مؤشرات متزايدة على حرب وشيكة بين لبنان وإسرائيل ووزير الدفاع الإسرائيلي يُهدّد بأن يصبح مصير بيروت مثل غزة
آخر تحديث GMT 07:23:04
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

مؤشرات متزايدة على حرب وشيكة بين لبنان وإسرائيل ووزير الدفاع الإسرائيلي يُهدّد بأن يصبح مصير بيروت مثل غزة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مؤشرات متزايدة على حرب وشيكة بين لبنان وإسرائيل ووزير الدفاع الإسرائيلي يُهدّد بأن يصبح مصير بيروت مثل غزة

رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو
بيروت - سليم ياغي

حذر بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل، ميليشيا حزب الله اللبناني، المدعومة من إيران من أن "ترتكب هذا الخطأ وتبدأ الحرب". وكانت تصريحات نتنياهو في خطابه مساء السبت، ردا على خطاب سابق للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.وهدد نتنياهو بأن أي حرب "سوف تحدد مصير لبنان".
واستخدم وزير الدفاع يوآف غالانت، الذي تحدث بعد نتنياهو في الخطاب، لغة أقوى في تحذيراته للبنان وحزب الله.
وقال إن القوات الجوية الإسرائيلية كانت تعمل على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، وأن الجيش مستعد لأي تصعيد على نطاق أوسع.
وأضاف غالانت، أنه على مواطني لبنان أن يعلموا أنه إذا أخطأ نصر الله، "فإن مصير بيروت قد يكون مثل مصير غزة".

واشتعلت جبهة الحدود اللبنانية الإسرائيلية في 8 أكتوبر الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب غزة، وظلت هذه الجبهة طوال الأسابيع الماضية محكومة فيما يشبه التصعيد المحسوب، لكن مؤشرات ظهرت السبت تشير إلى احتمال اندلاع حرب أو صدام كبير على هذه الجبهة.

وشنت إسرائيل، صباح السبت، أول غارة في العمق اللبناني منذ بدء تبادل القصف مع حزب الله والفصائل الفلسطينية.
واستهدفت الغارة التي وقعت في منطقة الزهراني شاحنة كانت تقف في حقل للموز.
وكان مكان الغارة يبعد 40 كيلومترا عن الحدود مع إسرائيل.
ونظر مراقبون إلى الغارة على أنها تصعيد كبير من جانب إسرائيل في اشتباكاتها مع حزب الله، بعد أن كانت محصورة بالمناطق الحدودية.
وصباح اليوم الأحد، استهدف قصفا إسرائيليا مرتفعات كفرشوبا وحلتا في القطاع الشرقي من جنوب لبنان.

وكان الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، قد ألقى كلمة السبت شاهدها أنصاره عبر الشاشات، لم يهدد فيها صراحة بتوسيع العمليات وخوض حرب ضد إسرائيل.
لكنه ربط وقف العمليات الحالية ضد إسرائيل والقوات الأميركية في المنطقة بوقف الحرب على قطاع غزة.
أما صحيفة "التايمز" البريطانية فقد نقلت عن قيادي عسكري في الحزب، لم تكشف اسمه الحقيقي، قوله إن الحرب باتت وشيكة.
وروى القيادي الذي حمل اسما مستعار هو "علي" للصحيفة: "أشعر أن الحرب تقترب منها، وستكون هنا قريبا".
وكان القيادي في الحزب يتحدث في بلدة قريبة من وادي الحجير الحدودي، الذي شهدت معارك بين الطرفين في حرب عام 2006.
ولم يعبأ القيادي بطائرة إسرائيلية مسيّرة تحلق فوق رأسه قبيل حلول الظلام.
وقال: "نحن مستعدون لإنهاء الفصل الأخير من حربنا مع إسرائيل، في حال تلقينا أوامر".
وذكر أن الحزب في حال شعر بأن هناك احمتالا يصل إلى 50 في المئة بشأن قضاء إسرائيل على حماس، فسيخوض الحرب ضد إسرائيل.

قد يهمك أيضا

نتنياهو يُعلن أن إسرائيل ستتولّى المسؤولية الأمنية الشاملة في غزة بعد الحرب

 

تظاهرات تطالب نتانياهو بإعادة الأسرى وإستقالته و القسام تعلن مقتل 60 أسيراً بسبب القصف

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤشرات متزايدة على حرب وشيكة بين لبنان وإسرائيل ووزير الدفاع الإسرائيلي يُهدّد بأن يصبح مصير بيروت مثل غزة مؤشرات متزايدة على حرب وشيكة بين لبنان وإسرائيل ووزير الدفاع الإسرائيلي يُهدّد بأن يصبح مصير بيروت مثل غزة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib