع الجرحى منذ بداية الحرب بلغ 67314 إصابة.

وبعد مرحلة أولى تركز فيها القتال على شمال القطاع، تقدم الجيش الإسرائيلي باتجاه وسط غزة وجنوبها، خصوصا مدينة خان يونس التي تشهد منذ أسابيع اشتباكات عنيفة وقصفا جويا متواصلا.

لكن العين الآن على مدينة رفح آخر مدن القطاع قرب الحدود مع مصر، حيث يعيش أكثر من 1.3 مليون نازح فلسطيني وسط ظروف إنسانية ومعيشية يائسة، بحسب الأمم المتحدة.

وكشف تقرير إسرائيلي، مستند إلى صور أقمار اصطناعية نقلته قناة «الجزيرة»، حجم الدمار الهائل الذي خلفه العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة. وقالت القناة

الـ 12 الإسرائيلية إن صور قمر اصطناعي أوروبي أظهرت أن ما لا يقل عن 68% من المباني مدمرة أو متضررة شمال قطاع غزة، و72% على الأقل بمدينة غزة، و39% بالمعسكرات الوسطى، و46% في خان يونس.

أما في مدينة رفح جنوب القطاع التي تلوح إسرائيل بتنفيذ عملية عسكرية فيها، فبلغت نسبة الدمار نحو 20% بحسب رصد القمر الصناعي.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه سحب كتيبة المدفعية 8410 من قطاع غزة، بعد أشهر من القتال.

في المقابل، تجمع محتجزون إسرائيليون مفرج عنهم في تل أبيب أمس الأول لمناشدة حكومة نتنياهو إجراء مفاوضات على اتفاق لإطلاق سراح باقي المحتجزين في غزة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

بنيامين نتنياهو يرد على انتقادات بن غفير للدعم الأميركي

 

قادة الاحتجاج في إسرائيل يخيّرون بنيامين نتنياهو بين انتخابات مبكرة أو مظاهرات ضخمة

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفد «حماس» يبدأ الجولة الأولى من المفاوضات في القاهرة و68 من مباني غزة مدمّرة وفد «حماس» يبدأ الجولة الأولى من المفاوضات في القاهرة و68 من مباني غزة مدمّرة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:42 2023 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق المجوهرات الملونة مع الملابس العصرية

GMT 02:07 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ليفاندوفسكي يكشف سر تألق غافي أمام ريال مدريد

GMT 23:43 2023 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

مؤشر بورصة موسكو يصعد إلى أعلى مستوى في نحو 5 أسابيع

GMT 06:20 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

«تسلا» تفقد 700 مليار دولار من قيمتها السوقية

GMT 00:58 2022 السبت ,05 آذار/ مارس

ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib