إيران ترد على تهديدات ترامب وتنفي علاقة مواليها بهجوم السفارة الأميركية وصور تكشف أكاذيبها
آخر تحديث GMT 13:38:58
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

وصلت قوات المارينز إلى موقع الهجوم في بغداد والميليشيات تنسحب

إيران ترد على تهديدات ترامب وتنفي علاقة مواليها بهجوم السفارة الأميركية وصور تكشف أكاذيبها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إيران ترد على تهديدات ترامب وتنفي علاقة مواليها بهجوم السفارة الأميركية وصور تكشف أكاذيبها

أحداث السفارة الأمريكية
واشنطن - المغرب اليوم

خرجت إيران بسلسلة من التصريحات الرسمية على لسان أكثر من مسؤول لها، لتنفي تورُّط "تابعين لها" بمهاجمة السفارة الأميركية في العاصمة العراقية بغداد، وهو الأمر الذي أكَدت عكسه عدة صوؤ، ففي حين نفى الممثل الدائم لإيران لدى الأمم المتحدة مجيد تخت روانشي علاقة كتائب حزب الله العراقي وفصائل أخرى تابعة للحشد الشعبي بطهران، أظهرت صورة ملأت وكالات الصحافة العالمية تبعية مهاجمي السفارة وولائهم لإيران.

وظهرت في إحدى الصور التي التقطت للهجوم الذي شنه متظاهرو الحشد الشعبي على السفارة، عبارة خطت على حائط مدخل السفارة، تفيد بأن "سليماني قائدي" في إشارة إلى تبعية هؤلاء لقائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني، وكانت عدة تقارير وتصريحات صادرة على قادة فصائل منضوية ضمن الحشد الشعبي أكدت على ولائهم لإيران. ففي إحدى المقابلات السابقة على سبيل المثال تفاخر قائد كتائب حزب الله، أبو مهدي المهندس ، بعلاقته بسليماني قائلاً إنه "جندي الحاج قاسم!".

ويُذكر أن كلا من أبو مهدي المهندس وقيس الخزعلي (زعيم حركة عصائب أهل الحق) وهادي العامري (الذي يتولى قيادة منظمة بدر) وفالح الفياض (رئيس هيئة الحشد الشعبي)، شاركوا في الاحتجاج الذي تحول إلى مهاجمة للسفارة الأميركية في بغداد، وكان وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، اتهم بالأسماء قادة فصائل في الحشد الشعبي العراقي بقيادة الهجوم على السفارة ونشر على حسابه على تويتر، الأربعاء، صور كل من أبو مهدي المهندس وقيس الخزعلي وهادي العامري وفالح الفياض، واصفاً إياهم بالإرهابيين.وقال في تغريدة "لقد تم تنظيم الهجوم من قبل الإرهابيين.. أبو مهدي المهندس وقيس الخزعلي، وحرض عليه وكيلا إيران وهما هادي العامري وفالح الفياض. صور هؤلاء جميعاً التقطت خارج سفارتنا"

وكان محتجون عراقيون يحملون أعلام فصائل في الحشد موالية لإيران، هاجموا الثلاثاء، السفارة الأميركية في بغداد، وأحرقوا إحدى بواباتها ومقار الحماية الأمنية وأعلاماً، كما حطموا كاميرات مراقبة. وتمكن المحتجون المشاركون في موكب تشييع مقاتلي كتائب حزب الله الذين قضوا في الغارات الأميركية، من عبور جميع حواجز التفتيش دون صعوبة في المنطقة الخضراء شديدة التحصين.وأظهرت لقطات مصورة الخزعلي والعامري، زعيمي ميليشيات العصائب وبدر، يقودان اقتحام السفارة الأميركية. كما انضم أبو مهدي المهندس وحميد الجزائري زعيم ميليشيات الخراساني لمحاولات الاقتحام

تهديدات ترامب لإيران

وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مساء الثلاثاء، أن إيران ستدفع غالياً ثمن مهاجمة أتباعها للسفارة الأميركية في بغداد، مضيفاً أن هذا ليس تحذيرا بل تهديد، وعاد ليوضِّح لاحقاً أنه لا يتوقع حرباً مع إيران، قائلاً، من مقر عطلته في فلوريدا عندما سأله أحد المراسلين عن احتمال الحرب مع طهران، بحسب ما أفادت وكالة مصادر إعلامية، "أنا لا أرى ذلك يحدث"، وأضاف قبيل مشاركته باحتفالات العام الجديد "أنا أحب السلام".

وبالإضافة إلى ذلك، اعتبر أنه تم التعامل بشكل جيد مع أحداث اقتحام السفارة الأميركية يوم الثلاثاء، مضيفاً: "عدد من الجنود العظيمين تدخلوا. لم تكن هذه بنغازي ثانية. لقد وصلوا إلى هناك بسرعة فائقة"، وكان ترمب اتهم في وقت سابق إيران بالوقوف وراء الهجوم على السفارة الأميركية، قائلا عبر تويتر: "إيران دبّرت هجوما ضد السفارة الأميركية في العراق، وستُحمل مسؤولية ذلك بشكل كامل"، داعياً العراق الى "استخدام قواته لحماية السفارة".

اقرا ايضا :

مخاوف من وقف صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا بسبب ترسيم الحدود البحرية

كما أضاف، "طهران ستدفع ثمنا باهظاً، ستتحمل المسؤولية الكاملة عن أي خسائر بالأرواح أو أضرار لحقت بمرافقنا"، شاكراً للقادة العراقيين "استجابتهم السريعة" لحماية السفارة، وتابع الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة في رسالته التي بعثها من منتجع مارالاغو حيث يقضي العطلة "سيدفعون ثمنا باهظا! هذا ليس تحذيرا، إنه تهديد. عام سعيد!".واتهم وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، بالأسماء قادة فصائل في الحشد الشعبي العراقي موالية لإيران، بقيادة الهجوم على السفارة، ونشر على حسابه على "تويتر"، الأربعاء، صور كل من أبو مهدي المهندس وقيس الخزعلي وهادي العامري وفالح الفياض، واصفاً إياهم بالإرهابيين.

750 جندياً إضافياً إلى الشرق الأوسط

ويذكر أن محتجين عراقيين يحملون أعلام ميليشيات موالية لإيران، هاجموا، الثلاثاء، البوابة الرئيسية للسفارة الأميركية في بغداد، وأحرقوا إحدى بواباتها ومقار الحماية الأمنية وأعلاما وحطموا كاميرات مراقبة.كما تمكن المحتجون المشاركون في موكب تشييع مقاتلي كتائب حزب الله الـ25 الذين قضوا في غارات أميركية سابقة، من عبور جميع حواجز التفتيش دون صعوبة في المنطقة الخضراء شديدة التحصين. وفي حين تدخل عناصر الأمن العراقيون عند بوابة السفارة من أجل منعهم من التقدم، لجأ المتظاهرون إلى العنف.

وفي وقت لاحق، أعلن وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر، أن البنتاغون سيرسل "فورا" حوالي 750 جنديا إضافيا إلى الشرق الأوسط "ردا على الأحداث الأخيرة في العراق".وقال إسبر في بيان الأربعاء إنه "سيتم نشر حوالي 750 جنديا في المنطقة على الفور"، وبدا أنه يؤكد بذلك معلومات مسؤول أميركي قال في وقت سابق إن الولايات المتحدة أرسلت 500 جندي إلى الكويت المجاور للعراق. وأضاف أن هناك "قوات إضافية جاهزة ليتم نشرها في الأيام المقبلة"، وأوضح أن "هذا النشر هو إجراء وقائي ومناسب ردا على مستويات التهديد المتزايدة ضد الأفراد والمنشآت الأميركية، كما شهدنا الثلاثاء في بغداد".

وصول المارينز والميليشيات تنسحب من بغداد

ووصل عدد من قوات المارينز إلى السفارة الأميركية في بغداد، ليأتي ذلك فيما بدأ بعض من أنصار ميليشيات الحشد من الانسحاب من محيط السفارة، وحاولت ميليشيات عراقية، الثلاثاء، اقتحام البوابة الثانية للسفارة الأميركية في بغداد وأشعلت فيها النار، وهاجم محتجون عراقيون، يحملون أعلام الحشد الشعبي وحزب الله العراقي، الثلاثاء، السفارة الأميركية في بغداد، ونجحوا في اقتحام الباحة الخارجية للسفارة، بعد حرق إحدى البوابات للسفارة، منددين بالضربات الجوية الأميركية التي استهدفت، الأحد، قواعد تابعة لكتائب حزب الله العراقي الموالي لإيران، كما أحرقوا أعلاماً وحطموا كاميرات مراقبة، وقاموا بتكسير البوابات الأمنية في محيط السفارة، بحسب ما أفاد مراسل "العربية" و"الحدث".

كما قام عدد من المهاجمين بحرق كرفانات الحماية الخاصة بالسفارة عند البوابات الخارجية، بينما أفادت مصادر "العربية" و"الحدث" بأن القوات العراقية لم تتدخل لحماية السفارة الأميركية، وأطلق حراس السفارة الأميركية في بغداد، من جهتهم، قنابل صوتية على أنصار الحشد خارجها، فيما أصيب 12 من أنصار الحشد جراء إطلاق الغاز المسيل للدموع الذي أطلقته القوات الأمنية لتفريق الجموع المحتشدة أمام السفارة الأميركية. إلا أن ميليشيات الحشد تحدثت عن 62 مصابا من عناصرها أمام السفارة.

ووصل وزير الداخلية العراقي وعدد من النواب إلى محيط السفارة الأميركية في بغداد، فيما طالب رئيس حكومة تسيير الأعمال عادل عبدالمهدي الجميع بالمغادرة فورا من أمام السفارة الأميركية، محذرا أن "أي اعتداء أو تحرش بالسفارات والممثليات هو فعل ستمنعه بصرامة القوات الأمنية ويعاقب عليه القانون". وزارة الدفاع، من جهتها، أكدت حرص الحكومة العراقية على حماية السفارات والبعثات الدبلوماسية داخل العراق.

وقال مصدر بالشرطة، "إن فرقة القوات الخاصة انتشرت بشكل كثيف وسط العاصمة بغداد وبالقرب من جسري الطابقين والجادرية"، وأظهرت لقطات مصورة من هناك قيس الخزعلي وهادي العامري، زعيما ميليشيا العصائب وبدر، يقودان اقتحام السفارة الأميركية. كما انضم أبو مهدي المهندس وحميد الجزائري زعيم ميليشيا الخراساني لمحاولات اقتحام السفارة الأميركية. ونشرت قناة "العهد" العراقية على تليغرام صورة لما قالت إنها مشاركة رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض في التظاهرات الرافضة "للعدوان الأميركي".

وذكرت وسائل إعلام عراقية، أن كتائب حزب الله أعلنت اعتصاما مفتوحا أمام السفارة الأميركية في بغداد حتى غلق السفارة أو طرد السفير، فيما قال المتحدث باسم كتائب حزب الله جعفر الحسيني إنه "لا نية أبدا لاقتحام أو الاعتداء على السفارة الأميركية في بغداد، وإنما اعتصام مفتوح حتى غلق السفارة"، وتمكن المحتجون المشاركون في موكب تشييع مقاتلي كتائب حزب الله الـ25 الذين قضوا في الغارات الأميركية، من عبور جميع حواجز التفتيش دون صعوبة في المنطقة الخضراء الشديدة التحصين وتدخل عناصر الأمن العراقيون عند بوابة السفارة فيما لجأ المتظاهرون إلى العنف، وقاموا برشق السفارة الأميركية بالحجارة.

وجاء ذلك بعد قليل من توافد أنباء عن مغادرة السفير الأميركي ماثيو مويلر ومن تبقى من موظفي السفارة غبر مطار بغداد لمكان غير معلوم، وتجمع المتظاهرون أمام السفارة للاحتجاج على الغارات الجوية الأميركية التي استهدفت مواقع تابعة لكتائب حزب الله العراقي، الأحد، فيما أظهرت صور مباشرة من هناك مسلحين بين المتظاهرين يحاولون اقتحام السفارة الأميركية في بغداد، وقالت مصادر من الشرطة وشهود، "إن مئات المحتجين ومقاتلي ميليشيات مسلحة يتجمعون قرب السفارة الأميركية ببغداد للتنديد بالضربات الجوية".

وكانت واشنطن اتهمت السلطات العراقية بأنها لم تبذل الجهود اللازمة من أجل "حماية" مصالح الولايات المتحدة، وذلك غداة ضربات أميركية أثارت موجة تنديد في العراق، وقال مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الأميركية للصحافيين في واشنطن: "لقد حذّرنا الحكومة العراقية مرارا، وتشاركنا معها المعلومات لمحاولة العمل معها للاضطلاع بمسؤوليتها عن حمايتنا بصفتنا ضيوفا"، وذكّر المسؤول بأن الجيش الأميركي والدبلوماسيين الأميركيين يتواجدون في العراق "بدعوة من الحكومة العراقية"، وأكد أن "من مسؤوليتها وواجبها أن تحمينا، وهي لم تتّخذ الخطوات المناسبة لذلك".

قد يهمك ايضا :

ميلشيات "الحشد الشعبي" تواصل حصارها لبوابة السفارة الأميركية في العراق
خامنئي يدعو المسيحيين والمسلمين للالتزام بتعاليم يسوع المسيح

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إيران ترد على تهديدات ترامب وتنفي علاقة مواليها بهجوم السفارة الأميركية وصور تكشف أكاذيبها إيران ترد على تهديدات ترامب وتنفي علاقة مواليها بهجوم السفارة الأميركية وصور تكشف أكاذيبها



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 13:38 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيللي كريم تجتمع مع روبي وكندة علوش في "جاني في المنام"
المغرب اليوم - نيللي كريم تجتمع مع روبي وكندة علوش في

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 18:37 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

شيرى عادل فى كواليس تصوير "بنات سوبر مان"

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 08:44 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

لائحة مغربيات لمعت أسماؤهن في سماء الموضة العالمية

GMT 10:55 2016 الخميس ,21 تموز / يوليو

ماريو غوتزه ينضم إلى بروسيا دورتموند رسمياً
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib